-
اشتي اصير امدير
اشتي اصير مدير بمواصفات نحال مثل .... لان النحل اليوم سبيل ل.اخذ منه عسل واقدمه بمواصفات
عسال وبقالب هديه اهديه لمدراء العموم ويخدمني خدمه وبعدها اصير مدير له قيمه غذائيه اصير مدير منفوخ وافكر اطور واطور اولا اطور بطني الجيعان واحسن حالي المتدهور واخلص ديوني
من المحروقات اخذ شربه ومن الانتدابات اخذ هبشه ومن خارج الدوام وبدل العطل اخذ ثله واعطي
الصحبه وللوجاه ارز رزه وفي الاستراحه اجمع ربعي وعلى الكرسي ابقى بيه وهذا لمسه وهذا لسه وهذا دسه واضحك ضحكه مثل الفخه واجعل في ادارتي احزاب واكون حولي عصبه
واجلس اهش وانش حتى ينكشف امري وبكذا ما احد احسن من حد وفي الاخير الاداره يبى له حس ووناسه ويبى له امانه وحسن اختيار وما كل من هب يصبح مدير ولا كل من جاء بقدر يصبح مدير
راحت ها العلوم وما عاد فيه الا الكفاءه والنزاهه ووقتنا مقبل عل خصخصه وتغيير بعيدا عن
الترقيعات والسواليف
-
[frame="7 80"]الطواف
صباح معطر بأجمل العطور
عندماأقرأ ماتكتب فانك تجبرني على التوقف والإنسان عندما يتوقف يكون هناك شيئا رائع .. بل هو فكرا نيرا
جمعني أحد المجالس بصديق لي .. فأنطلقنا نتحدث في كل شيء .. ولأن الحديث ذو شجون ..
والشيء بالشيء يذكر .. أنشأت أبثه قصة حصلت لي يوما وأنا في مقاعد الدرس .. فأحببت
إضافتها هـنـا لمناسبتها السياق ..
في الصف الخامس الابتدائي .. وفي مادة العلوم .. التي هي خليط من الكيمياء والطبيعة وعلم الحياة
وعلم الأرض وعلم البيئة مرصوفة بين طرتي كتاب واحد سمته وزارة المعارف "كتاب العلوم" ..
كان الأستاذ يشرح لنا الجهاز التنفسي .. ومم يتركب؟ وكيف تتم عملية الشهيق والزفير ..
رسم الأستاذ الجهاز التنفسي بالحوار على السبورة وبدأ يشرح وبدأنا ننصت ..
عرف لنا في البداية عملية الشهيق .. وخطّ أسهما في الأنف والمريء والرئتين تبين إتجاه
دخول الهواء حتى يصل إلى الشعب الهوائية في الرئة .. وأخبرنا أن الغاز الداخل أسمه "الأكسجين" ..
وبعد ذلك شرح لنا عملية الزفير .. وعكس إتجاه السهمان .. لكنه قال إن الغاز الخارج إسمه "ثاني أكسيد الكربون" ..!
هنا بدأت الإشكالات تتوارد علي .. وبدأت البساطة تستحيل تعقيدا .. فطالما أن الغازين مختلفان ..
الذي يدخل سموه "أكسجين" والذي يخرج سموه "ثاني أكسيد الكربون" .. فحيمنا يزفر
الإنسان "ثاني أكسيد الكربون" ثم يشهقه من حينه .. حينئذ لا محالة سيستنشق "ثاني أكسيد الكربون"! ..
وهذا يكذب دعواهم أن الداخل هو "الأكسجين" ..!
الأمر الآخر أن الرئتين كما في الشكل التوضيحي حجمهما صغير .. أفلا يأتي يوم
ينفد كل ما فيهما من غاز "ثاني أكسيد الكربون" المزعوم؟!! ..
تحينت فرصة أسأل فيها الأستاذ عن ما يجول في خاطري .. وقلما كنت أجرؤ على السؤال ..
حيث الوضع العام غير مهيئ للسؤال دعك الحوار .. وبتدارك السؤال يجعلك موضع
إتهام وتحت الأنظار .. ويدخلك معمعات أنت في غنى عنها ..!!
إلا أن ذلك الأستاذ كان فيه نوع رفق وتؤدة .. فشاء الله وسألت .. فأجابني
إجابة زادت الوضع إبهاما والشرح إيهاما.. وأعاد الشرح بصورة سريعة .. ليحسب الطلاب
أن إجابته مسددة وأنها لامست الجراح .. لكن وللحق فلم يزد على أن الغاز الداخل
هو "الأكسجين" وأن الغاز الخارج هو "ثاني اكسيد الكربون" ..
ثم سألني: أفهمت؟! قلت بلساني: نعم .. وبعيني: لا .. ويبدو أنه قرأ ما في عيني ..
لكن تلك حيلته وذلك هو مبلغه من العلم ..
ومكلف الأيام ضد طباعها متطلب في الماء جذوة نار ..
وصدق أمير الشعراء حيث يقول:
وإذا المعلم ساء لحظ بصيرة ......... جاءت على يده البصائر حولا ..
وصباح يوم أثنين جميل ..
يهديك أجمل صباحة[/frame]
-
اشكرلك مرورك وهذا يكفي ويعني لي الشيء الكثير ان هناك من يقراء لي ويتابع محشاتي
وكنت اتمنى ان تعلق وباسلوب فكاهي والله يارعد انني احبك في الله واحس ان المسافه قريبه بيننا اشكرك وابغى لك طلعات تجمل احب الوصف والقصه واجيد السرد بعدة طرق
لدي نوع من البلاغه وحب الابتكار طموح وذا حس فني جميل والى لقاء
-
ولك ماتريد أيهـا الطواف ..
لقد قرأت كلماتك مرات ومرات .. ومابين تضاعيف كلماتك ..
وما تريد أن توصله أجدني في كل مرة .. أعيد القراءة عشرة مرات
أحمد ربك بأنني لست مديرا ..وإلا لقمت بشنقك ..وتعليقك على غصن أول شجرة ..
فلـقد قلت أنت في المدراء .. مالم يقلة .. مالك في الخـمر .. ومالم يقله .. شارون في عرفات
أتعلـم بأنك تشبهني .. لماذا ؟ .. لأنك " تكذب " مثلي ..!!
ولعل أخر كذبة كذبتها أنت حين قلت " أنك تحـبـني " وهذا أمـر غير صحيح ..!!
أرأيت أنك تكذب مثلي .. ها أنذا اكذب عليك .. وأقول لك " بأني لاأحـبـك .. !!
.
.
أخيرا
لا أخفي إعجابي بكتاباتك .. حتى وإن إختلفنا
-
ليس في مرحلةالكذب وعلى كل لن استعجل وسلترك الايام تنبيك بما ارمي اليه
اسسسسسسففففففف