تحية طيبة للجميع
آخر ماوصلني من مصدر مطلع لهذا اليوم الاثنين الموافق 28/5
تم التوقيع على شيك الفروقات من قبل الرئيس
والله ولي التوفيق ،،،
عرض للطباعة
تحية طيبة للجميع
آخر ماوصلني من مصدر مطلع لهذا اليوم الاثنين الموافق 28/5
تم التوقيع على شيك الفروقات من قبل الرئيس
والله ولي التوفيق ،،،
اهم شيء متى الصرف؟
الله يخارجنا من هلااخبار اللى جالسين تتداولونها وهى ما لها صحة اصلا
انتا دايما متشائم يا اخي،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،تفائلو بالخير تجدوهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهم الولاء
ابها البريديين الاماجد .. تحياتي لكم
وبعد اذن اخوي بريدي
ودي اقول حاجه حول الموضوع مع تفاءلي بالبريد وبمستقبل البريد .. وبقراراته الرائدة ولكن
اعتبروها وجهة نــــــــــــظر .. :
كلنا كبريديين .. نحاول في روايتنا لاي خبر عن البريد ان ندعم الخبر ..
بالفاظ توحي بان الشي حصري وخاص في الراوي نفسه ..
مثل هذا ماوصلني .. قال لي مسئول كبير جدا .. وقالي واحد واصل ماني قايل اسمه ..
ووصلني خبر من مكتب الرئيس .. و....و....و...
مما يوحي للغلابه امثالنا حنا ياللي مالنا واصل ولا مقطوع ..
ان هذا الاخ .. خاص جدا .. ومصادره خاصه جدا .. يتصلون عليه هو حصريا ليخبرونه
وللجميع اقول :
ياسادة يافضلاء .. اخباركم كلها لا تتنزل عليكم من السماء الرابعة .. الخبر اللي ادري عنه اني منسوب بريد القصيم
يسولف به الشباب ببريد رفحاء. . ويتناقله الزملاء ببريد جازان وهم يفطرون .. شرقا وغربا
وللجميع أقول :
فحطوا انتوا ومصادركم الخاصه وجنكم وانسكم .. ولكن لن تعلمون الا مايريد مكتب الرئيس ان تعلمون عــــــــنه
يعني اذا اراد الرئيس دام سعده .. خبر .. ان يتسرب .. اشار لاحد الثقات .. وبعده 99 بريدي كلهم يزعم ان الخبر
وصله اولا ..
فسيبكم من حركات .. جاني خبر .. خاص .. وصلني .. وصلكم .. مصادري .. علموني لحالي
قولوا سمعنا وصلى الله وبارك
دام سعدكم ودمتم بخير
وكتبه ابولجين الحربي دام ظله .. من بريدة ما .. وهو يهدي تحياته الى الرئيس وآل مكتبه المكرمون
ويجدد الولاء للبريد وايمانه بان البريد الاختيار الافضل ..**
عندي احساس انه الفروقات قريبا جدا جدا * والله يجيب الخير انشاء الله
خلاص الفروقات امرها منتهي ،، نزلت مع الراتب بمقدار 37 ريال لكل موظف ولا اعتقد ان هناك فروقات غيرها
وانت الصادق 37000 الف ريال يطح ريال وهذاه اقل موظفاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مو لازم