لك ياأخ علي الشكر على مبادرتك، والشكر والتقدير موصول لكل الأخوة على مأبدوه من شعور وعبارات عجزت عن مجاراتها والرد والتعليق عليها وأعتذر مرة أخرى عن عدم الرد على كل ما ورد من شعور طيب وإحساس نبيل من الأخوة والزملاء وهو مدعاة للفخر بالإنتماء إلى أسرة هذه المؤسسة. وما ورد من أسئلة ومداخلات إن دلت على شئ فإنما تدل على وعيهم وإدراكهم لما تمر به المؤسسة من تطور وإحساسهم بدورهم وحبهم لعملهم، وآمل أن لا أكون قد أثقلت عليكم وتأخر الرد ناتج لظروف العمل وظروف أخرى خارجة عن المألوف.