صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 19 من 19

الموضوع: ممتاز الباكستانين وبنك التسليف

  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    موظف
    المشاركات
    34
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موظف الشفا مشاهدة المشاركة
    وادي السليكون بريد العليا vip فهو مايقارب 266000ريال للتصحيح فقط ...؟
    عسي العليا ماتتحول الى مكتب عمالة فهو مخصص لكبار العملاء vip !!!

    من مواضيع حاتم الطائي :


    • #17
      تاريخ التسجيل
      Sep 2006
      الدولة
      موظف
      المشاركات
      9,265
      Thumbs Up/Down
      Received: 0/0
      Given: 0/0
      [quote=اصلاحي;163248]
      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وادي السليكون مشاهدة المشاركة
      .سؤال موجه الى المقدم الدلقان والرائد علي شليه اصحاب الفردي والعائلي و وافي المده و الاحصائيات ..

      [left][color="darkorchid"] pakistanis ems and the credit bank
      ]

      احترامي لك أخي وادي السلكون !


      حسبنا الله ونعم الوكيل

      أيها الناس اتقوا الله تعالى وراقبوه واعلموا أن الله طيب لايقبل إلا طيباً من النيات والأقوال والأحوال والأعمال وإن الطيب من الأموال ما اكتسبه الإنسان من طريق الحلال ثم أنفقه فيما يرضي الله أما المال المكتسب من حرام فليس بطيب فلا يقبله الله، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله : ((إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم وإن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لايحب ولايعطي الدين إلا من يحب فمن أعطاه الله الدين فقد أحبه لا والذي نفسي بيده لايسلم أو لايسلم عبد حتى يسلم أو يسلم قلبه ولسانه ولا يؤمن حتى يأمن جاره بوائقه قالوا: وما بوائقه؟ قال: غشمه وظلمه ولا يكسب عبد مالاً حراماً فيتصدق به فيقبل منه ولا ينفق فيبارك فيه ولا يتركه خلف ظهره إلا كان زاده إلى النار إن الله لا يمحوا السيء بالسيء ولكن يمحوا السيء بالحسن إن الخبيث لا يمحوا الخبيث)).

      أيها المسلمون: في هذا الحديث موعظة بليغة وعبرة للمعتبر وهي أن الدنيا يعطيها الله للمؤمنين وللكفار والبررة والفجار ولكن الدين والإستقامة على أمر الله لا يعطيه الله إلا من يحب، فهذا ميزان بين يديك أيها المسلم لتعلم أن الله يحبك أم لا وكذلك يدل الحديث على أن كسب الحرام خسارة عظيمة لا ربح فيها للعبد أبداً لأنه إن تصدق من الحرام فلا يقبل وإن أنفق لم يبارك له فيه وإن خلفه بعده لورثته كان زاده إلى النار إن اكتساب المال من طريق حرام طريق إلى النار قال : ((وأيما لحم نبت من سحت فالنار أولى به)) فمن اكتسب المال بالغش أو بالكذب أو بالربا أو بالدعوى الباطلة فعليه الوعيد الشديد قال : ((من غشنا فليس منا)) وقال : ((ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم ثلاثاً، قال أبو ذر: خابوا وخسروا يا رسول الله من هم؟ فقال: المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف والكذب)) [مسلم]. و((لعن رسول الله آكل الربا ومكله وكاتبه وشاهديه وقال: هم سواء))، وقال : ((لا ترتكبوا ما ارتكبت اليهود فتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل)) وقال : ((من حلف على مال أمرئ مسلم بغير حقه لقي الله وهو عليه غضبان)).

      عباد الله: ألا ما أعظم الظلم وما أقبح عاقبته في الدنيا والآخرة، أما في الدنيا فسيذوق الظالم الحسرة وسوء الحال ومرارة الظلم وأما في الآخرة فالنار الحامية ما للظالمين من نصير، قال سبحانه وتعالى في الحديث القدسي: ((يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا)) كما أن دعوة المظلوم لا ترد فيرفعها الله فوق الغمام ويقول: لأنصرنك ولو بعد حين، أخي المسلم لا تتهاون في حق أخيك ولو كان قرشاً واحداً فما الذي يبيح لك ماله؟ وما الذي يبيح لك حقه إذا ائتمنك عليه؟ وما الذي يبيح لك التهاون أو الغش في عمل ستأخذ عليه الأجر كاملاً؟ قال : ((كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه))، لقد عظم التكالب على الدنيا وجمع حطامها الفاني فمن أجلها يحلف المسلم كاذباً ويغش ويظلم ويحتال ويرابي والعياذ بالله وهذا نقص في الدين والعقل وإلا فإن الرزق بيد الله والرزق الذي قسمه الله لك سيأتيك فلماذا تأخذه بطريق الحرام؟ وفي السماء رزقكم وما توعدون ، وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها .

      أيها المسلمون: لقد وجد في هذا الزمان من يفرح إذا أخذ أو ظفر بحق أخيه واعتبر ذلك ذكاءً ودهاءً وقوة فليس المهم أن هذا المال حرام أو حلال ولكن المهم عنده أنه حصل عليه فلقد قل خوف الله عند كثير من الناس ونسوا وعيد الله ونسوا دعاء المظلومين وعذاب قلوبهم المتجهة إلى ربها ترفع أكف الضراعة إلى الله ليأخذ حقها وينتقم ممن ظلمها، ومن الناس من يتساهل في أمر الدين أو السلف فيقترضه ويماطل في تسديده أو ينكره أو يتناساه وليعلم من كان كذلك أن روح المسلم معلقة بدينه إذا مات حتى يقضى عنه وقد قدمت جنازة إلى رسول الله ليصلي عليها فقال : ((هل عليه دين؟ فقالوا: ديناران، فقال صلوا على صاحبكم ورفض أن يصلي عليه، فضمن أبو قتادة الدينارين فصلى عليه الرسول وقال: الآن بردت جلدته))، وقال : ((من أخذ أموال الناس يريد أدائها أدى الله عنه ومن أخذ أموال الناس يريد إتلافها أتلفه الله))، وقال : ((مطل الغني ظلم)) وفي رواية ((وإذا اتبع أحيل أحدكم على مليئ فليتبع))، وقال : ((لي الواجد يحل عقوبته وعرضه)) وعن ابن عمر رضي الله عنه أن رسول الله قال: ((أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً ومن كانت فيه خصلة منهن كان فيه خصلة من النفاق حتى يدعها إذا أؤتمن خان وإذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر))، عباد الله لقد كثرت في المحاكم الخصومات والقضايا والمشكلات بسبب المظالم ومن الناس من يعلم أنه هو الظالم ويريد الانتصار على خصمه وأخذ حقه وربما غلب بالحجة وقضى له القاضي بمال أخيه على نحو ما ظهر له، فلا يظن أحد أن حكم القاضي يحل الحرام أو يحرم الحلال لأن القاضي ليس له إلا الظاهر بما يسمع من الخصمين وأما الباطن فهو إلى الله هو الذي يحكم به يوم تبلى السرائر ولا يوجد في ذلك اليوم للظالم من قوة ولا ناصر قال : ((إنما أنا بشر وإنكم تختصمون إلي ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض فأقضي له بنحو ما أسمع فمن قضيت له من حق أخيه شيئاً فلا يأخذه فإنما أقطع له قطعة من النار)). وقال : ((لكل غادر لواء يوم القيامة يقال: هذه غدرة فلان))، وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي قال: قال الله تعالى: ((ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة: رجل أعطي بي ثم غدر، ورجل باع حراً فأكل ثمنه، ورجل أستأجر أجيراً فاستوفى منه ولم يعطه أجره))، أيها الناس إن الواجب على كل مسلم أن يخاف الله ويرعى حدوده وأوامره وألا يغتر بعمل فلان أو فلان أو يغتر بما عليه أكثر الناس اليوم وأن نتذكر الحساب وأنه لايخفى على الله شيء في الأرض ولا في السماء فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره وقد تخاصم رجلان عند النبي في أرض فقال للمدعي: ((ألك بينة؟ قال: لا، قال: فلك يمينه، فقال: يارسول الله إن الرجل فاجر ولا يبالي على ما حلف عليه؟ فقال النبي : ليس لك منه إلا يمينه فلما أراد أن يحلف قال النبي : لئن حلف على مال ليأكله ظلماً ليلقين الله وهو عنه معرض فأدرك الرجل مخافة الله فرد أرضه)) اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك واغننا بفضلك عمن سواك واجعل لنا من كل هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا اللهم ارزقنا خوفك ورجاءك وانزع حب الدنيا من قلوبنا واجعلنا أغنى خلقك بك وأفقر عبادك إليك، أقول ما تسمعون وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه وتوبوا إليه إنه هو الغفور الرحيم.

      اخي الكريم اصلاحي ...السلام عليكم ورحمة اله ....

      ماذا تقصد بمقدمة ابن خلدون ...انا لم افهم ماذا تقصد ..فانا ولله الحمد لم اذم احد من دخولي هذا المنتدى ....و المقدم الدلقان والرائد عليه شليه يشغران منصبين هامين مدنين و يجب منهما ان ينقلا وجة نظرنا حيال بعض الاراء المهمه للطرف الاخر( اللواء ركن) وليس مجرد تطبيق اوامر دون تمحيص فنحن نعتبر البريد هو مستقبلنا و مصدر رزقنا بعد مشيئة الله و علماء واصل راحلين راحلين غدا او بعد غدا ..و يجب ان يكون رجل البريد صادق مع نفسه و مع غيره داخليا و خارجيا وليس من سمات رجل البريد الكذب وسرقة اموال الناس بالباطل وغدا سوف تنقشع هذه المسرحيه و تظهر الحقيقه ... ومن يكذب على غيرنا ونحن نعلم سوف يكذب علينا ....

    • #18
      تاريخ التسجيل
      Sep 2006
      الدولة
      موظف
      المشاركات
      9,265
      Thumbs Up/Down
      Received: 0/0
      Given: 0/0
      [quote=اصلاحي;163248]
      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وادي السليكون مشاهدة المشاركة
      .سؤال موجه الى المقدم الدلقان والرائد علي شليه اصحاب الفردي والعائلي و وافي المده و الاحصائيات ..

      [left][color="darkorchid"] pakistanis ems and the credit bank
      ]

      احترامي لك أخي وادي السلكون !


      حسبنا الله ونعم الوكيل

      أيها الناس اتقوا الله تعالى وراقبوه واعلموا أن الله طيب لايقبل إلا طيباً من النيات والأقوال والأحوال والأعمال وإن الطيب من الأموال ما اكتسبه الإنسان من طريق الحلال ثم أنفقه فيما يرضي الله أما المال المكتسب من حرام فليس بطيب فلا يقبله الله، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله : ((إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم وإن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لايحب ولايعطي الدين إلا من يحب فمن أعطاه الله الدين فقد أحبه لا والذي نفسي بيده لايسلم أو لايسلم عبد حتى يسلم أو يسلم قلبه ولسانه ولا يؤمن حتى يأمن جاره بوائقه قالوا: وما بوائقه؟ قال: غشمه وظلمه ولا يكسب عبد مالاً حراماً فيتصدق به فيقبل منه ولا ينفق فيبارك فيه ولا يتركه خلف ظهره إلا كان زاده إلى النار إن الله لا يمحوا السيء بالسيء ولكن يمحوا السيء بالحسن إن الخبيث لا يمحوا الخبيث)).

      أيها المسلمون: في هذا الحديث موعظة بليغة وعبرة للمعتبر وهي أن الدنيا يعطيها الله للمؤمنين وللكفار والبررة والفجار ولكن الدين والإستقامة على أمر الله لا يعطيه الله إلا من يحب، فهذا ميزان بين يديك أيها المسلم لتعلم أن الله يحبك أم لا وكذلك يدل الحديث على أن كسب الحرام خسارة عظيمة لا ربح فيها للعبد أبداً لأنه إن تصدق من الحرام فلا يقبل وإن أنفق لم يبارك له فيه وإن خلفه بعده لورثته كان زاده إلى النار إن اكتساب المال من طريق حرام طريق إلى النار قال : ((وأيما لحم نبت من سحت فالنار أولى به)) فمن اكتسب المال بالغش أو بالكذب أو بالربا أو بالدعوى الباطلة فعليه الوعيد الشديد قال : ((من غشنا فليس منا)) وقال : ((ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم ثلاثاً، قال أبو ذر: خابوا وخسروا يا رسول الله من هم؟ فقال: المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف والكذب)) [مسلم]. و((لعن رسول الله آكل الربا ومكله وكاتبه وشاهديه وقال: هم سواء))، وقال : ((لا ترتكبوا ما ارتكبت اليهود فتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل)) وقال : ((من حلف على مال أمرئ مسلم بغير حقه لقي الله وهو عليه غضبان)).

      عباد الله: ألا ما أعظم الظلم وما أقبح عاقبته في الدنيا والآخرة، أما في الدنيا فسيذوق الظالم الحسرة وسوء الحال ومرارة الظلم وأما في الآخرة فالنار الحامية ما للظالمين من نصير، قال سبحانه وتعالى في الحديث القدسي: ((يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا)) كما أن دعوة المظلوم لا ترد فيرفعها الله فوق الغمام ويقول: لأنصرنك ولو بعد حين، أخي المسلم لا تتهاون في حق أخيك ولو كان قرشاً واحداً فما الذي يبيح لك ماله؟ وما الذي يبيح لك حقه إذا ائتمنك عليه؟ وما الذي يبيح لك التهاون أو الغش في عمل ستأخذ عليه الأجر كاملاً؟ قال : ((كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه))، لقد عظم التكالب على الدنيا وجمع حطامها الفاني فمن أجلها يحلف المسلم كاذباً ويغش ويظلم ويحتال ويرابي والعياذ بالله وهذا نقص في الدين والعقل وإلا فإن الرزق بيد الله والرزق الذي قسمه الله لك سيأتيك فلماذا تأخذه بطريق الحرام؟ وفي السماء رزقكم وما توعدون ، وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها .

      أيها المسلمون: لقد وجد في هذا الزمان من يفرح إذا أخذ أو ظفر بحق أخيه واعتبر ذلك ذكاءً ودهاءً وقوة فليس المهم أن هذا المال حرام أو حلال ولكن المهم عنده أنه حصل عليه فلقد قل خوف الله عند كثير من الناس ونسوا وعيد الله ونسوا دعاء المظلومين وعذاب قلوبهم المتجهة إلى ربها ترفع أكف الضراعة إلى الله ليأخذ حقها وينتقم ممن ظلمها، ومن الناس من يتساهل في أمر الدين أو السلف فيقترضه ويماطل في تسديده أو ينكره أو يتناساه وليعلم من كان كذلك أن روح المسلم معلقة بدينه إذا مات حتى يقضى عنه وقد قدمت جنازة إلى رسول الله ليصلي عليها فقال : ((هل عليه دين؟ فقالوا: ديناران، فقال صلوا على صاحبكم ورفض أن يصلي عليه، فضمن أبو قتادة الدينارين فصلى عليه الرسول وقال: الآن بردت جلدته))، وقال : ((من أخذ أموال الناس يريد أدائها أدى الله عنه ومن أخذ أموال الناس يريد إتلافها أتلفه الله))، وقال : ((مطل الغني ظلم)) وفي رواية ((وإذا اتبع أحيل أحدكم على مليئ فليتبع))، وقال : ((لي الواجد يحل عقوبته وعرضه)) وعن ابن عمر رضي الله عنه أن رسول الله قال: ((أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً ومن كانت فيه خصلة منهن كان فيه خصلة من النفاق حتى يدعها إذا أؤتمن خان وإذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر))، عباد الله لقد كثرت في المحاكم الخصومات والقضايا والمشكلات بسبب المظالم ومن الناس من يعلم أنه هو الظالم ويريد الانتصار على خصمه وأخذ حقه وربما غلب بالحجة وقضى له القاضي بمال أخيه على نحو ما ظهر له، فلا يظن أحد أن حكم القاضي يحل الحرام أو يحرم الحلال لأن القاضي ليس له إلا الظاهر بما يسمع من الخصمين وأما الباطن فهو إلى الله هو الذي يحكم به يوم تبلى السرائر ولا يوجد في ذلك اليوم للظالم من قوة ولا ناصر قال : ((إنما أنا بشر وإنكم تختصمون إلي ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض فأقضي له بنحو ما أسمع فمن قضيت له من حق أخيه شيئاً فلا يأخذه فإنما أقطع له قطعة من النار)). وقال : ((لكل غادر لواء يوم القيامة يقال: هذه غدرة فلان))، وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي قال: قال الله تعالى: ((ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة: رجل أعطي بي ثم غدر، ورجل باع حراً فأكل ثمنه، ورجل أستأجر أجيراً فاستوفى منه ولم يعطه أجره))، أيها الناس إن الواجب على كل مسلم أن يخاف الله ويرعى حدوده وأوامره وألا يغتر بعمل فلان أو فلان أو يغتر بما عليه أكثر الناس اليوم وأن نتذكر الحساب وأنه لايخفى على الله شيء في الأرض ولا في السماء فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره وقد تخاصم رجلان عند النبي في أرض فقال للمدعي: ((ألك بينة؟ قال: لا، قال: فلك يمينه، فقال: يارسول الله إن الرجل فاجر ولا يبالي على ما حلف عليه؟ فقال النبي : ليس لك منه إلا يمينه فلما أراد أن يحلف قال النبي : لئن حلف على مال ليأكله ظلماً ليلقين الله وهو عنه معرض فأدرك الرجل مخافة الله فرد أرضه)) اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك واغننا بفضلك عمن سواك واجعل لنا من كل هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا اللهم ارزقنا خوفك ورجاءك وانزع حب الدنيا من قلوبنا واجعلنا أغنى خلقك بك وأفقر عبادك إليك، أقول ما تسمعون وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه وتوبوا إليه إنه هو الغفور الرحيم.

      اخي الكريم اصلاحي ...السلام عليكم ورحمة الله ....

      ماذا تقصد بمقدمة ابن خلدون ...انا لم افهم ماذا تقصد ..فانا ولله الحمد لم اذم احد من دخولي هذا المنتدى ....و المقدم الدلقان والرائد عليه شليه يشغران منصبين هامين مدنين و يجب منهما ان ينقلا وجة نظرنا حيال بعض الاراء المهمه للطرف الاخر( اللواء ركن) وليس مجرد تطبيق اوامر دون تمحيص فنحن نعتبر البريد هو مستقبلنا و مصدر رزقنا بعد مشيئة الله و علماء واصل راحلين راحلين غدا او بعد غدا ..و يجب ان يكون رجل البريد صادق مع نفسه و مع غيره داخليا و خارجيا وليس من سمات رجل البريد الكذب وسرقة اموال الناس بالباطل وغدا سوف تنقشع هذه المسرحيه و تظهر الحقيقه ... ومن يكذب على غيرنا ونحن نعلم سوف يكذب علينا ....

    • #19
      تاريخ التسجيل
      Jan 2009
      الدولة
      موظف بريد
      المشاركات
      157
      Thumbs Up/Down
      Received: 0/0
      Given: 0/0
      [quote=وادي السليكون;163206]
      بلغ دخل بريد المرسلات وبريد العليا خلال اربعة ايام فقط تسعين الف ريال من (مسرحية منحة الباكستانين..) اما بريد الشفاء فانه دخله ليوم امس الثلاثاء بلغ اربعين الف و خمس مائة ريال ....هذه المسرحيه التي لم يتدخل فيها المسؤلين في البريد اطلاقا حولت مكاتب البريد الاماميه الى ما يشبه ملاعب كرة القدم رغم قلة الموظفين في فترة الصيف وبدء قبول طلبات الالتحاق بالجامعات وكذلك بدء قبول الخدمه الجديده لبنك التسليف ..مما يعني بانه من المحتمل و من الطبيعي ان تكون طلبات قروض بنك التسليف من ظمن ممتاز الباكستانين نظرا لقلة موظفي البريد الممتاز وعدم قدرتهم على التعامل مع هذا الكم الهائل الذي صدر بشخطة قلم دون التخطيط لذلك مسبقا وهذا نابع من النظره القصيره للمسؤلين في البريد وطمع الكسب السريع ....الان المسؤلين في سنغافورا و ماليزيا وامريكا وا سوبسرا لبحث كيفة صرف الفروقات و الموظفين في هذا الصيف القارص البروده في وسط جموع هائله من الباكستانين ولم يستطيع رجال الامن من تنظيم هذه الجموع ...السؤال الذي يطرح نفسه هنا ..هل سوف يصرف وقت اضافي لهؤلاء الموظفين ام انه سوف يقتصر على المدراء و رجال جهاز المؤسسه المرموق ..سؤال موجه الى المقدم الدلقان والرائد علي شليه اصحاب الفردي والعائلي و وافي المده و الاحصائيات ..

      اخي الكريم وادي السليكون لست المقصود بارك الله فيك ونفع بك

    صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. العمالة الباكستانيه في مكاتب البريد
      بواسطة الصبور في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 3
      آخر مشاركة: 07-05-2011, 12:00 PM
    2. بنك التسليف
      بواسطة esamzahed في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 1
      آخر مشاركة: 03-09-2011, 11:55 PM
    3. يابريد المدينة (وتلك الأيام نداولها بين الناس ... )
      بواسطة alkahtany في المنتدى ســاحة منسوبي البريــد
      مشاركات: 6
      آخر مشاركة: 11-11-2007, 02:32 PM
    4. إعفاء جميع المتوفين من سداد قروض البنك العقاري وبنك التسليف
      بواسطة رهام في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 3
      آخر مشاركة: 10-12-2007, 03:29 PM

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    تعرف علينا
    الساحة البريدية منتدى لمنسوبي البريد
    للتعارف فيما بينهم ، وتبادل الآراء والأفكار
    وطرح المشكلات وإيجاد الحلول لها
    إن ما يطرح في الساحة البريدية هو تحت مسئولية العضو نفسه ،
    والساحة البريدية تخلي مسئوليتها تماما من أي نشر أو طرح غير مسئول ،
    ومع ذلك نحن نبذل قصارى جهدنا للسيطرة والتحكم بكل ما يطرح حسب استطاعتنا ،
    ونرحب بأي تواصل عبر البريد الالكتروني لإدارة الساحة
    admin@arapost.com
    تابعنا
    للتواصل معنا
    admin@arapost.com