النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: مهازل مؤسستي متى ستنتهي

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    موزع
    المشاركات
    156
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0

    مهازل مؤسستي متى ستنتهي

    عاجل ( عبدالعزيز الزهراني )- رغم مرور أكثر من سبعة أشهر على إنهاء إجراءات تثبيت الموظفين والموظفات المشمولين بالأمر الملكي السامي رقم 1895 / م ب بتاريخ 23-3-1432 هـ إلا عن عدداً كبيراً منهم صُدم بتثبيته بدرجة أدنى من الدرجة المستحقة ، ناهيك عن آخرين لم يتم تثبيتهم حتى الآن ، وهو ما اعتبروه ظلماً بحقهم ، مما حدا بهم المطالبة بحقهم في إعادة النظر في وضعهم

    عاجل تلقت خلال الأسبوع المنصرم سيل من المكالمات لعدد من الموظفين في وزارة الزراعة والبريد السعودي وبعض الجهات الأخرى ، عبروا خلالها عن إستيائهم الشديد مما تعرضوا له من ظلم ، مطالبين بسرعة البت في تظلماتهم التي رفعت للوزارة قبل أكثر سبعة أشهر عبر برنامج خصص لإعادة النظر في التثبيت وتصحيح أوضاع المتظلمين ، الذي أدرجته وزارة الخدمة المدينه على موقعها ، معتبرين أن ذلك التأخير قد أثر معنوياتهم وبالتالي على أدائهم الوظيفي .

    وعن ذلك قال المتحدث الرسمي لوزارة الخدمة المدنية الأستاذ عبدالعزيز الخنين لعاجل : أن الوزارة لا تزال تعكف على مراجعة بيانات جميع المتظلمين وذلك بالتنسيق بين كلاً من وزارة الخدمة المدنية ، ووزارة المالية ، وكذلك الوزارات أو المؤسسات والهيئات الحكومية التي يتبع لها الموظف

    واستدرك الخنين حديثه قائلاً أن وزارته قد بتت في تظلمات 140 جهة حكومية ما عدا أربع أو خمس جهات منها البريد السعودي بسبب بعض النواقص التي يجب أن تستكمل قبل البت فيها .



    هذا وقد وعد الخنين عاجل بايضاحات أكثر حول الموضوع في وقتٍ لاحق

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    موظف بريد
    المشاركات
    37
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0
    مهازل مؤسستك لن تنتهي .. الا بوجود اشخاص مخلصين ويعملون لمصلحة الجميع .. يكفي ما حصل في بريد منطقة الجوف من تعيين موظف في المرتبه الخامسه مديرا عاما لها ... مع وجود مراتب عليا ..12 ..10 ..9 ..8 ..7 .. وكل هؤلاء من ذوو الخبره والبعض منهم يحمل شهادة جامعيه ..وتقلد عدة مناصب . . ولكن المصالح الشخصيه طغت على المصلحه العامه .. ولكن هذا الوضع لن يستمر حتى لو ادى الى مقابلة المسؤلين الكبار .. هذه هي مؤسستك

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2011
    الدولة
    البريد
    المشاركات
    557
    Thumbs Up/Down
    Received: 8/7
    Given: 1/0
    حتى عندنا في مدينة الرياض معينين لي ................ متوظف قبل 3 سنوات مدير ل صناديق المجمع وظف كل ال.......... مشرفين والشغل تدهور ولاحيات لمن تنادي اقسم بالله مهزله مهزله مهزله

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    المؤسسة
    المشاركات
    1
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0
    لما أقرء مثل هذا الكلام يتصور في ذهني ان المؤسسة قطاع خاص ويهمكم بقاءها بالسوق وانتم من كبار المستثمرين او نادي رياضي مهدد بالهبوط المؤسسة هي جهة حكومية تقدم خدمة ومشكورة علي هذ الانجاز الذي يقدم بأيدي سعودية 100% والمراتب ليست معيار لتحديد الكفؤ او تقلد مناصب ادارية ولو طبقة الجودة في تقاليد المناصب لحدث العجب

    من مواضيع su77 :


    • #5
      تاريخ التسجيل
      Jul 2005
      المشاركات
      54
      Thumbs Up/Down
      Received: 0/0
      Given: 0/0
      وجدت مقال عن الحقد وهو افضل رد على اشخاص كرسوا انفسهم للنقد والانتقاد ولا يعجبهم العجب اسألو انفسكم ماذا قدمتم لمؤسسة البريد منذ عام 1426هـ وحتى هذا اليوم تهرب دائم من المسئولية والعمل .
      الحقدُ داءٌ دفين ومرض من أمراض القلوب يَسكنُ القلوب فيأجِجُها ناراً وبغضاً والعياذ بالله تعالى منه، والحقدُ هو إضمَارُ العداوة للمسلم مع العمل بمقتضاه تصميماً أو قولاً أو فعلاً بأن يَعزِمَ على إيذائه أو يقولَ قولاً يؤذيهُ أو يفعلَ فعلاً يؤذيه بغير حق وكلُ هذا نابعٌ من الحقد الذي في القلب والغِلّ في الصدر، وإنَّ من نِعم الله على عبده ومن علامات السعادة في هذه الدنيا أن يُعطيَّ الله العبد التوفيق بالإيمان وأن يجعلَ قلبه خالياً من الغِل والحقد على الناس، فإذا طَهُرَ قلبه من داءِ الغِل عاشَ هنيئاً مُرتاح البال في طمأنينة وسعة وراحةِ نفسٍ وقرةِ عينٍ، منصرفة همومه إلى ما يعودُ عليه بالنفع في دينهِ ودنياه، ولكنَّ الداءَ الدفين والبلاءَ الخفي أن يعيشَ قلبه ممتلأ كرهاً وغِلاً وحسداً وبغضاً لإخوانه المسلمين، فيعيشُ مهموماً تعِساً، كلمّا رأى نعمة تفضّلَ الله بها على بعض عباده إزدادَ هماً وغماً وحزناً حقداً، لا يُفرحُهُ إلا النكبات التى تنزل بالعباد وفي نفسه شهية ونية للإنتقام وتمنى الهلاك لغيره، ذلكَ القلب المريض الذي أبتُليَّ بهذا الداءِ الخطير المُسمى الحقد وهو أيضاً نتاجُ سوءٍ الظن في الغالب والرغبة بالإنتقام والعداوة، ومنه ينشأ كلٌ من الغل والضغينة والإنتقام وهي مرادفات قريبة لمعنى الحقد، وسببُ الحقد في الكثير من الأحيان إنّ من آذاه شخصٌ بسبب من الأسباب وخالفه في رأيه بوجه من الوجوه أبغضهُ قلبهُ وغضبَ عليه ورسخَ في قلبه الحقد عليه وعزمَ على التشفي والإنتقام، وقد يحدثُ الحقد بسبب خُبثِ النفس وفساد القلب المضغة الأساس ففي الحديث الشريف عنه صلوات الله وسلامه عليه: (( إنّ في الجَسدِ مضغة إذا صَلحت صَلحَ لها الجسدُ كله، وإذا فسدت فسد لها الجسد كله، ألا وهي القلب))، فقلبٌ مَليءٌ بمحبة الله وفيه التوحيد لله والتعظيمُ ويشعُ بنورِ " لا إله إلا الله " وبمعناها الراقي وهو أنَّ لا أحدَ يستحق العبادة إلا الله تعالى الواحد الذي لاشريك له الصمدُ الذي لايحتاجُ لأحدٍ ولا يشبه شىءٌ ولاهوَ على شيء أو من شىء أو في شىء تعالى الله عن ذلك كله علواً كبيرا، فهذا القلب مليءٌ بالخير خالٍ من الغل والضغينة، وصاحبُه في راحة بالٍ وانبساط وانشراح صدر، وهناك قلبٌ نسأل الله المعافاة مَليءٌ بغلٍّ وحقدٍ وكراهية للخير وتمنِّي زوالِ النعمِ عن الغير، فهوَ يَعيشُ في قلقٍ وحَيرَةٍ وهمٍّ وتعاسَةٍ وضيق، صدر، ولجميل هذه الصفة أخبرنا الله تعالى أنّ أهل الجنّة مطهرون مبعدون عن هذه الصفة فقال فيهم( وَنَزَعْنَا مَا فِى صُدُورِهِم مّنْ غِلّ إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَـٰبِلِينَ ))، فالجنّة دارُ الطيبين، أهلها مبَرؤونَ من كل هذه الأخلاق الذميمة ومطَهَّرونَ من داءِ الغِل، فهي دار النعمة الدائمة والحياة الدائمة والنعيم المستمر الذي لاينقطع، وقد مَدحَ اللهُ تعالى أصحاب القلوب الصافية التى لا تحمل الغِلّ لإخوانها بأن ذكرَ دعائهم في قوله تعالى: (( وَلاَ تَجْعَلْ فِى قُلُوبِنَا غِلاًّ لّلَّذِينَ ءامَنُواْ ))، سألوا الله أن لا يَجعل في قلوبهم غِلاً على أهلِ الإيمان، وأن يُطهّرَ قلوبَهم فينجيها من داءِ الحَسد والكِبر والتعاظم والإحتقار للمسلمين، هكذا فليكنِ المُسلم على هذا الخُلق الراقي، وليسَ هناك أحلى وأهنىء للمرءِ ولا أبعدَ لهمُومهِ من أن يعيش سليم القلب من وساوس النفس وثورانِ الأحقاد والرغبة في الإنتقام، إذا رأىَ نعمةً تنساق لأحدٍ رضيَ بها وأحسَّ فضلَ الله فيها وإذا رأىَ ضرراً يلحقُ أحداً دعا الله أنَ يفرجَ ويغفر ذنبه وبذلكَ يحيا المسلم ناصعَ الصفحة راضياً مستريحَ النفس من نزعات الحقد الأعمى والغل الدفين في القلوب، متجنباً لهذه المعصية التى من أعمال القلوب.

      فعالج نفسكَ وقلبكَ بتنقية سريرتك، وتطهيرَ قلبك، وابتعد عن رذائل الأعمال والأخلاق والأقوال، وإنّ رأيت نعمة أنعمَ الله بها على غيرك إسأل الله من فضله العظيم، فالفضلُ فضلُ الله الكريم والنِعَمُ منَّ الله تعالى يُعطيها من يشاء قال تعالى( وما بكمّ من نِعمةٍ فمِنَ الله))، واعلم أنَّ الله حكيمٌ عليم، فيما يُعطي ويمنع و فيما يقضي ويقدر، وأجعل الصَفحَ من عاداتك وشيمتك، وتذكر كيفَ صَفَحَ وعَفَا الأنبياء والصالحون، إقرأ في كتاب الله مع تدبُر وتمّعن كيفَ عفىَ الصديقُ يوسف عليه الصلاة والسلام عن إخوته بعدما نالوا منه وأبعدوه عن أبواه السنينَ الطِوال وأرادوا به الهلاكَ والموت، أنظر كيف عاملهم وسَمَحَ وعَفَا عنهم مع القدرة على البّطش والحَبس وهوَ من هوَ وزيرُ المَلك والقائم على خزانة الملك، فعندما آلت الأمور إليه، كانَ باستطاعته أن ينتقم من إخوته الذين كادوا له في أول الأمر وأرادوا به هلاكاً، ولكنَّ سموَّ نفسه وترفعه عن الإنتقام وإحتساب الأجرعند الله تعالى جعلهُ يأبىَ أنّ ينغمِسَ فيما يقع به الكثيرين من الإنتقام، فعندما أعترفَ إخوانه بخطئهم بقولهم كما أخبر الله عنهم في القراءن الكريم بقوله: (( تَٱللَّهِ لَقَدْ اثَرَكَ ٱللَّهُ عَلَيْنَا وَإِن كُنَّا لَخَـٰطِئِينَ))، أجابهم يوسف عليه السلام بهذا الجواب المُفعَم بالعطفِ الأخوي والمسامحة قال كما أخبر الله عنه بقوله تعالى: (( لاَ تَثْرَيبَ عَلَيْكُمُ ٱلْيَوْمَ يَغْفِرُ ٱللَّهُ لَكُم ))، فتدبَّر أيها العاقل هذه المعاني وانظر كيف عفا نبينا عن الذين أخرجوه من بلده ونكّلوا بأصحابه وافتروا عليه وآذوه الأذى الشديد بقوله عليه السلام يوم فتح مكة" إذهبوا أنتم الطُلقاء"! فكيف بأهلك وإخوانك وأرحامك ومن لم يُريد قتلكَ ولا فعل معك إلا القليل؟ بل رُبَ كلمة منه أو تصرف أزعجكَ فقد يحمل البعض حقداً على أخيه سنواتٍ طِوال بل ويحاسبه على كلمة بعد أكثر من عشرين سنة وأكثر! فوالله ما بَلغَ الصالحون منازلَ الأبرار إلا مع صفاء قلوبهم ولأنَّ قلوبهم مشغولة بأهمّ من جمع عيوب الناس ودفنها في قلوبهم، بل همّ مشغولونَ بنفوسهم ونجاتهم في الآخرة، فلنتقي الله في نفوسنا ولنفكّر في آخرتنا، ولنحذر من غِلٍ على مسلم أو إضمار مضرة له، وليكن تعاملنا مع إخواننا المؤمنين أن نحبَّ الخير لهم ونفرح بخيرٍ يصل إليهم ولا نحقد عليهم ولا نكرَهُ خيراً ساقهُ اللهُ تعالى إليهم بتقديره ومشيئته وخلقه، فالقاسِمُ والرازق هو الله رب العالمين، والمعطي والنافع والضار هوَّ الله رب العالمين، فلا إعتراض على قسمة الله وعطائه ولا إعتراض على ذلك أبداً بل تسليم ورضا بقدر الله؛ لأنكَ تعلم حقاً أنّ الله أحكمُ وأعدل وأرحم، فذاكَ قضاؤه وهذا فضله وعدله وحكمته، واسأله تبارك وتعالى من فضله وكرمه، إذ أعطى غيرك أن يُعطيك من فضله، وارضى بقضائه، وكن متوكلاً على الله واثقا بالله، مفوِّضاً أمرَك إليه، ودعْ عنكَ الاشتغال بالآخرين وما في أيدهم، لا تشغل نفسَك إلا بما ينفعك ويعنيك فمن إشتغل بما لايُعنيه فاته ما يعنيه، ومن حُسن إسلام المَرءْ تركهُ ما لا يُعنيه، والشيطان ربمّا يشوشُ على المسلم بإيقاع الحقد في القلب وإيقادِ نار العداوة في القلوب، فإذا اشتعلت فرحَ الشيطان بتفتيت روابط المحبة بين الناس، وذلك أن الشرَّ إذا تمكن من الأفئدة (الحاقدة) تنافرَ ودُها وقست واسودَت واغتمت واظلمت، فالإفتراء على الأبرياء جريمة يدفع إليها الكره الشديد ( الحقد) ، أحياناً وقد عدها الشرع معصية وأي معصية، وقد تكون الغيبة متنفَّسُ لحاقد وصدر قلَّ فيه الرحمة والصفاء والشفقة، ومن سوء الظن وتتبع العوارت وتَعيِّرِ الناس بعاهاتهم أو خصائصهم البدنية أو النفسية وكشفِ ما سُتِرَ من عيوبهم وفضائحهم كل هذا قد يكون من نِتاج قلبٍ حاقد، وقد كَرهَ نبينا عليه الصلاة والسلام ذلكَ لأمته كراهيةً شديدةً، ففي الحديث عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا يؤمنُ أحدُكُم حتى يُحبَ لأخيه ما يُحبُ لنفسِه » ، ومن أعظم ما يُحبه المرءُ لأخيه نجاتهُ يومَ القيامة وفوزه بالجنة، وفي كتاب الله الكثير من الحَثِ على العفو وعدم حملِ الأحقاد في القلوب كقول الله تعالى: { فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا } ، { وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى } ، { وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ } ،{ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ }، اللهمَّ نسألك أنّ تُطهرَ قلوبنا من الغِلّ والحسد يا أرحمَ الراحمين.

    • #6
      تاريخ التسجيل
      Jul 2011
      الدولة
      البريد
      المشاركات
      557
      Thumbs Up/Down
      Received: 8/7
      Given: 1/0
      طاش مطاش كم عطوك تكتب لهم

    • #7
      تاريخ التسجيل
      Jul 2005
      المشاركات
      54
      Thumbs Up/Down
      Received: 0/0
      Given: 0/0
      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واااااصل مشاهدة المشاركة
      طاش مطاش كم عطوك تكتب لهم
      ان شاء الله تعالى سوف اخبرك يوم القيامة امام الله عز وجل وهو خير من يحتكم اليه

    • #8
      تاريخ التسجيل
      Dec 2010
      الدولة
      موزع
      المشاركات
      338
      Thumbs Up/Down
      Received: 0/0
      Given: 0/0

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. مؤسستي الحبيبة..
      بواسطة رحال في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 19
      آخر مشاركة: 05-31-2008, 12:18 PM
    2. منازل غريبة
      بواسطة الهادي في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 04-03-2008, 01:42 AM
    3. 8 ملايين سعودي لا يملكون منازل
      بواسطة النمر الاول في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 7
      آخر مشاركة: 08-10-2007, 02:04 PM
    4. أكدت وزارة المالية ان اجراءات تثبيت 80 الف موظف ستنتهي خلال اسبوعين
      بواسطة يحي الحذيفي في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 6
      آخر مشاركة: 03-12-2007, 09:57 AM
    5. منازل حقيقة ام خيال
      بواسطة أبو عراده في المنتدى ساحة البريد العامة
      مشاركات: 1
      آخر مشاركة: 09-23-2006, 02:14 AM

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    تعرف علينا
    الساحة البريدية منتدى لمنسوبي البريد
    للتعارف فيما بينهم ، وتبادل الآراء والأفكار
    وطرح المشكلات وإيجاد الحلول لها
    إن ما يطرح في الساحة البريدية هو تحت مسئولية العضو نفسه ،
    والساحة البريدية تخلي مسئوليتها تماما من أي نشر أو طرح غير مسئول ،
    ومع ذلك نحن نبذل قصارى جهدنا للسيطرة والتحكم بكل ما يطرح حسب استطاعتنا ،
    ونرحب بأي تواصل عبر البريد الالكتروني لإدارة الساحة
    admin@arapost.com
    تابعنا
    للتواصل معنا
    admin@arapost.com