نشاهد ونسمع الضجيج من الموظفين وما حاق بهم من تأخير راتبي رمضان ، إن ماحصل في راتب شهر شعبان ها هو يتكرر هنا في راتبي رمضان وباقي المشاهد لم تكتمل بعد هناك راتب الشهر وهو ليس ببعيد عنهم ، المالية والموارد البشرية على نفس الخطى تسير والوضع من سيء الى أسوأ لا أعلم هل د ألطف يعلم بما يحدث أم هو لا يشاهد الضرب في خاصرة هذا الجهاز بأسواط الفساد المخيم عليه، أم آن لمعالي وزير الإتصالات السواحة أن يقتلع هذه البؤرة الفاسدة عن بكرة أبيها أم يستمر الغرق؟