النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: للرسالة هدف يرد على الدكتور علي السبتي في مقال بجريدة الرياض

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2004
    المشاركات
    564
    Thumbs Up/Down
    Received: 2/0
    Given: 0/0

    للرسالة هدف يرد على الدكتور علي السبتي في مقال بجريدة الرياض

    قام زميلنا للرساله هدف بالرد على مقال للدكتور علي السبتي في جريدة الرياض وهذا نص المقال ورد الزميل :


    القائد الإداري بين الواقع والخيال



    الدكتور/ علي بن أحمد السبتي
    تتضمن العملية الإدارية وظائف عديدة منها: التخطيط والتنظيم والتوجيه والتنسيق والرقابة وغيرها من الوظائف الإدارية وتترابط هذه الوظائف حسب المستويات الإدارية المختلفة وتتفاعل مع بعضها البعض في نظام متكامل وحلقات مستمرة. والقائد الذي يدرك هذا التفاعل والترابط يقود منظمته إلى بر الأمان.. وعكسه الذي يجهل حقيقة هذا التفاعل فإنه ينحدر بها إلى بؤر الهلاك ويكون سبباً في انحسارها وتلاشيها بسبب خططه الصادة عن التفكير الصائب. والقائد الذي لا يفكر تفكيراً سليماً ومتعقلاً فإنه لن يدرك أنه لن يكون هناك تنفيذ سليم بلا تخطيط، فالتخطيط ليس متروكا لذات القائد أو للذاته بل هو النواة الأولى في طريق النجاح وتنفيذ الاستراتيجيات المتفق عليها بداية.وفي الواقع العملي، هناك بعض القادة الاداريين لا يستطيعون التمييز بين الأدوار المختلفة التي تتطلب قرارات استراتيجية أو قرارات إدارية أو قرارات تشغيلية، ونتيجة لهذا الخلط العجيب في الأدوار، تتبدد طاقة القائد ولا يمكنه التوفيق بين الطاقة اللازمة للعمل والنجاح والطاقة التي يحتاجها ليحقق التوازن النفسي وتكون النتيجة، في النهاية، مدمرة للمنظمة ومردية للنفوس.
    إن بعض القادة الإداريين يعتقد أنه القائد الذي لا يستغنى عنه وأن المنظمة التي يعمل بها ستغلق أبوابها إن هو غادرها بالاستقالة أو التقاعد أو أي سبب آخر.ومثل هذا النوع من القادة يذكرني بذلك (النمر الكبير) الذي تقدمت به السن وكان قائداً لقطيع من النمور وفي يوم من الأيام قرر أن يخرج للصيد في الغابة المجاورة، فجمع نموره وقال: علينا أيها الأصدقاء أن نخرج للصيد، وأرجو أن تصحبني النمور اليافعة، لعلهم يتعلمون مني شيئاً أو شيئين. أحست النمور الصغار بالغبطة والفرح عندما سمعوا ما قاله النمر الكبير، لأنه نادراً ما يبدي لهم اهتماماً حقيقياً بتدريبهم على الصيد، ولم يكن لهم أي دور يؤدونه عندما كانوا يخرجون معه. وفي اليوم الأول شاهد النمر الكبير قطيعا من الفيلة، فانتدب أحد النمور اليافعة ليهجم على قطيع الفيلة ويجلب لهم ما تيسر، وقد فوجئ النمر الصغير بكلام قائده حيث لم تكن لديه أدنى فكرة صيد أرنب فكيف بفيل ضخم الجثة! ولم يستطع النمر الصغير أداء المهمة، فقال النمر الكبير: يبدو أن علي أن أقوم بالمهمة بنفسي. وكذلك فعل، فاصطاد فيلاً كبيراً. وتكرر هذا المشهد عدة مرات مع نمور صغيرة أخرى، وكان الفشل نصيبهم جميعا وكان على النمر الكبير أن يقوم بالمهمة بنفسه، وفي كل مرة يؤنب النمور الصغيرة لعدم قدرتها على الصيد.. وقد أخبرت النمور الصغيرة سيدها أنه لم يعلمهم قط كيف يصطادون! تحلقت النمور حول النمر الكبير مبدية إعجابها بمهاراته وشجاعته فتنهد النمر الكبير قائلاً: يبدو أنه ليس بينكم من يتوفر لديه الاستعداد ليحل محلي، وآسف إذا قلت إنني نمر لا يمكن الاستغناء عنه.

    ونمر الستون والنمر الكبير على هذا الحال، يصطاد بنفسه، ولم يغير من أسلوبه في تعامله مع رفاقه، ولم يخطر بباله أن يعلمهم حيله وأفانينه في اصطياد الصيد.. وفي أحد الأيام، التقى النمر الكبير بصديقه الأسد، واشتكى النمر الكبير من ضعف النمور الصغيرة وقلة همتها وانعدام المبادأة لديها قائلاً: انه رغم كبر سني فإني أقوم بالصيد لجميع أتباعي، ويبدو أنه ليس ثمة نمر على شاكلتي بين النشء الجديد، عندئذ انتفض الأسد،وقال:هذا أمر غريب، إنني أجد الأشبال عندي يتعلمون بسرعة، وينفذون ما أطلبه منهم، بعضهم يحسن في عمله، وبعضهم يخطئ، ولكن لا بأس. وأصدقك القول، إنني أفكر في ترك العمل والتقاعد في السنة القادمة، وأسلم القيادة لأحد الأشبال. قال النمر الكبير: إنني أغبطك، ومن المؤكد أنني كنت سأرتاح لو عرفت جيداً معنى القيادة.نهض الأسد فودعه النمر الكبير الذي قال متألماً: إنه لعبء ثقيل حقاً أن تتصرف وكأنك القائد الذي لا يستغنى عنه.

    يقول نابليون (لا يستطيع أحد أن يقود أفرادا دون أن يقوم بتوضيح المستقبل الخاص بهم، فالقائد هو بائع الأمل). إن الحماقة التي ارتكبها ذلك النمر تتمثل في عدم قدرته على رؤية المستقبل، ولو أنه خرج من الواقع وشكل صورة ذهنية للمستقبل ولما سيكون عليه حاله في المستقبل وأنه لا محالة سيهرم وتكبر سنه وتتلاشى قواه لأصبح قادرا على أن يتخيل المستقبل ولم يعش على الذكريات..

    إنها المشكلة الحقيقية تكمن في أن كثيراً من القادة الإداريين لا يملكون أي رؤية مستقبلية لما يودون أن تكون عليه منظماتهم.لقد عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم من أجل الإسلام، وصور حالة الإسلام في المستقبل بصورة فيها الاستعلاء والعزة والسؤدد، فقال: (ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك الله بيت مدرٍ ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين، بعز عزيز أو بذل ذليل، عزا يعز الله به الإسلام، وذلا يذل الله به الكفر). بهذه النظرة المستقبلية استحث صلى الله عليه وسلم الهمم من أجل عطاء عظيم وبعث جديد.إن قراءة المستقبل تجعل القائد يتمتع بصفة بعد النظر، فهو يقدر كل الاحتمالات ويفترض أن الأسوأ قد يقع.. يقول هنري فايول (جوهر الإدارة هو قوة التنبؤ قبل حدوث الأشياء)، ولابد أن تنطوي الرؤية المستقبلية على جملة أهداف واضحة المعالم تلهب حماس العاملين بالمنظمة، فهذه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها تصف المصطفى صلى الله عليه وسلم قائلة: (من رآه، رآه غادياً رائحاً لم يضع لبنة على لبنة، ولا قصبة على قصبة، بل رُفع إليه علم فشمر إليه، اليوم المضمار وغدا السباق والغاية الجنة أو النار). ان الرؤية الجيدة تساهم في الوصول إلى الغاية النهائية من وجود المنظمة، فهل امتلك (النمر الكبير) القدرة على صياغة رؤية مستقبلية له ولأتباعه؟! وهل التفت لنصيحة أتباعه وهم يقولون له إنك لم تعلمنا كيف نصطاد؟

    لقد كان (للنمر الكبير) جملة أتباع من النمور الشابة والفتية التي تتدفق نشاطاً وحيويةً وقوة.. والأتباع - كما يقول بلانك: (هم العنصر الأساسي الذي يحدد كل القادة في كل المواقف، الأتباع هم الحلفاء الذين يمثلون الوجه الآخر والضروري لعملة القيادة). إن القائد الماهر هو الذي يراعي نظرات الأتباع ويتفهم انطباعاتهم وتوقعاتهم وعليه أن يتصرف واضعا في اعتباره هذه التوقعات.

    .. إن النمر الكبير قد فشل فشلاً ذريعاً عندما تجاهل أتباعه ولم يعلمهم فنون الاصطياد ولم يدربهم على كيفية الصيد.. واعتبر أن النجاح والفشل مرتبط بشخصه فقط.. وبالتالي كان الفشل الذريع حليفه ولم يستطع أن يحدث التغيير المطلوب ولم تتعلم النمور الصغيرة أي شيء من النمر الكبير خلال رحلات الصيد المتكررة وعندما شاخ وكبرت سنه لم يجد البديل الذي يستطيع القيام بالمهام التي كان يؤديها. إن بعض القادة الإداريين ينسبون إلى ذواتهم الفردية كافة النجاحات التي تحققها المنظمة وينسون أنه لا تميز لهم دون أتباع مميزين.. فأصبح الأتباع في منظماتهم لا قيمة لهم إلا خدمة قادتهم.. بل لا يقبل هؤلاء القادة إلا من هم أقل كفاءة خشية أن يسحبوا عليهم النفوذ من داخل المنظمة ولا يريدون إلا إمعات ورعاعا لا يحسنون شيئا، وكلما أحسن الأتباع الطاعة العمياء كلما تأكد بقاؤهم حول قادتهم. والقرآن الكريم ينتقد أهل مصر في زمن فرعون الذين اتبعوه من غير تعقل ولا تفكير صحيح (فاستخف قومه فأطاعوه).

    نخلص من هذا كله - عزيزي القارئ - أن (النمر الكبير) افتقد إلى الرؤية المستقبلية، ولم يدرك أنه يحتاج إلى جيل من (النمور الصغيرة) ستحل محله عندما يكبر سنه وأنها بحاجة إلى التأهيل والتدريب حتى يمكن الاعتماد عليها مستقبلا، كما أن هؤلاء الأتباع بحاجة إلى التشجيع وكما قال الأسد عن أتباعه: (بعضهم يحسن عمله، وبعضهم يخطئ ولكنهم بحاجة إلى الصبر والتحفيز) ولم يدرك (النمر الكبير) هذه الحقيقة كما أدركها الأسد، فكان الفشل حليفه في قيادته للنمور الصغيرة.

    إن الذي يميز القائد الإداري عن غيره أنه يقبل النصح ممن يدعوه إلى القول السديد والرأي الرشيد ولكن البعض من القادة في غيهم سادرون لا هون لا يقدرون الموقف ولا يفيقون.. استفزهم الشيطان وأجلب عليهم بخيله ورجله فأخرجهم من دائرة الصفاء والنقاء إلى العراء فكشف عوراتهم من تدليس وأوضاع فاسدة وتلاعب بأموال المسلمين وقد عزموا أن يضروا أنفسهم، جهلاً منهم ويضروا دينهم وأمتهم بأقوال وأفعال اشتد فحشها وقبحها وساهمت في إيقاع العداوة والبغضاء بين كافة العاملين في المنظمة. وإني أدعو هؤلاء القادة إلى صدق النوايا التي تصفي العمل من شوائب الدنيا ومحسوبية القرابة والنسب، فيجعلوا كل خطوة لله، وكل كلمة لله، فهم بالله ولله ومع الله، كما أنه لابد لهم أن يتميزوا بالالتزام بقيم الإسلام العظيمة وقواعد الحلال والحرام فلا يقبلوا الرشوة ولا يتحايلوا على النظام ولا يعبثوا بالمال العام وعليهم أن يكونوا نموذجا في أنفسهم من خلال تصرفاتهم ووضوحهم و شفافيتهم وصدقهم مع ربهم أولا ثم مع أنفسهم.وعندما يكون القائد بهذه الصفات، وكما قال مونتغمري: (يكون خادما للحقيقة، وأن تكون هذه الحقيقة لغرض عام يقصد به النفع العام، ويروض نفسه على ذلك، حتى تكون له ملكة نفسية من شأنها أن توحي للآخرين أن يتبعوه، وإن الاختيار الأمثل للقائد هو أن يترك وراءه رجالا آخرين لديهم العقيدة والرغبة للاستمرار بعده). وفي هذه الحالة ستنعم المنظمة بقائد عظيم وأتباع أكثر عظمة.





    رد للرسالة هدف

    للرسالة هدف


    ليس في وسعي سوى ان اتفق معك يا سعادة الدكتور في كل ما طرح بخصوص وظائف العملية الادارية ونوعية القائد الماهر الذي يتعامل مع كل هذه الوظائف بحرفية واتقان. وعكسه القائد الجاهل وما يسببه من كوارث مدمرة ومردية للنفوس. وهذا كلام رائع وجميل ولا ينافسه الا الباطل الزاهق لا محالة.
    وقولك : - إن بعض القادة الإداريين يعتقد أنه القائد الذي لا يستغنى عنه وأن المنظمة التي يعمل بها ستغلق أبوابها إن هو غادرها بالاستقالة أو التقاعد أو أي سبب آخر. وحصرهم في كلمة (بعض) قد اراحتني كثيرا واثبتت لي كقارىء لمقالك هذا بان هناك الكثير من القادة الاداريين الناجحين ايضا استطاعوا ومن خلال رؤى مستقبلية قيادة منظماتهم ورفعها الى مصاف المنظمات الرائدة بل وتنافس على المراكز الاولى في مجال عملها، وقد كانت من قبل منظمات متهالكة وتشكل عبء على من يرعونها. واكاد اجزم هنا بان من يملك هذا الفكر الذي نقلته لنا هنا لا بد ان يكون صاحبه احد هؤلاء القادة الاداريين الناجحين، مع اني لمست ايضا نوع من الاحباط واليأس الشديد كان محبوس داخل الاضلع ظهر جليا بالحماس الخطابي في هذا المقال.
    وارجوا ان لا يكون ذلك بسبب تجربة مرة قد عايشتها واثرت على نفسيتك فجعلتك تنفجر بهذا المقال الرائع.
    وابشرك يا سعادة الدكتور بان وطننا هذا ولله الحمد يزخر بالاسود وان كنت تعيش على ارض هذا الوطن فلا بد ان تكون قد التقيت بهم، ولندع تلك النمور الكبيرة واشبالها الصغيرة حتى تتعلم وتتقن مهارات وظائف الصيد، ونلتفت الى اساليب الاسود الحاضرة في التفكير والتدبير.
    كما ارجو ان تختفي جميع السلبيات التي يحاول البعض اظهارها فقط في الاخرين ولنبدء بانفسنا وان نكون فعلا خدام للحقيقة بدل من تزيفيها واستخدامها للوصول بها الى غايات خفية عن الاخرين.
    هذا وبالله التوفيق.




    رابط الموضوع

    http://www.alriyadh.com/2006/03/20/article139550.html


    والله من وراء القصد
    التعديل الأخير تم بواسطة المواصل ; 03-23-2006 الساعة 02:05 PM سبب آخر: أخطاء مطبعية

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    وادي الدواسر
    المشاركات
    835
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0
    مشكور على النقل و التنويه ، ونسأل الله مزيداً من التقدم للمؤسسة والتوفيق للمسؤولين .
    المواصل

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2004
    الدولة
    بريدي
    المشاركات
    79
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0
    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله



    الاخ العزيز الباحث سلمه الله


    فعلا لقد فاجئني ان ارى هذا الموضوع قد تم عرضه هنا في المنتدى حيث كان لي شرف التعليق على مقال الدكتور علي السبتي في جريدة الرياض وبالصفحة الالكترونية وما قيامكم بتحمل مشقة نقله الى المنتدى الا دليل على حسن اطلاعكم ومتابعتكم لجميع الامور التي تهم مؤسسة البريد السعودي والتي تطرح بشكل مباشر او من طرف خفي .

    وكذلك الشكر الجزيل للاخ المواصل على تعريجه على الموضوع راجيا للجميع التوفيق .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الدولة
    ساعي بريد
    المشاركات
    1,207
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0
    شكرا"لك أخي الباحث على النقل ولشكرموصل الى الأخ للرساله هدف

    من مواضيع ضيف لله الرشيدى :

    قال تعالى :
    ( خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ )
    وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَاماً
    \
    لتواصل
    merit-1404@hotmail.com

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الهلال السعودي وبيروزي الإيراني ( هدف × هدف ) وحظا أوفر للهلال
    بواسطة الباحث في المنتدى ساحة البريد العامة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-08-2012, 04:07 PM
  2. مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 09-13-2010, 01:37 AM
  3. ليس على الاعرج حرج
    بواسطة برج المراقبه في المنتدى ساحة البريد العامة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-30-2006, 02:09 AM
  4. بجريدة الرياض : ملاحظة من الذكير فتحت الباب لتعليقات شتى !!!
    بواسطة المواصل في المنتدى ساحة البريد العامة
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 02-20-2006, 03:09 AM
  5. مشواري مع الحاسوب .. مقال لأحد منسوبي البريد بجريدة البلاد
    بواسطة البريد في المنتدى ساحة البريد العامة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-26-2005, 12:09 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
تعرف علينا
الساحة البريدية منتدى لمنسوبي البريد
للتعارف فيما بينهم ، وتبادل الآراء والأفكار
وطرح المشكلات وإيجاد الحلول لها
إن ما يطرح في الساحة البريدية هو تحت مسئولية العضو نفسه ،
والساحة البريدية تخلي مسئوليتها تماما من أي نشر أو طرح غير مسئول ،
ومع ذلك نحن نبذل قصارى جهدنا للسيطرة والتحكم بكل ما يطرح حسب استطاعتنا ،
ونرحب بأي تواصل عبر البريد الالكتروني لإدارة الساحة
admin@arapost.com
تابعنا
للتواصل معنا
admin@arapost.com