بسم الله الرحمن الرحيم

لما ذكر الله تعالى سفاهة المشركين في عبادتهم لغير الله ، أعقبه بذكر مثلين توضيحاً لبطلان عبادة الأوثان التي لا تضر ولا تنفع ، ولا تستجيب ولا تنفع ، ثم ذكر الناس ببعض النعم التي أفاضها عليهم ليعبدوه ويشكروه ، ويخلصوا له العمل طائعين منيبين ..

( اذكر الآيات الدالة على هذه المناسبة واسم السورة )