يحكى ان دليم هذا رئس قسم بمكتب له علاقه بالجمهور وينطبق عليه المثل خلاخل والبلاء من داخل فرغم هندامه وشكله الاان دلمته تضحك وتعامله الفج مع زملاءه والجمهور ايضا يضحك فهو لايعرف شيء في الاداره ولا يحسن التعامل ولا الاسلوب ولكنه اصبح رئيس في عصر مد ير الهدايا وحصل على مكافئه على شهاده قدمها لمدير ه ودليم حاله شاذه في فن الخيانه ودس الدسائس والمكايد لزملا ئه بتوصيه من عباس وهو العصاء التي ما تعصى عباس ينفذ ما يطلبه حرفيا ودليم هذا انتشله عباس من بلاد ثقيف مقابل شهادة زور وبمساعدة سعد الغزاله الذي وضعه رئس فتره مسائيه المهم ان دليم هذا مسير من عباس لايذاء قامة وطن وموظف مميز وخلوق من موظفي الاداره فقط لانه رجل محبوب وعملي والله رازقه ولانه صاحب مكانه اجتماعيه وذا صيت وهو ما لا يقبله عباس ومرتزقته ولهذا اتخذ دليم ورقه لا يذاء المنتظمين