ما رأيك بدعاء اذا دعوتة تمضي سنة ولا تستطيع الملائكه الانتهاء من كتابة حسناتك؟؟؟

قال رجل من السلف:لا اله الا الله
عدد ما كان, وعدد ما يكون, وعدد الحركات والسكون وبعد مرور سنة كاملة قالها مرة اخرى
فقالت الملائكه اننا لم ننتهي من كتابة حسنات السنة الماضية
: ما اسهل ترديدها وما اعظم اجرها
تخيل لو قمت بنشرها ورددها العشرات من الناس بسببك
بقول : اذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل : يارب عندي هم كبير ...... ولكن قل: يا هم لي رب كبير
قل اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد
لا تنسونا من صالح الدعاء

من الرجل من السلف الذي قال ذلك وهل سمعت الملائكة تكلمة وهل الملائكة تجلس سنة كاملة لكتب الحسنات !!!
فلا تروج لافعال مجهولة السند ففي الكتاب والسنة الصحيحة وهي محفوظة غنية عن مثل هذه الافكار الدخيلة
الله يهديك للصواب

الحمد لله على الهداية اخى العزيز شكر على الاجتهاااااااد فى سرد هذا الدعاء وهو طيب وينفع الله بة من قالهاا من قلبة احتساب الاجر

واننى كذالك اشكرك انك لم تنسبة الى اى حديث وانماء كما يبدو انك سمعت ذالك وحبيت نشره للفائده وجزاك الله كل


اخى zone جزاك الله خير على النصيحة وان شاء الله ان ما قال المذكور ليس فية اى سند لامن الكتاب ولا من السنة وانما اجتهاد منه وحسب ما سمع ويقصد منه الفائده اما الحكم على هذا القول فليس احنا الذى نقومة انما نرى ان فيه عمل خير وتوجيه طيب لايتعارض ولا يدل الى على خير

وفقكم الله وشكراا للجميع

مع تقديري لك أخ يحيى لا تكن سببا في نشر البدعة
إذا اخي الكريم زد ركعة في الصلاة ففيها زيادة خير بكثرة القراءة والتسبيح والتحميد والى آخره لكنها تبطل الصلاة فكما اسلفت في السنة والاتباع غنية ولا يطير بمثل هذه الامور إلا قليلي البضاعة من العلم الشرعي واسأل العلماء الربانيين عن مثل هذا الايراد وسيجبونك بحكمه ولا تصدر من نفسك وتفتي بصحة هذا العمل وتحمل ذمتك ما لاتطيق حمله يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ..

شكر اخى الكريم zone

على التوجية غفر الله لنا ولك وجميع المسلمين امين

ماكان من الكتاااب على العين والراس وماكان من السنة على العين والراس وماكان من اجتهااادات نعم يجب علينا التكد حتى ياتى الدليل شكرااا اخى والله يجعل توجيهك للخير امين ودع لنا بلخير والتوفيق وفقك الله

الله يقبلك يالحذيفي ويرزقنا الله اخلاقك العاليه