أتمنى أن أكون ورقة .. من ورقات ذكرياتكم .. فـوداعاً أحبتـي ..!!

[frame="7 80"]قــد ِمت لكـم بكل الـود

إجتمعت بكم هنـا .. عـرفتكـم عن بعـد ..
وكم كنت أتمنى معرفتكم .. أكثروأكـثـر وعن قرب

أحببتكم ..!!

وشعرت بالراحة تجاهكم .. وتجاه أخوتكم
وهـا أنا ذا .. الأن أودعـكم وبكل الحـب ..!!
أودعكم بغزارة الدموع .. وبحرارة التنهـدات

هـو القـدر ..!!
قدرنا نحن أن يكتب الله لنا الألم .. وفـراق الأحبـة .. ومن نحب
هـو الزمان ..!!
زمننا نحن .. والزمان هو من عنـون نفسه بالقسوة .. وجهل أنواع القلـوب
فلا يستطيع التفريق بين القلب اللين .. والقلب الذي لا يعرف طريقاً للحنيّة أو الشوق

أحبتي ..!!
بكل الـود أودعكم الأن .. إلى .. لا .. لـقـاء
أو..لقاء ..لكن .. إلى حين لـيس بالقريب أبـدا
..
..
..
..
..
هـكذا .. أو ماشابه كانت .. رسالة من أجبِـر .. على وداع أحبته من أهله أو أصدقائه

سؤالي لكل من قـرأ هذه الحروف .. الذابلة لشدة الحزن فيها ::

مارأيك في الـوداع .. ؟؟
هل إستشعرت تلك اللحظات يوما .. أن تودع شخصا عزيزا..
على قلبك بلقاء موعود .. أو بدون لقاء ..
وماهي مشاعرك لحظتها ..؟؟
هل يجب علينا الإستسلام لسيطرة .. الحزن عند الوداع ..
أم أن ذلك أمر مستحيل لأننا .. سنكون أضعف بكثير .. أمام قسوة حزننا .. ؟؟

ترجم لنا كلمة وداع ..في كلمة واحدة أو.. جملة لا أكثر .. ؟؟


تحياتي لكل .. من قرأ .. حروفي بمشاعره [/frame]

[frame="7 80"][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

لماذا الوداع ... أرجوك أخبرني ..
هل لأنني تعلقتُ بك .. أم لأنني لا اسطيعُ فراقك ..

لا تطوي صفحاتنا الجميلة .. بكلمة الوداع ..
حتى لاتقتل .. إحساسي الدفين ...

دعني .. أدخلُ صفحاتك ..
لأنها صفحاتي أيضاً .. فكيف تحرمني إذن .. بوداعك ..

أنتظر .. فكر .. تأمل ..
فسوف تجد .. قلباً أحبك .. وأنت لا تدري ..

فإذا حان الوداع .. فإني مودع ..
وسابحرُ معك ... أينما رحلت ..

شكراً لك حبيبي رعد البريد والله يعطيك العافية

تحياتي لك
إداري
marhba@saudipostal.com[/align][/frame]

اي وداع فالوداع كلمه صعبه والفراق اصعب وكم سعدنا بك واسعدتنا طلتك وحضورك المدهش فامثالك يسعدنا ان نقراء لهم ونتعرف عليهم والمنتدى بدونك لا شيء انت فاكهة المنتدى اثريته ونريد ان نستخرج الكثير من لا لئك فلا تبخل اعلم ان هناك معوقات واشواك في طريقك وان هناك من لا يريد الحقيقه ولكن قاتل من اجلها لكي تقدم لغيرك ملحمة يستفيد منها الاخرين كم من مره لم يبقى الا استلال السيف او اظهار المشعاب ولكن اخيرا نعترف ان الحياه لا تساوي جناح بعوضه وان اهم مكاسب هذه الحياة هو التعرف على رجال امثالكم هنا همي وهمي غيري هو الاصلاح وفتح باب الحوار والنقاش بعيدا عن الحساسيه واعلم ان ثمنها مكلف ولكن قدرنا اخيرا شكرا للك والى لقاء

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أن فلسفة الوداع ومايندرج تحتها أوتتضمنه هذه الكلمه ليس الا مشاعر تكاد تكون شفق يوماً أفل ولا أعتقد أنها سوف تكون نهاية مكانة أخي رعد البريد بيننا أو مكانته بالمنتديات فله مكانه تعلوا وصف المحبين فكم أشتاق له قلبي وتحسسته عيوني بين سطور بنات أفكاره وكم وكم كانت النفس تسعى حثيثه للإحاق به فكان رعد الصوت سريع البرق خفيف الضل .. كم أمطرنا بوابل من الدرر .. فلا أعتقد وأجزم أن يكون وداع بل موضعاً أدبياً جميل وأن شاء الله أكون كما ضننت في أخي رعد البريد الذي وصف بـ ~*¤ô§ô¤*~قلم متميز~*¤ô§ô¤*~ ويستاهل.
والله من وراء القصد

أيام تذكرها قبل الوداع.. فبكاء وهو يتبسم..




لحظة جميلة .. آه يا لها من لحظة ليست كأي لحظة..

وقف فيها أمام مياه نهر صغير هناك بعيد عن بلاده ..

نكش بعود صغير في يده الرمل الذي على ضفاف النهر..

تكدر الماء قليلاً ثم تجدد وعاد له صفاؤه من جديد ...

ذلك الماء الذي هو سر بقائنا وحياتنا..




تبسم وهو يتذكر تلك الأيام الخالية..

وارتسمت على وجه ابتسامة عريضة وكبيرة..

أحس برغبة عارمة لضحك وقور أو ابتسامات كبيرة وكثيرة..

لكنه وفي نفس الوقت كانت عيونه تفيض دموعاً ساخنة..

كان يضحك ويبكي..!




كان يضحك حينما يتذكر تلك المواقف الجميلة الباسمة..

أيام مغامرات مخفيَّة.. وتعاون حثيث لاهث..

وكان يبكي لأن أجمل ما فيها وأعز ما فيها قد ذهب وتلاشى..

تقاطرت الدموع من عينيه وتساقطت في مجرى النهر..


قطرة بعد قطرة..

والنهر أثناء سقوطها يهتز قليلاً، قليلاً..

وتتوسع دوائره ثم تتلاشى بسرعة مع انسياب النهر الصغير..

انبعثت من قلبه صورة، وُرسمت بريشة الخيال على وجه الماء ..

رسمت ذلك الوجه الطفولي الرائع..




حاول أن يخرج صورتها من قلبه لكنها متعلقة بقوة..

أصبحت منه وفيه لا يمكن أن يزحزحها من ذاكرة أيامه..

لقد رسخت رسوخ كتابات القدماء على الصخور..

لن تزيلها أقسى العواصف..

لقد ظنها صوراً عابرة..




صورة جميلة طفت على وجه الماء رسمت صورة طفلته الضاحكة..

لقد ظن أنها سرعان ما ستزول عند جريان الماء..

لكنها وكلما جرى النهر عادت ريشة الخيال ترسمها..

وفي كل مرة؛ وكأن وجه المياه تحولت إلى مرآة صافية جامدة، أو كأنها لوحة قد رسمت ونقشت في قلب صفيح صخرٍ في قلب الهرم..




ياله من شعور غريب أن نبكي ونبتسم في آنٍ واحد!

يا له من أمر عجيب أن تختلط الدموع بضحكاتنا!

آه.. إن الصوت لا يزال طرياً في أذنه..

يتردد في أذنه كصوت تلك العصافير التي حوله الآن..

بل إن صوت عصفورته الصغيرة أجمل بكثير..




صور.. دموع .. ابتسامة.. هي ثلاثية لغة الوداع..

إنه الإبحار منه وإليه في كل لحظة..

صورته دائماً أمامه..

شغلته عيونه التي رأى فيها مصيره كله..

صار شغله كله البحث عنه في كل مكان..

والهروب منه في أي مكان..


أصبح لا يرى في وجه الناس إلا ما يشبه وجه..

عينه، صوته، جماله، صوته، همسه..

هارب منه، باحث عنه.. لا يدري ما يفعله..

قلبه لا يطيق فراقه، لكن لابد أن يفارق..


هناك وفوق غصن صغير غض ..

رأى طائراً يغرد وحده..

فقال: إنه مثلي يبكي ويغني وحده..

لكنها لحظة واحدة ووقف بجواره طائر آخر وأخذ يبادله الغناء..

ثم طارا بعيداً واختفيا..


ولأنه ليس بوسعه أن يطير إلا وحده..

ولهذا وجد نفسه مجبورة أن يقسوا على عليه وعلى قلبه..

هكذا أرادت الأيام..

وهكذا كتب لغة وداعه الأخيرة مختلفة..

ليقول آخر كلماته والتي لن تتكرر أبداً..

هكذا نطق وقال.. إنه بكى وضحك لك ومن أجلك..

هكذا هرب من عيونك من همسك من صورتك..

ليقول كلمته الأخيرة..أنه هرب وتلاشى لأجلك..

وختم رسالته وكلمته الأخيرة بها..

المخلص أبداً ودوماً.

نعم كلمة مرة 0
بالنسبة للوداع هنا ليس غريب حيث لاحرية في الراي او احترام الطرف الاخر وانا اقسمت على نفسي الا اكتب اي كلمة لاانة هناك من يطمس الحقيقة او لايريدها
اخي رعد البريد للااسف وبعصرة في القلب كل المبدعين ونجوم المنتدي هجروا الى غير رجعة
والسبب معروف ؟!
لاحول ولاقوة الا بالله
اللهم اصلح الجميع

مساء الرضا أيها الأحبة ..
يا إخوان أنا بصراحة صدعت ويبدو إني ..في حاجةإلى كف من أحدكم عشان يمكن أفوق
بل أحتاج كأسا كبيرا من الماء ..
وشيئا أخـر .. من الإسبرين..
لأتمكن من التغلب على الأعراض الناجمة مماقرأت .. والصراحة هي داخل قدر الضغط ..
لأن الأنشطار الذري يحتاج أن توجة التوجة الصحيح ..لكي لا يتبع طريق أبيار علي عشان إذا جيت رايح ما تطيح في الحفرة..
أحد فاهم شيء !
أحد الأمران ..
(( ياأنا في شيء .. ياأنتـم فيكـم شيء ..))

إذا لم تفهموا مالمقصود من الطرح ..سأقترح عليكم..أكل الفجل ..
لأنه تتصاعد منه الأبخرة فورا .. إلى الدماغ .. فيعـتدل المزاج وبالتالي يمكن فهم الطرح!

.. همـسـة ..
لا يجب أن تقول كل مـا تعرف .. و لكن يجب أن تعرف كل ما تقول :D:D

برجاء العوده للطرح..


وشكركم على كلماتكم الرائعة .. ومصافحت حروفكم النقية الغالية عندي ..
حق وواجب بل .. هو دين علي رده سأعود هنا..و لكل واحد منكم ..

وذلك بعد أن أمر بسلام من حالة .. " أستدلاخ " مزمنة أعاني منهــا ..


عذرا .. على أي شيء ..
حفظكم ربي .. من كل شر

..

ومساء كم طاهر ..

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخي رعد البريد :

لك اسلوب مميز في الكتابة قد لا يفهمه الكثيرون وانا منهم ، احيانا لا استطيع فهم دندنتك يمكن من كثر اكل الفجل ، على فكرة الفجل مفيد للدماغ حيث يجعله في اجازه طويلة ويجعلك تستمتع ( ؟ ) .

حبيبي رعد :

في الحياة هناك كثير من الامور تصيبك بالحزن والكأبة كالوداع والفراق والهجران والغدر ... الخ ولكن هذه هي الحياة وهذه هي اللذة فيها ( مرة فوق ومرة تحت ) .. لك ان تتصور حياة بدون هذه الامور !!!!

لا أطيل عليك . الوداع هو الوداع



لك شكرى وسلامي

مساء الخير .. أيها الغالي

أعيدوني إلى ذاتي ..
إلى همي .. وذرات الشجر

أعيدوني إلى قلبي ..
إلى نفسي .. وحبات المطر

أعيدو لي كتاباتي ..
وأوراقي ..ومرسـاة الحبر ..



لك أخي إداري ..
غيـابك ..كان عدمي ..
و وجودي سيتشرف بـ عودتك ..


لك تلك الهديـة أعلاه ..
وأيضا لك ..
مني أساطيل من الشكر يحملها.. بحر من الحب بما كتبت يداك هنا..
وربي مايجيب فراق ..

أخوك

حقاني
دمت ياأخي..
ودام مرورك ..
أيها النقي..
سريرة...والأصل كريم...
حروفك أرضت القلب والخاطر
معا..
فأنت ..
حقانينا الجميل

لاحرمنا الله منك
ولامن ..
حضورك ..


دمت بخير

عـبـادي
أسعدني المرور
واللؤلؤ المنثور
وكلمات
جعلت القلب في حبور

أمنيتك ايها الجميل
تبقى أمنية..في بطن الأمال
وعمق البحور..

فمامن طائر هاجر
إلا وعاد..
هل هي طبيعة الأشياء..
ام أنها طبع متأصل .. في جذر الدهور

فعودته... لن تعيده كما كان..
"فكما قلت بجملة هناك".. تكون قصيرة
وفاءا لذاك الغصن
لاأكثر..

أسعدك الله حيثما كنت ..
فهذه ليست دعوتي ..
وإنما...دعوة الغصن الرحيب..

مع أطيب الاماني

أمل بنت حسين ..
لا أدري هل أنت ..
من فصيلة .. أعدائنا النسوان
أم من فصيلة .. الإخوة الرجال
وأنا سعيد جدا
بتواجدك الأول الجميل
على صفحتي .. المتواضعة
وهذا شرف كبير لي
أيها الاخ الطيب


أشكرك لكل حرف
منحتنا إياه..
من روحك الجميلة

حوار سليم
من طائر عليم
عرف إحساس الطائر
لكنه..
ماأدرك روح .. ذاك الغصن الرحيب

لو أدركها حقا
لقال:
أيها الطائر
حلق أنى تشاء
وأسعد كيفما تشاء
طالما انت بخير
فأنا
دائما
أحيا الهناء..

مع أطيب الأماني

الطواف..
نعم نعم ..
إني أعرفهم كثير من المبدعين ذهبوا بلا رجعه..
يارجل !!

أسعدني بهاء الحضور
والأسلوب المحبب

أهي مأساة طائر
ام أنها مأساة غصن..
لاأحد يعلم حقا..

إلا هما...والخالق لكليهما..



أشكرك ياأخي
ومن القلب
وأتمنى ..أن أراك قريبا ..
ودائما هنا..


دمت بخير

صامت عجيب
أبدعت ياأخي ..
أشكرك لكل تميز ..
منحتناإياه..
من روحك الجميلة

وحتى لاأطول عليك ..

لك مني شاحنه كـبيرة محملة بأجود الورود :D

ومني لك أخي وحبيبي وغرة عيني رعـــــــــــــــــــــــــــــــــــد البريد
لاأحب الوداع (الفراق) فإنها صرخة مدوية تجعل قلبي مرهف بالأحساس المتدفق بالدموع الجائرة التي تنساب بعد فراق الأحبة سواء بالسغر والمغادرة
ولحظة سعادتي الكبرى لقائي بأحبتي وأنت منهم يامن أحببت فيك حسك المتدفق وقلمك المتميـــز
دمت أخي لنا ذخرا بخواطرك التي تجسد معنى الأحساس بمحبة الأخرين والمنتسبين للمنتدى الغالي الذي هو للغالين جميعا وأنت منهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــم

محبكم

Baridi999