-
أي رحمة هذه. . . . ؟
آمل من الجميع معذرتي . . . . . أحب أن أنصح نفسي وأذكر من يعزُّ عليّ ببر الوالدة والأحسان إليها:
ففي يومٍ من الأيام قرأت قصة شاب كان يشرب الخمر . . . . . . . . . والعياذ بالله وحينها يضرب أمه المسكينة التي كانت
تسكن معه ولم يكن في البيت معهما ثالث وفي ذات يوم أخذها إلى جبل فجعل يضربها حتى أدماها وهمّ للسير عنها ،
فسار وهي تنظر إليه ، وإذا بشوكة صغيرة تدخل في رجله وما كان من الأم إلا أن قالت :
ولدي ضع بصدري قدمك . . . . . . ليت بقلبي ألمك
-
مشكور اخوي بوستال على هذ القصه المؤثره
ويكفي ان الوالدين يتمنون لنا حياة سعيده ويتألمون من أللامنا ونحن في اواخر حياتهما بعضنا يتمنى وفاتهما..
بارك الله فيك اخي الكريم وكثر الله من أمثاك...
-
الشكر لله أخي وادي السليكون . . . . . أسعدني مرورك
وهذا قليل مما عندكم.
-
جزاك الله خيرا اخي بوستال
وجعلنا الله بارين بوالدينا
لك مني كل الشكر والتقدير
وجزى الله والدينا كل خير
-
أشكر لك مرورك أختي الفاضلة .. .. .. المها العربي