عرض للطباعة
نطالع أحيانا في بعض وسائل الإعلام أن بعض المخربين قاموا بالتعرض والتجرء على صناديق البريد الخاصة بخدمة واصل بالعبث والتكسير والإساءة لهذه الخدمة الجليلة والمفيدة للجميع .
فما برأيك الأسباب وراء هذا العمل الغير حضاري ؟
أرجو التصويت بالاستفتاء أعلاه .. ثم المشاركة برأيك بما لا يزيد عن خمسة سطور .
علما بأننا سوف نختار أفضل مشاركة لتمييز صاحبها
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
ولكم وافر التحيات
مشكور أخي الكريم ابوعبد الرحمن على جهودك المتميزه ... لقد قمت بالتصويت على أن الاعلام ضخم الموضوع وهذا السبب الرئيس برأيي الشخصي .. وأرى أن انحدار المستوى الاخلاقي والثقافي لدى الذين يقومون بهذا العمل هو المفروض أن يوجه له الخطاب من الصحافه ووسائل الاعلام الاخرى وذلك بالبحث في الاسباب النفسيه والاجتماعيه لهؤلاء تماما كظاهرة الكتابه على الجدران .. فهذه جميعها ردود افعال غير سويه تنم عن خلل تربوي ونفسي لابد من النظر اليها كظاهره جديره بالاهتمام والبحث .. وبرأيي الشخصي أيضا أن هذه المرحله دائما ما تسبق مرحلة الضياع من وقوع لاسمح الله في السرقه أو تعاطي المخدرات ..... نسأل الله لشبابنا الهدايه للطريق القويم ... أخوكم .. ابو فوزان ..
اعضاء منتدى البريد السعودي
مساء الخير
بخصوص العبث بصناديق خدمة بريد واصل
اعتقد جميع الاسباب الوارده في التصويت
وكذلك التصرفات الغير مسؤله من بعض المراهقين وضعاف النفوس
وشكرا
شكرا لك اخي علي على هذه الاستبيانات المفيدة التي تدل على حرص المنتدى على تقويم الخدمات البريدية ومعالجة المشاكل التي تواجهها .
أما بالنسبة للسبب في تحطيم هذه الصناديق فهذا يعود على ثقافة المجتمع بشكل أساسي فنحن نعرف أن معظم السعوديين ليسوا مرتبطين ارتباطا وثيقا بتبادل الرسائل فيما بينهم أو حتى استخدامها في شئونهم الحياتية عكس المجتمعات الاخرى مثل مصر أو سوريا أو غيرها التي تقدر الخدمة البريدية وتقدر سعاة البريد فيها . فهذا العبث يعتبر نقص في ثقافة المجتمع وسيزول ان شاء الله مع الزمن حين يعرف الناس الفائدة من هذه الصناديق .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الافاضل
الحمد لله الذي اوصلنا لهذه المرحلة الحضارية التي نجد من يتابع ويتقصى الحقائق والآراء لإيجاد الحلول وتحسين بعض شئون حياتنا والتي اصبحت في عُرف هذا الزمان اولويات وليست رفاهية ولا سيما الخصوصيات وعلى رأسها البريد
فشكراً جزيلاً لطرح هذا الموضوع .............. وبالنسبة للأسباب في رأيي هي التالــــــــــــــــــــــــــــــي :
1. قلة الوعي لدى المجتمع وصناديق البريد هي واحدة من اشياء عديدة طالها التخريب .
2. الكثير من الناس لا يتوقع استفادته من الصناديق المركبة في واجهة منزله بسبب سياسة الاسعار والتي تعتبر لدى الشريحة الاكبر من المجتمع عالية ومبالغ فيها ويرون ان وجودها يساوي عدمه .
3. نوع مادة الصناديق الضعيفة والقابلة للتخريب من الصغار قبل الكبار .
4. عدم الاهتمام بأماكن وطرق التركيب وكان هم الشركة المنفذة هو الانتهاء من المشروع وقبض الاجرة .
5. عدم دراسة جميع النواحي التقنية والمالية بالطرق الواقعية الملائمة لمجتمعنا
اسأل الله التوفيق والنجاح لجميع المخلصين كما اسأله تعالى التوفيق والنجاح لهذا المشروع الوطني .
وسامحونا .
التطاول على صناديق البريد الخاصة بخدمة واصل بالعبث والتكسير شي مؤسف ومؤلم بكل تأكيد وهو نتاج الجهل لكل من قام بهذه الأفعال التي لاتصدر الا من شريحة متخلفه لا تفهم ولا تقدر ممتلكات الوطن ولا تعي أهمية الخدمات , والمؤسف أن بداية المشروع بداء في العاصمة الرياض والمفترض ان يكون سكان العواصم على مستوى العالم اكثر رقي وحضاره من غيرها من المدن الا ان ماحصل لخدمة واصل يثبت العكس تماما , وهذي هي الحقيقة وان كانت مره ويجب ان لا نخلق اسباب وأعذار وحجج غير مقنعه لتكسير الصناديق وبكل صراحه شاهدنا في كثير من دول العالم صناديق البريد غير مغلقة وبعضها مصنوع من الخشب وقبل 50 سنة ! ولم يعبث بها او يتطاول عليها احد
اشكرك اخي ابو عبدالرحمن على هذا الإستفتاء الطيب لهذه الخدمه الرائعه ...
بالنسبه لكثرة تحطيم الصناديق البريدية ؟ بسبب أمور كثيره ، منها :
1. عدم وعي الشباب لهذه الخدمة الرائعة والحضارية .
2. عدم إهتمام الإعلام السعودي في توعية المواطن والمقيم في القنوات والصحف المحلية .
3. كثرة تجمعات الشباب في الحواري والطرقات ، مما يسبب التخريب لصناديق الحي !
وبالله التوفيق ؛
هاوي تصميم
أبـــو عبدالراحمن بداية يعطيك العافية على الأفكار الجيده
وحقيقة هناك عدة أسباب لهذه الظاهر , اقسمها إلى قسمين :
الأول / متعلق بالمؤسسة .
الثاني / متعلق بأبناء مجتمعنا .
أولاً ـــ
1/ لم تنجح المؤسسة في إختيار جودة الصناديق كونها معدن خفيف جدا ويستطيع الطفل الصغير العبث بها .
2/ عدم الدقة في إختيار أماكن الصناديق على جدران المنازل حيث أنها غير مرتفعة بل منخفظة جدا , ولو كانت مرتفعة شيأً ما لخف العبث بها.
3/ كان من المفترض ان لا يتم وضع اي صندوق إلا بعد تشغيل الخدمة فعلياً و إشتراك العميل ( عند ذلك سوف يحمي كل مشترك الصندوق الخاص به بنفسه )
4/أعتقد بأنه تم إختيار الصناديق ونوعيتها وكذلك الأمر بتركيبها على كل منزل ومنشأة ... بعد بدراسة شامله .
لكن الســـــــــــؤال ؟؟؟ من المسؤل عن إختيار هذه الصناديق ؟؟ ومن الذي أصدر الأوامر بتركيبها قبل أن يشترك العملاء وقبل تشغيل الخدمة؟؟؟
هل أنتم معي بان صناديق واصل غير جيدة وغير أمينة ولا تفي بالغرض المطلوب كونها صغيرة ومعدنها خفيف جداً
أنظروا في المقابل إلى صناديق الجرائد أقل تكلفة وافضل حماية وجودة.
ثانياُ ـــ
1/ يوجد في مجتمعنا ومن ابنائنا منه هم متخلفين فعلاً والدليل ماهو غرضهم من العبث بصناديق واصل غير التخريب ,
للاسف ليسوا صغار سن بل بعضهم من يتجاوز العشرين او أقل بقليل ممن هم يتصرفون مثل هذه التصرفات.
بل والبعض منهم من طلبت الجامعات ومن اسر محترمه بغض النظر عن تصرفات بعض السفهاء.
2/ ليست صناديق واصل وحدها تتعرض للعبث بل غيرها كثير من الخدمات التي تقدمها المؤسسات للمجتمع كخدمات تتعرض هي أيضاً للعبث والتكسير.
إرجعوا إلى الوراء قليلاً وتذكروا ماذا فعل أبنائنا بكبائن هاتف العملة . وكذلك اللوحات الإرشادية على الطرق والشوارع. وغيرها كثير.
وفي الختام حقيقه هي ظاهرة عامة لكن لا بد بان يهتم المربين والمفكرين والكتاب والإعلاميين
بعلاج هذه الظاهر التي تؤثر على مجتمعنا سلباً وان لا يغفلوا هذا الجناب كثيرا .
وان تطرح هذه الظاهره بقوة عبر وسائل الإعلام لدراستها ومن ثم علاجها.
وان تحرص المؤسسة بان لاتكرر خطئها في المناطق الأخرى بحيث لايوضع أي صندوق إلا بعد ان تشغيل الخمدة
فعليا في المنطقة وبعد إشتراك العميل .
ولك اخي أبو عبدالرحمن الشكر والتقديرعلى إتاحة هذه الفرصة للمشاركة .
صراحة الخدمه ممتازه وكانت مطلب المستفيدين والسؤال عنها قبل التنفيذ كان بكثره وتفاجانا برداءة الصنع فكيف اثق في هذا وهو سهل الفتح والاتلاف ارجو ان يعاد النظر في صناعة صناديق واصل وانا واثق باذن الله ان النتيجه ستكون ايجابيه
أعتقد أن هذه المشكلة ناتجة عن عدم وعي بعض الشباب هداهم الله . وأتذكر عند تركيب كبائن الهاتف في ذالك الوقت لاحظنا ولاحظتم انتم كيف كانت هذه الهواتف يتم تكسيرها والعبث بها .واعتقد مع مرور الايام سوف تتلاشى هذه الظاهرة إن شاء الله . كما لاانسى دور الاباء والموجهين والاعلام في توجية هذة الفئة .والله الموفق
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 0
اما بعد :-
يسعدني ان اسطر هنا رؤيتي لما اعتقده احد اسباب ما يحدث من العبث لصناديق البريد (واصل) 0 وهذا العبث لن يقتصر على منطقة بعينها ما لم يتم تدارك اسباب هذا العبث بالعمل على اخذ قرارات سريعة وجريئة مدروسة وبالحكمة دون التوقف والنظر عند الماضي وما حصل فيه 0 بل النظر الى المستقبل الذي نحن ماضون اليه لإكمال مسيرة التطور التي بدأت ، لا لكي تقف وإنما لتستمر حتى تستقر لما قدر لها ان تكون رغما عن العقبات والمعوقات التي ترمى او توضع امام من اراد لهذه المسيرة من ان تؤتي اكلها لينتفع بها كل مؤمن غيور وصادق العهد مع وطنه الذي ينتمي اليه بروحه وجسده 0
قد يرجع السبب بالعبث بصناديق واصل الى عدم الوعي من قبل المواطنين بهذه الخدمة متفق بذلك مع جميع الأراء التي سبقتني من قبل بعض الاخوة الذين قالوا ذلك 0
وسبب عدم الوعي هذا راجع الى التقصير بكل ما تعنيه الكلمة الى القائمين على هذا المشروع من حيث ضعف الامكانات الدعائية لهذا المشروع او شبه انعدامها في بعض الاوقات اما قبل اوبعد البدء في تنفيذ المشروع 0
مثال على ذلك انه لم يرى او يسمع المواطن بهذه الخدمة بالشكل المفروض به ان يتم ذلك عن طريق وسائل الاعلام المرئية او المسموعة المتخصصة والمحترفة في مجالات الاعلانات والدعاية التي تهتم ليس فقط في اظهار وتسويق هذا المشروع بل الى تثقيف المواطن ووضعه امام مردودات الحصول على الفوائد والمزايا والخدمات المهولة التي لن يلمسها الى من وراء حصوله على خدمة البريد الواصل الى مكان اقامته والمغادر بنفس الوقت دون تكبده مشقة العناء من الانتقال من مكانه بل وكذلك تأمين عنوان اقامة معروف ودائم لكل من يريد ان يصل اليه اكان ذلك بريديا او شخصيا في اي وقت وفي اي زمان0
ومع انني اعترف بان معالي رئيس عام مؤسسة البريد السعودي لم يقصر في الظهور والتحدث عن هذا المشروع في وسائل الاعلام المرئي ومن وراء الاعلام المسموع ولكن ذلك لم يكن يكفي لاسباب كثيرة 0
ومنها انه عندما كان معاليه يتحدث اما شاشة التلفزيون او من وراء المذياع احيانا لمدة ساعة او اقل من ذلك ، هل كان يتصور ان يكون بعض الاطفال او المراهقين يهتمون كثيرا لما سوف يقول ؟؟؟ 0
ولو ان الامر اوكل للشركات المختصة في مجالات الدعاية والاعلان المحترفة التي سوف تنتج فقرات دعائية اعلانية مكثفة بثوب ثقافي مميز وخلال ثواني او دقائق معدودة شبه يومي وفي اوقات يكون رب الاسرة ومعضم افراد عائلته من اطفال ومراهقون يقبعون امام شاشة التلفزيون لربما اختلف الوضع مما هو عليه الان لامكانية قيام حوار ثقافي بين رب الاسرة واولاده للتعريف عن ماهيتة هذه الخدمة البريدية وضرورة الحصول عليها وفي المقابل المحافضة على الوسائل الموصلة لها وهي الصناديق التي سوف توضع على جدران البيوت والعمائر والاماكن المخصصة لها 0
فشركات الدعاية والاعلان المحترفة لها طرقها واساليبها في تثقيف و اقناع الجمهور بالمكاسب التي سوف تعود عليهم من وراء الحصول على خدمات البريد (واصل) 0
ولا يفوتني هنا الا ان اذكر القائمين على هذا المشروع (واصل) من ان ينسقوا مع وزارة التربية والتعليم لايجاد رؤيا مشتركة لوضع برامج تثقيفية بالطرق التي تكون مناسبة للطرفين ليستغلوا عودة ابنائنا الى المدارس للتعريف ولتوعيتهم بالشرح لما يعنيه صندوق بريد (واصل) المثبت على جدران منازلهم وانه يمثل احد ركائز اقتصاد هذا الوطن وقد تسنح الفرصة لبعضهم من الانضمام والانتماء الى مؤسسة البريد السعودي 0
فعليه فإنه يجب المحافضة على هذه الصناديق التي هي منهم واليهم 0
حتى لا اطيل اشكر الاخ ابو عبد الرحمن على اثارة هذا الموضوع وكذلك الشكر موصول لكلا الاخوة الذين شاركوا في التعقيب والتعليق 0
ارجوا ان يكون التوفيق حليفكم والله يحفظكم0
بأختصار شي طبيعي أن تكسر هذة الصناديق :
1- خفت نوعية الحديد
2- قربها الى الارض
3- عدم اختيار المكان المناسب
* انواع التخريب كثير منة على سبيل المثال:
1- الكتابة على الجسور والجدران
2- تكسير ثلاجات المرطبات
3- افساد الاماكن العامة وغير ذلك
فى رائى هناك عدة اسباب
1- قلة الوعى لدى كثير من الشباب باهمية هذة الصناديق
2- الاسعار المبالغ فيها - رسوم الاشتراك
3- نوعية الصناديق المركبة
4- الدور الاعلامي عن الخدمة مغيب
5- الطريق التى تم بها تفعيل الخدمة لم تكن بالمستوى المطلوب
انا اخترت
نوع من إبداء المعارضة على هذه الخدمة لتكاليفها المرتفعة
تخيلو معي ان سعر صندوق واصل فقط 100 ريال بالسنة
واذا اشترك العميل سنتين له خصم 10% لتصبح السنتين بـ 180 ريال
واذا اشترك العميل 3 سنوات له خصم 20% لتصبح الثلاث سنوات بـ 240 ريال
اعتقد والله اعلم كل مواطن راح يشترك + راح يحافظ على الصندوق المركب لديه
وانا اتفق مع الكثير الى حد ما...
في ان الصندوق ذو جودة في الصنع ضعيفة حيث يسهل تخريبه ..
وان كانت الجودة ليست سبب رئيسي في التخريب
بارك الله بالجميع
أشكر كل ما ساهم بهذا الاستطلاع الهام وإلى اللقاء مع استفتاء آخر