عرض للطباعة
نحن يا صدفةً حلوةً عابران
إِلتقينا قليلاً...
إِرتعشنا قليلاً...
ثم قلنا وداعاً وداعاً جميلاً
واكتشفنا بأنا معاً تائهان...
الهوى مرّ من دربنا ثم أَلقى السلام
نظرة وانجذبنا ملياً
كان وعداً أنيقاً سنيّاً...
عجز النطق لما ابتدأنا الكلام
وانطفت شمعة «آهة» بسمتان
وانتهى فجأة كل ما حسب العاشقان
مرة اخرى اجدني اقف عاجزة عن تسجيل كلمة الشكر في ما قرأت من رائعه قلمك المبدع يا اخي طميشة
فألف شكرعلى هذا الإبداع وننتظر المزيد
الصدف تجمعنا ..تحملنا الاحلام
القلوب تتآلف .. والفكر والأماني
تمر بنا اللحظات .. من غير أن نتعارف
الصدف قدر من الاقدار
ممكن أن نتنتهي.. وأحيانا يُقدر لها الإستمرار
واتمنى أن يكون وجودك بمنتدانا ليس صدفة
وإن كان صدفة فنرجو لها الاستمرار
أخي طيمشة
كلمات رائعة واسلوب مبدع زادك الله من فضله
نتمنى ان نرى المزيد من إبداعاتك
اختك المها العربي