صوت امرأة غرر بالضحية..

القطيف - منير النمر:
أكد المتحدث الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية العقيد يوسف القحطاني أن سبب وفاة الرجل السعودي ( 40عاما) الذي عثر يوم الجمعة الماضي على جثته جنائي، موضحا أن الشرطة حققت مع خمسة شبان، بينهم حدث تم ترحيله لدار الملاحظة، وأضاف: "من خلال التحقيقات الدقيقة معهم كل على حدة عدا الحدث الذي يجري إحالته إلى الدار، أجمعوا في إفاداتهم إلى استدراج المجني عليه بصوت إمراة وزي إمرأة، وعند قدومه إليهم رافقه أثنان من الجناة، واحد ركب في المقعد الأمامي والآخر في الخلفي".
وأضاف شارحا تفاصيل ما خلصت له التحقيقات "أقدم الراكب الخلفي على خنق السائق (المجني عليه) ونشأت مشاجرة وتماسك بداخل السيارة"، مشيرا إلى أنهما تمكنا في النهاية من السيطرة على المجني عليه، وأخذه إلى منطقة زراعية نائية، محددا سبب الوفاة بقوله: "كان الخنق سببا للوفاة"، مضيفا "اتخذت الاجراءات اللازمة وجار تصديق اعترافاتهم شرعا في هذه القضية، مشيرا إلى أن الشرطة تعمد للتحقيق معهم في قضايا استدراج أخرى سجلت ضد مجهول. وكان رجال الأمن قد عثروا على الجثة في المقعد الخلفي للسيارة التي كانت متوقفة بالقرب من أحد المستشفيات الخاصة في جزيرة تاروت. وأضاف القحطاني "كان على الضحية إصابات في مقدمة الرأس وأسفل الكتف الأيسر كما تشير التحقيقات إلى وجود عنف مورس داخل السيارة التي عثر على جثته فيها". وأشار القحطاني إلى أن شرطة مركز تاروت استطاعت تحديد هوية المتورطين، وقال بهذا الشأن: "بعد إجراء التحقيقات الموسعة والمتابعة الميدانية توصلت جهات التحقيق والبحث من تحديد هوية المتورطين، وأنهم في حال اجتماع في أحد المنازل، ما يشير إلى ارتباكهم أو التخطيط لأمر ما". وزاد "بعد مداهمة المنزل ألقي القبض على خمسة شبان، بينهم سادس في موقع آخر"، مشيرا إلى بعض الأدلة بقوله: "تم العثور على أوراق ثبوتية تخص المجني عليه وأوراق تخص سيارته"، موضحا أن جميع الموقوفين على ذمة القضية سعوديون، أعمارهم بين 21- 27عاما إضافة لحدث 17عاماhttp://www.alriyadh.com/2008/03/18/article327023.html
اغتر بصوت أمرأة
فكانت هذه النتيجة
لا حول ولا قوة الا بالله

لا حول ولا قوة إلا بالله ..

مشكور ابوحسن على المتااابعه ..

احترااامي لك ..

رحـــــــــــاااال...

لا حول ولا قوة الا بالله ...حسبنا الله ونعم الوكيل...

لا حول ولا قوة الا بالله ...حسبنا الله ونعم الوكيل...

لا حول ولا قوة إلا بالله