في خضم هذا الزمن الذي كثرت فيه المحن والفتن وكثرت به شتى الملهيات بالاضافه الى ضروف الحياه المعاصره من غلا ومشاكل اسريه وخيانه من بعض الاعزاء وانهيار في سوق الاسهم وانشغال الناس بالمال وكما قال صلى الله عليه وسلم فيما معناه وفتنت امتي المال فاصبحت الحياه لاتقدر الا بالمال فشعار الناس الان لاتقول من انت بل قول كم لديك من المال فياليت شعري من يعرف حقيقة هذه الدنيا انه والله ثم والله ثم والله لسجدة يسجدها العبد بين يدي الله يناجي ربه لخير من الدنيا وما فيها قد عرفها السابقون الاولون من الصالحين فوجدو اعلى درجات السعاده وراحه في النفس قد قالها احد الصالحين لو يعلم الملوك وبناء الملوك ما نحن من سعادة لجالدونا عليها بالسيوف فيا من تشتكي قله البركه وعدم الانجاب ويا من تشتكين الاوهام وقله السعادة هذا باب الصالحين ومفتاح الخيرات والبركات اللهم قد بلغت اللهم فالشهد واخيرا اقول يالها والله من سجدة