حياتي بين الهداية والإنتكاسة ( الجزء الثاني ) ... !!!

[frame="7 80"][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

قريباً بإذن الله

حياتي بين الهداية والإنتكاسة ... !!!
( الجزء الثاني )

حصرياً فقط لمنتديات البريد السعودي

أنتظرونا

تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align][/frame]

نحن بالانتظار

وأشكرك لاستكمال هذه القصص الواقعية المشوقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله اكبر عليك يا اداري يعني اشتعلت الغيره الحين
امبين من العنوان الي انت كاتبه انه موضوع كبير كما انني لا اشك في فكرك الاكبر والله يوفقك ان شاء الله ومنتظرين نشوف ابداعك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في الانتظار وكلنا شوق

ننتضر الموضوع ونرجوا ما يتاخر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ياهلا مشرفناوأنامعاهم أنتظر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



شكراً لك اخي الكريم على هذا المقال



ولاكن ياااليت اعرررف وشهووووووو عنة يحكي بحثت عنة ماااحصلت لايكووووون تعذبنااااا ويااااك يالله زين احنااااا نااااطرين
بس هاااااا
لايطوووول انتظااااري
تمنيااااتي لك ولجميع الاصدقاااء بتوووفيق

سياااف القرشي

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

أخي سياف

هنا بارك الله فيك

http://www.saudipostal.com/showthread.php?t=612

تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

ها هو صاحبنا ( أبو عبدالله ) يعود إلينا من جديد بعدما سردنا قصته في حياتين متباينتين ، أما حياته الأولى فهي التي عاشها ونشأ فيها في بيتٍ محافظ ليترعرع في كنف أبوين صالحين حتى أثر ذلك في نشأته وحياته ليبلغ بذلك منزلةً عاليةً من الألتزام والتمسك بالدين والعقيدة الإسلامية الصحيحة حتى وصل إلى إمامة المسجد وحفظه للقرآن ..

وحياته الأخرى فهي التي بدأت بمشوار بسيط مع فتاة أركبها معه في السيارة لكي يوصلها للبيت !!! وبعدها تطور الأمر إلى التعرف عليها ومصادقته لـها ثم الوقوع بـها في غيابات الظلام ومستنقع الرذيلة ووحل المعصية ، عندها فقد الإيمان ونسي القرآن وتاه مع التائهين !!!

وأنا عندما سرتُ القصة ، أتتني رسائل تعاتبني على المبالغة الزائدة في سرد أحداث القصة ، وبعض الرسائل تحييني على معرفتي بفن ( سيناريو الحوار ) ...
وأنا أقول مرةً أخرى أنني لا أبالغ إطلاقاً ولا أتصنع أسلوب السيناريو في الحوار ، ولكنني صغتُ هذه القصة بأسلوب أدبي مشوق مع المحافظة على روح القصة وسلامتها من النقصان أو حتى الزيادة الممقوته التي لا تخدم صياغتي للقصة !!

وعند إنتهائي من القصة في الجزء الأول ، أخبرتُ صاحب القصة ( أبو عبدالله ) بذلك وقد أطلع عليها بنفسه وشكرني على نشرها بـهذا الأسلوب وهو متألم جداً منها حتى كادت عيناه تفيضُ من الدمع !! فقال لي : جزاك الله خير وجزى الله خيراً كل من قرأ قصتي ودعا لي بالمغفرة والتوبة والغفران ...

وأنا أذكر قصته في الجزء الثاني ، لا أذكرها إلا بعد موافقته وأخذ الأذن بالنشر !! وقد جلستُ معه فترات طويلة متلاحقة وهو معي في المسجد وفي أكثر الأماكن .. وقد أخبرني بأخبار جديدة لـها علاقة بإحداث القصة في الجزء الأول ، فآثرتُ على نفسي واستعنتُ بالله وبدأتُ أسأله وهو يخبرني بإحداث غريبة وعجيبة وقعت له لم يكن يتوقعها !!!

والآن ولله الحمد قد انتهيتُ من إعداد الجزء الثاني وذكرتُ فيها كل الأحداث التي ذكرها لي ( أبو عبدالله ) بالتفصيل ..

أسأل الله القدير أن يمن علينا بالهداية والإستقامة وحسن العمل إنه على كل شي قدير ..

قريباً بإذن الله

ماذا فعلت زوجة ( أبو عبدالله ) عندما علمت بالقصة !!؟
لماذا منع إمام المسجد ( أبو عبدالله ) من الصلاة بالناس !!؟؟
لما استيقظ فزعاً من نومه !!
كيف استعاد حفظه للقرآن وماهي طريقته في ذلك ؟؟!!

كل ذلك وغيره تجدونه فقط في منتديات البريد السعودي

إنتظرونا

تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]