تقسيم الصناديق الى فئات فاشل ، فاشل ، لا لا ، ناجح ، ناجح
تحيه طيبه لجميع الزملاء
كثر النقاش من قبل الأخوان الأعزاء عن تقسيم الصناديق البريديه بحسب فئاتها وأنها عمليه فاشله وما لاحظته أن بعضهم يؤكد أن بعد التقسيم كانت هناك خسائر ماديه مثلاً من شركة الاتصالات بمبلغ 21 مليون لأنها فقدت عملائها بسبب عملية التقسيم وربما هناك شركات أخرى أيضاً فقدت عملائها.
أرجو من الأخوان الذين سيشاركون في الرد على الموضوع ان كانو يعملون اوقريبين من الفرز في الصناديق افادتنا وعلى سبيل المثال هل بالفعل قل حجم فواتير شركات الاتصال كالاتصالات وموبايلي .
وأرجو من الأخوان الذين يعملون اوقريبين من الاداره الماليه قسم الايرادات إفادتنا بإيراد الصناديق البريديه قبل سنه من التحول الى مؤسسه وبعد سنه من التحول الى مؤسسه حتى نكون على بينه إما أكون أنا مخطيء وجدالي في هذا الموضوع يكون عقيم أو أنه يكون فيه الرد الشافي على من يشكك في انخفاض ايرادات الصناديق بعد تقسيمها الى فئات .
وللجميع تحياتي .
الأخ فارس صالح ما هو الضيق ...
اخوي فارس صالح هل النظرة الواسعة انك تنقل الموضوع بشكل جديد اذا انقل لك ردي حتى توضح لنا النظرة الضيقة في كلامي ادناه مع السادة القرأ
وينك عايش معقول انت مو ظف بريد وما تعرف ان ايراد المؤسسة من شركة الاتصالات كم
يا اخي احسبها بالعقل كم مشترك في الاتصالات سواء الجوال او الثابت واحسب عدد الفوتير واضربها بالقيمة
ستجده مبلغ كبير
وما يحصل الأن أن كل فاتورة تعاد لشركة الاتصالات من قبل المؤسسة
وفيها شروحات المؤسسة وهي:
1- ترك العنوان
2- فردي
3- عائلي
4- لم يطلب
5- لا نريد ان نعمل
6- يجب تطبيق النظام حتى لو خسرنا الأجور أهم شي المبدأ وتطبيق الخطة المدروسة
7- اشغال الموظفين بالإعادة
8- تحمل المؤسسة تكاليف الإعادة
وكثير من الشروحات التي لا تكتب لها الشآن الأكبر في الإساءة للمؤسسة
طبعا نعود للموضوع : تقوم شركة الاتصالات بإيقاف ارسال الفاتورة وبهذا يا شاطر
تقل عدد الفواتير المرسلة عن طريق البريد
وتصور اننا قدمنا خدمة كبيرة لشركة الاتصالات بسبب
قرارات غير مدروسة ( عفوا قلت غير مدروسة عفوا عفوا)
اتمنى من المسؤولين الإنتباه لهذه النقطة
عفوا ربما كلمة الانتباه تثير حفيظة بعض المدراء الذين لا يغلطون
وقد خلقوا ليبقوا مدراء
وانهم يملكون الكثير من الخبرات
غير انه لم يحن الوقت لإستخدامها
حتى تعليقي عن فواتير شركة الاتصالات ربما ضمن
خطة معملية مستقبلية مدروسة بشكل لا يمكن أن تلقى الخطى او تتعرض للنقد
ودمتم