المدعو فارس صالح يتمتع با الانتدابات ولا يعترف بظلم
دائم هذا الشخص يمتدح في ادارات البريد الصالح منها والطالح ولكن اذا عرف السبب بطل العجب
فهو مشارك على مائدت الانتدابات الداخليه والخارجيه فهو يأكل بنهم ويرى من حوله انهم مثله
فلا يوجد المظلوم والذي يأس من عدم الترقيه فهو في برج عاجي لا يرى البؤس والشقاء في كثير من موظفي البريد
الاسبوع الماضي مع الاحباب في الاحساء يتندح مابين المدراء في المزرعه الحساويه :d
لذالك لا عجب في مسك الصف واطلاق الاهازيج المدحيه للصالح منهم والطالح
لذالك لا تشرهو عليه فهو الصوت الذي ينطلق مدح وتمجيد فمن هنا لبد ان يأكل :dودوره العيش صعبه
الحقيقه قلتها