أخواني الزملاء الف مليون مبروك للمترقين والله يوفقهم ومن لم يحالفة الحظ بالترقية ان يرزقهم ويوفقهم الله بالترقية عاجل غير أجل فى الدفعة الثانية فى هذا الشهر الكريم بالترقية للجميع أن الله على كل شي قدير
أخواني الزملاء الف مليون مبروك للمترقين والله يوفقهم ومن لم يحالفة الحظ بالترقية ان يرزقهم ويوفقهم الله بالترقية عاجل غير أجل فى الدفعة الثانية فى هذا الشهر الكريم بالترقية للجميع أن الله على كل شي قدير
دفعه ثانيه ؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مزون
اول مره نسمع ان الترقيات دفعه اولى وثانيه !!
مافي دفعة ثانية
الأسماء اللي طلعت أتوقع هي المترقين فقط عاد إذا فيه شي ثاني يارب
هذي هي المشكله الزميل يتعب يبحث عن المعلومه وانتم بكل راحه تكذبونه انتظرو نهايه الشهر وبعدين احكمو
انا بعد وصلت لي معلومه ان هناك دفعه ثانيه ولكن لا اجزم فيها على العموم الف مبروك للمترقين وحظ اوفر لغير المترقين
فوضنا ووكلنا أمرنا الى الله
والحمدلله على كل شي والله يكتب الى فيه خير للجميع
الله يسمع منك لان بعض الاسماء مترقيين في دفعة ترقيتي السابقه
نقول يارب
الترقيات في البريد لاتعتمد على آلية أو نظام آلي .. وهذا العام تصاعدت المحسوبيات كسائر الأعوام السابقة .
عشوائية الترقيات لازمت البريد منذ ولادته والتقنية الحديثة تهريج ليس إلا .
يجب أن يكون فيه دفعة ثانية وثالثة لفك التجميد ورفع الظلم وسيكون هناك احتجاج ومطالبة بالتعويض ومرافعة ضد بور الفساد المستوطن في الموارد البشرية .
الترقيات واضح انها ماتخضع لمعايير سليمه وهذا الاكيد المشكله بالمعايير ظالمه حيل
وفيها اخطاء لماذا لاتحسب السنين في التاخر نفاط وحتى السنين التطويف
ولكن دلونا في هالحاله وين نطالب هل ديوان المظالم معني بنا ؟ام الخدمه المدنيه ؟؟ويين نطالب .؟؟من عنده الجواب ياريت يفيدنا
اولا نقول مبروك للمترقين بس وين الاليه التى وضعت حتي يتم عليها الترقيه والله انى اعرف واحد من المترقين ما شاء الله عليه والله يهنيه بالترقيه عنده اقل شي ي الشهر يومين غياب وتقديره السنوي جيد جدا هذا من غير الانذارات والتعهدات حتى هو ماهو مصدق حتى الان الله يوفقه ويوفق الاجميع
تقدر تكتب للدكتور بالخاص عبر حسابه تويتر وترفع تلظمك له بعد الله سبحانه وتعالى وان شاء الله ياخذ بحقك وحق كل مظلوماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيزوم
أنا نفس الحالة فيه موظفين غيابات وكل شهر نقول بيفصلونهم وترقوا والله يرزقهم ولكن ما ندري فين الغمندة