قرار الفصل سَيجْنِي ثِمارَهُ، وسيدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتحفيز للمستثمرين الأجانب للدخول في هذا السوق الناضج والواعد، لرؤية المملكة 2030.
وسيسهم القرار في خلق ما يزيد على 100 ألف وظيفه خلال الثلاث السنوات القادمة
إدخال الشركات للمنافسة العادلة لتحويل المؤسسة لشركة قابضة، وسيكون أمام مؤسسة البريد مهمة واحدة تتمثل في تجويد الأداء عبر تطوير الأدوات والمنتجات والخدمات.
لن ينجح البريد إلا بتعاضد المسؤلين والموظفين يد واحدة وصفا واحدا وان يجتمع معالي الرئيس مع نخبة من الموظفين وأن يقوم بشرح رؤيته القادمة حيث أن البريد ضاع بين المستشارين وأصحاب العقود ومن المتقاعدين العسكريين ومن البطانة التي غير مطمئنة التي لا يهمها إلا مصلحتها الشخصية.
مادام فيه نواب رئيس متقاعدين عسكريا وقراراتهم محلك ثابت وجزاءات وتوقيفات تطبق في موسسة خدمية حكومية لن يكون هناك جوده خدمية ولن يصرف بدل سكن لان الفلوس حقت السكن تذهب لرواتب النواب المليونية يصرف للواحد راتب يتجاوز ال70 الف ريال فكيف تريد ان يصرف لك انتداب لايتجاوز 3000 ريال الا بعد مرور شهور وربما يتخطى حاجز السنه.
شركات الكهرباء والاتصلات وغيرها قبل تحويلها الي شركات
بحثت عن القيادات الناجحه بشركات اخرى من ارامكو وبمبرف وسابك اصحاب قدرات وعقليات نابغه وحصلو علي جوائز عالميه وقامو بوضع دراسات ونظم وتم تطبيقها وعلي الفور تم التنفيذ فوراً ..
اما البريد تدخلت فيها المحسوبيات و تجميع منتهي الصلاحيات من متقاعدين وعسكرين وجدد لم يمارسون اي اعمال ووضعهم بقيادات مهمه
الرئيس الجديد عقليته مختلفه ولو نضرنا الي شهاداته وانجازته نجد قياده لا يستهان بها . تاكدو ان كل تصريح ينطق به سوف يطبق .. والمؤسسه مقبله
بقوه باساسات متينه وقويه ..
اذا وبعد كل هذه الحوارات نلخص بأن الذي دمر البريد السعودي وحرم منسوبيه من حقوقهم هو معالي الدكتور محمد بنتن
لنظرته القصيره هذا أولا
ثم بتوقيع الاتفاقيات بالنظر إلى سرعة التحول إلى مؤسسة وبدون النظر إلى حقوق الموظف
وأخيرا بتجميع أصحابه من متقاعدي الجيش العسكريين والتعاقد معهم بمبالغ خيالية وهم لم يقدموا للبريد إلى الفشل
اذا نأمل من الله تعالى أن يوفق معالي الرئيس الجديد الدكتور آنف أبانمي في تنظيف شوائب الادارة السابقة وتأسيس عمل جديد ودفع البريد إلة الامام لسريع عجلة التخصيص