السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ويكون ايضا لعمل دعاني لخدمات البريد السعودي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ويكون ايضا لعمل دعاني لخدمات البريد السعودي
حتى عمل قناة باسم مؤسسة البريد السعودي ينقل فيها خدمات البريد السعودي والسوق وعمل دعايات وإعلانات لمشتريات اخرى وهذا بعد موافقتكم يامعالي الرئيس
البريد السعودي في قنوات التواصل الاجتماعي والاعلانات متوفي دماغياً
والحملات التسويقيه بعدة لغات ( عربي - انجليزي - اردوا ... الخ)
لها اثر كبير في رفع المردود المالي للموسسه وذلك بستهداف الاماكن الحيويه ( عمره والحج مثلاً)
عمر جستنيه هو اللي ماسك الاعلام في البريد السعودي
علشان كذه الاعلام حق البريد ناجح
بانتظار تكليف محسوبيه للاعلام
والله يخلف بس
لمن راسلني بالخاص
المساحه لا تكفي لارسال رسائل اتمنى مسح الرسائل الوارده لكم لكي يتم ارسال رساله على الخاص
الى متى اداره العلاقات العامه اهم اداره في اي مؤسسه
الموقع ميت من زمان تويتر ديكور فقط مواعيد الدوامات في المناسبات كان حساب نشط ايام بنتن والطف
معقوله مافي مسؤول يحس ويشوف الناس ماتعرف البريد الا من وسائل التواصل وعن خدماته او اعلانات تلفزيون
ياجماعه والله فشلتونا لو واحد من الشارع يمسك حسابات البريد اصرف من اللي يصير
ياخي قلناها وقالوها الشباب
الادارة الاعلامية في البريد فاشلة
ابتداءا من موظف تويتر وانتهاءا بجستنيه
دمرت البريد هذه الادارة ونزعت الثقة من جميع العملاء بسلبيتها وجهلها
ولكن بقاءها يدل على ان المحسوبيات باقية حتي لو زال البريد كله
طالما جستنية ماسك الاعلام والتواصل الداخلي اعرف ما وراك احد
الكل يذكر برنامج ميزتي ايام صالح العنزي الكثير من العروض للموظفين وكذلك النشاط الاعلامي كان مميز في عهد صالح
والان جستنية مهتم فقط في اموره الخاصة حسبي الله على من مكنه في هذه الادارة وجعلها في سبات
لكن باذن الله مسالة وقت ومعالي الرئيس م.انف يشوف غيره .. واحد شباب متفاعل خارجيا وداخليا
اي اعلام رسالة تأتي العميل كي يسدد الضرايب والعميل بدل التسديد يذهب الى البريد يريد استلام العينات لايوجد اي اشعار للعملاء عن الطريقه الصحيحه والضحيه الموظف اي عمل او شغله جديده على البريد ان تكون فيها رسائل تعلم العملاء في كل جديد والله البريد ماشي على البركه
تطبيق البريد السعودي يجيب على أي تساؤل يخطر ببال العميل.
الاعلام الجديد كافي ، و التواصل مع العملاء عن طريق الرسائل القصيرة مفعل بقاعدةبيانات ضخمة، بسبب الاشتراك الملزم في العنوان الوطني وما يتبعه من خدمات حكومية و افراد ..
كل هذا و القوى العاملة في الكاونترات و مراكز المعالجة بالكاد تقوم بأعمالها ..
هل البريد فعلا في الوضع الحالي بحاجة الى تسويق ؟