عرض للطباعة
حسب ما أورده بعض متقدمي عرض شكرا للدفعه الأولي في تأخير صرف المكافأة والحقوق والمبالغ مرصوده في ميزانية البريد ..فكيف يكون عليه الدفعات الأخرى. هذا اذا كان للعرض قبول للدفعات التي تأتي فيما بعد ...لكن هل هذا بالفعل هو التكريم والشكر. ويستحق العرض اسم شكرا ..ام؟؟؟؟ وهل مسئولي البريد راضين عن هذا الإجراء والتأخير في صرف الحقوق ويمثلهم..لماذا هذا الصمت المطبق بمن زف خبر إطلاق عرض شكرا.. سند... باد
اذا لم يعطو حقوق التقاعد سوف نقدم شكوى إلى ادارة المحاكم الاداية الشرعية وبشكل نظامي َ والله كل مااقول الناس أكثر من ٣ شهور يقولون ليش التأخير لذا كثرت شهر والله بأفعالهم الشينه بديت اكره البريد السعودي من بعد ماكنت احبه من زكرياتي وانا اخدم فيه. والله المستعان
حسب ما اورده يعني موب أنت ؟
الناس صارت تاخذ رواتبها من التقاعد و انت للحين شفافية و مصداقية.
بعد التحية .. مسكين جالس يتباكى في الساحه ويهايط ويهدد بالمحاكم مع العلم أنه بلغ من العمر 60 عام يجب أن يكون قدوة ويطلب حسن الخاتمة ولكن للاسف عقليته صغيرة جدا فيه زميل طلب البيانات لكي يساعدهم فهددوه وشتموه! سؤالي لهذه العينات لماذا تطرحون معاناتكم المشكوك فيها بالساحة وباسماء مستعارة ؟!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بس كذا
ياليت يجينا راتب على القليل الحقوق ما عليها اهم شي الراتب لم نحصل عليه عز الله توهقنا بالعرض فعلا عرض ماله جدوى بدون تخطيطاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بص وشوف
الله لا يشكر فضلك واذا لك قرش واحد بعرض شكراً انا بتنازل عنه, اسلوبك القذر "عينه وعينات" ! عرفت انك حقنه! "اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو نواس
الله واكبر بس *زميلي طلب البيانات لكي يساعدهم فهددوه وشتموه!*
شف يابو نواس "يعني اسم معرفه" انت وزميلك لو تقدمون الشيك كامل ومدبل مانبيه
شغل السمسره راح وقته! وانا بقدم شكوى للافساد الاداري بيجون ويحققون ...
وخلك عند كلامك وذكر زميلك لايخدم بالخاص؟؟! . ,, للمعلوميه تم التوثيق...
عرض شكراً جانا نعمه من الله أتكلم عن نفسي شكراً لله على هذه النعمه وإ ستفدت من المبلغ الذي صرف لي وأكرر الحمدلله
اعطاء البيانات الشخصية لشخص غير معروف مخالفة لاوامر وتوجيهات الدولة علاوة على انه استغباء من شلتك لمعرفه اصحاب المعرفات في الساحة البريديةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو نواس
اذا انت غبي وتروج لاشياء تخالف انظمة الدولة هذا شأنك اما نحن لا