الموتمر الاول للتقنيات البريدية خلال ذو القعدة المقبل

صدرت الموافقة السامية على اقامة " الموتمر الاول للتقنيات البريدية والمعلوماتية " الذي ستنظمه موسسة البريد السعودي بالتنسيق مع الاتحاد العالمي للبريد في مدينة جدة خلال شهر ذي القعدة القادم.
وقال معالي الدكتور محمد صالح بنتن " ان هذه الموافقه السامية بعقد هذا الموتمر تجسد دعم القيادة الرشيدة لبرامج التطوير والتحديث والاستفادة من الخدمات الاليكترونية والتقنيات البريدية الحديثة في صناعة البريد والنقل اللوجستي في المملكة " ونوه بنتن بدعم معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات ورئيس مجلس ادارة موسسة البريد السعودي المهندس محمد جميل ملا واعضاء المجلس في دفع عجلة التطوير وتاسيس منظومة متقدمة في التقنيات البريدية الحديثة في سوق وصناعة البريد في المملكة .
ويعد هذا الموتمر الاول من نوعه ويهدف الى تبادل تجارب الموسسات البريدية وشركات البريد السريع والمنظمات الدولية والاقليمية وكافة الجهات المهتمة بالبريد والنقل اللوجستي والبريد السريع والاستفادة من الجهات العالمية الرائدة في هذا المجال وسيتم خلال الموتمر الاطلاع على التجربة السعودية في مجال الاصلاح والتطوير البريدي عبر المشاريع القائمة لموسسة البريد السعودي والتي من بينها الفرز الالي ومشروع واصل والقراءة الالكترونية للرسائل.

بسم الله الرحمن الرحيم

الله الله ... شكراً أخي الغالي ( عبدالله الراشد ) على هذا الخبر المفرح والذي يعطي ثقة أكبر في البريد السعودي ..

تحياتي لكم
إداري

مااا شاااء الله اعجبتني تلك الكلمه التي تقول ...

(وسيتم خلال الموتمر الاطلاع على التجربة السعودية في مجال الاصلاح والتطوير البريدي عبر المشاريع القائمة لموسسة البريد السعودي والتي من بينها الفرز الالي ومشروع واصل والقراءة الالكترونية للرسائل )

بالتوفيق لمعااالي الرئيس ..

ومشكور اخي عبدالله الراااشد على التنويه..

تقديري لك.

اشكرك اخي عبدالله على هذا الخبر

شكراً على طرح الخبر بالتوفيق والنجاح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ليس جديد عقد المؤتمرات الدولية بالمملكة العربية السعودية ولكن الأجمل بالموضوع هو أن هذا المؤتمر يعتبر الخطوة الجيدة والجديدة التي تحسب للبريد السعودي في ضوء التطورات وتحت مضلة الخصخصة البريدية التي بدأت من حيث إنتهى الآخرون.

تمنياتي للبريد التقدم والإزدهار وعكس الصورة الرائعة التي تعكس مدى نجاح الخدمات على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.