عرض للطباعة
انت سيف للمواضيع الجميلة والاعتذار قمة الاخلاق الحميدة /// دمت بود
سيف انا اعرفك من اسمك السابق و هناك حدث هام اعجبتني في تصرفك حياله سيف كلمة من القلب انت رائع ولولا خوفي من اتهامي بتدخلي في شئون المنتدى لرشحتك مراقب ولكن الخوف مليح المراقبين هذه اليومين زعلانيين من زعل المسؤلين وقاموا يتصرفون مثلهم وانا خايف الاستاذ علي اللامي يوظف مراقبين شباب في المنتدى بدل العجزه اللي فيه وتصير مصيبتنا مصيبتن ان رحنا للعمل لقينا مراهقين وان فتحنا المنتدى لقينا مراقبين شباب ما يحبون اي شي قديم .
وحنا لاقوة لنا و لا ناصر الا الله .
إن ثقافتنا مبنية على الخلق العظيم الذي تربينا فيه تحت مضلة الإسلام الدي جاء به حبيب قلوبنا محمد أبن عبدالله صلى الله عليه وآله وسلم مبشراً ونديراً إلى الناس أجمعين.
مع تحياتي
تربينا فية من القران الكريم والسنة النبوية سنة المصطفي صلي الله علية وسلم ونحن المسلمين معلمنا رسول الله صلي الله علية وسلم فلماذا لايكون خلقنا عالا ونعتذر
يهودي دخل على النبي صلي الله علية وسلم وقال اوفي حقي يامحمد وكان ممسكة فقام عمر الفاروق بن الخطاب رضي الله عنة وارضاة وسل سيفة وغضب من اليهودي فاوقفة رسول الله صلي اللة علية وسلم قال كم لك قال لي كذا فقال للفاروق اوفة حقة وزد علية لروعتة من الفاروق فنظر اليهودي لهذا الموقف واسلم لاالة الا الله محمدرسول الله
اخي مديون وفقك الله واشكر حسن ظنك بي يسر الله لك كل خير وكل انسان
اخي مديون نحن باالدنيا لابد ان نعتذر ممن اخطئنا منة من اخطاء علينا فلا تخف هناك الله سياخذ حقك وحقي وحق كل مخلوق هو خالقة عزوجل الله اكبر ياهول المنظر فيوم القيامة هناك يستوفي الله عزوجل مظلمة كل انسان اسئل الله اللطف والعافية اللهم سلم سلم
اشكرك اخي في الله وزميلي مديون والي الملتقي
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه الخطاء بلعفوا افضل من الخطاء بلعقاب والاعتذارجيد سوء كان مخطي او غير مخطي ... رائي ... واختلاف الراى لا يفسد للود قضيه
اخوي عادل اشكر مرورك
أن في الاعتذار راحة ومحبة
الآداب التي علمنا إياها ديننا الإسلامي 00 ولله الحمد 00 كلها خير ومحبة وسلام وإخاء وهي على درجات ومستويات متعددة ولعل من أهمها فيما يجلب الصفاء بين الناس والسعادة للإنسان نفسه خلق الاعتذار للآخرين عند حدوث خطأ معين في حق أحدهم 0
فالإنسان خلق بشري وليس ملائكياً يقع منه الخطأ في الفعل والهفوة بالكلمة والسلوك المشين أو غيره 0
وخلة الاعتذار هذه لا يستفيد منها المعتذر إليه فحسب من توثيق العلاقة بينهما وزيادة المحبة والآلفة وتبادل الاحترام والتقدير كما قال تعالى (ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )
بل أن المعتذر نفسه يستفيد بالدرجة الأولى في هذا الجانب كشعوره بالراحة النفسية وزوال الهم والقلق ووخز الضمير الذي ينتابه ولا بد عندما يخطئ في حق الآخرين لأنه اعترف بحق أخيه عليه واعتذر له على ما بدر منه سواء ذلك الخطأ كبيراً أو صغيراً مقصوداً او غير مقصود فإنصاف الآخرين من الشجاعة المحمودة وعلامة النبل الأخلاقي ورفعة النفس 0
وهو ما يجب أن يتحلى به كل أفراد المجتمع المسلم مع بعضهم البعض زوجاً كان او معلماً او أخاً او موظفاً رجلاً كان او امرأة
ALBAHA
بل الاعتذار شجاعه
والعوده للحق امر مهم وابراء للذمه
والمهم ان يكون مراقبا لله ويرغب في الاجر والمثوبه من الله وهي ثقافه يجب ان ننميها
ونحببها بان نعود الى الصواب في حال اخطأنا
وفي ذالك نصر وعزه وشجاعة وصدق وفضل
العوده الى الحق شجاعه و الاعتذار شجاعه
وهم قلة في الوقت الحالي
والصمت حكمه