مضي علي تقاعدنا اكثر من شهر ونصف ولم نستلم سوى راتبي المكافأة والراجحي لح راتب التقاعد حاسبونا خلونا نحاسبه وننفك منه
عرض للطباعة
مضي علي تقاعدنا اكثر من شهر ونصف ولم نستلم سوى راتبي المكافأة والراجحي لح راتب التقاعد حاسبونا خلونا نحاسبه وننفك منه
الله يكون في عونكم اسال ان يعجل بصرف مستحقاتكم
جزاك الله خير
من يبشرنا بصرف راتبنا أو حقوقنا ترانا ملينا مافي سالفه غير الترقياتاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدر
لنا شهرين بدون راتب والأقساط والبنوك ورانا موظف بدون راتب كارثه
يوم امس كلمت من موظفين مالية البريد السعودي عن طريق جواله وافادني لايوجد موظفين يعملون كل اقسام البريد يعني مافي احد بيعمل كل شي متوقف بسب كورونا يعني الشغله ستطووووول بس الشي الغريب فينكم يامالية البريد من اول من قبل سالفة كارونا ٣ شهور اين انتم هل كنتم في نوم ثبات. ولاحول ولاقوه الا بالله
افضل حل ارسلوا ايميلات على ايميل الرئيس:
aabanomi@sp.com.sa
🤲يالله يارب تعتقنا من البريد قادر ياكريم
انا ارسلت ايميلات الى الرئيس ولاحياة لمن تنادي لم يتم حتى الرد على ايميلي الله المستعان
كيف مافيه موظفين في الموارد البشرية في المؤسسة والترقيات مين اللي اصدر قراراتها
ولقد اسمعت لو نادية حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
كان الله في عونكم اخواننا المتقاعدين واسال الله
ان يفرجها عليكم
انا اليوم رسلت إلى اميل الرئيس البريد السعودي ونتظر الرد
انا ارسلت من يوم الاحد الماضي ولاجاني رد
لا احد يقولي ازمة كرونا في الظروف والأزمات يتبين المدير اوالرئيس الفعال.... نحن في مأزق الان يتطلب قرارات فورية تعالج وضعنا بتكليف موظف او اثنين لأنجاز الامر.. مهو معقول راح من الراتب 40٪ بعد التقاعد و30٪ لاتزال البنوك تخصمها علي علي اساس رواتبنا ونحن علي راس العمل باقي 30٪... يعني نروح نتسول بعد كل هذه السنين التي افنيناها في البريد...امل من جميع الزملاء المتقاعدين ارسال ايميلات للرئيس لحثه علي الأسراع في صرف استحقاقاتنا
حسبنا الله ونعم الوكيل مكافأة الموظفين 9شهور لم تصرف وحقوق تقاعد لم تصرف اي تطور يامسؤلي البريد تتكلمون وأنتم هكذا مع مؤظفي البريداذا السبب كرونا كيف تتم ترقية الموظفين لماذا التلاعب بأعصاب موظف مغلوب على امره خذوا من الكهرباء قدوه لكم
لم يتم الرد على الايميلات الى ارسلنها الى رئيس البريد
ممكن نعرض موضوع حقوق المتقاعدين على رئيس المؤسسة من خلال تويتر يمكن احد يتحرك ويصرفون حقوقنا المتأخرة