[frame="7 80"][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
قريباً بإذن الله
وحصرياً فقط في منتديات البريد السعودي
(( قتلوه ... !!! ))
إنتظرونا
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align][/frame]
عرض للطباعة
[frame="7 80"][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
قريباً بإذن الله
وحصرياً فقط في منتديات البريد السعودي
(( قتلوه ... !!! ))
إنتظرونا
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align][/frame]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الانتظار اخي اداري
بس لا يصير فلم هندي !!
بسرعه
طلع في راسي نخله !!!
اللـه يـرحمـة مقـدمـا
ولكــن لمــاذا قتـلوه ؟
في الإنتظــار يـاغـالـي
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
الله يقطع شرك يا بو ريان فلم هندي عاد :D ولا يهمك نخليه صيني :D
لالا يا خالد أنتبه لا يطلع في راسك نخله يمكن يطلع معاه رطب :D
حبيبي رعد البريد والله قتلوه قتلوه قتلوه !!!
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
قتلوه … أجل قتلوه …
أحمد هو أسمه ، شاب في ريعان الشباب ، يحدوه الأمل من كل مكان ، يرسم طريقه ليحقق أمانيه ومقاصده وغايته ، لم يزل مبتسماً منشرح الصدر ، طيب القلب ، سليم الخاطر ، محباً للخير ، كارهاً للشر ، إذا رأيته كأنك ترى الشمس متوهجة ، وإذا أدبرت عنه حل حولك الظلام !!!
نعم ، هو أحمد ، صاحب الوجه المشرق ، والذكر الحسن الجميل …
كان قريباً من زواج ، مقبلاً عليه ، يفكر في حياة جديدة ، كلها أملاً وفرحاً وسروراً !!!
لكن ….
أحمد … أين أنت !!!
أجبني … كلمني … قل أي شيء !!
آآه من كرب ما أقساه … ومن زمان ما أقواه ..
أحمد … وداعاً … قد رحلت إلى الأبد !!!
ولكن … ستبقى في قلوبنا إلى الأبد !!
في ذلك اليوم ، لا كباقي الأيام ، ولا شمس كشمسه ، أتى مسرعاً فرحاً ، ليحقق فرحه وفرح أهله وجماعته ، لا يفكر إلا في ذلك ، ولا يهدف إلا لمراده ،
وفجأة ، وبدون مقدمات ، وقع الفأس بالرأس ، وبضربة سكين قاتله ، أسالت الدماء ، دفاعاً وحميةً وغيرةً على أخيه الصغير ، الذي استنصره لينصره على غريمه !!! بعدها أدخل السجن ، ليتبدد الحلم الذي ينتظره ، ومستقبله الذي يسعى إليه ، وحبيبته التي تنتظره بفارغ الصبر !!!
مكث في السجن أربع سنوات ، كلها ألم وحسرات ، مليئة بكثير من الزفرات ، تغير الحال ، وأصبح محال ، حتى ضاقت عليه الأرض بما رحبت !!! وأصبح لسان حال أهله وخطيبته يقول …
أحمد … لماذا هذا العذاب !!!
ألم تأتي لتسعدنا … وتفرحنا !!!
لماذا فعلت هذا … بالله لماذا …
أستبدلت أفراحنا … بالأحزان !!!
وانتظارنا لك … بالحرمان …
لماذا … لماذا … لماذا …
وبعد كل المحاولات للإصلاح … وتكاتف الجميع لإنقاذه من حد السيف … وعمل المستحيل من أجل عتق رقبته من دم غريمة !!! إلا أن أهل القتيل أبوا الصلح ، وأصروا على القصاص ، وأخذ حق ولدهم القتيل من قاتله أحمد .
من هنا وهناك ، محاولات عديدة ، وتوسلات شديدة ، وتدخلات من الشيوخ وشيوخ القبائل ، لكن لا يقابل ذلك ألا الرفض الشديد من أهل القتيل ، ولم يزدهم ذلك إلا إصراراً على تنفيذ حد القصاص من قاتل أبنهم !!!
وبعد ذلك كله ، انقضت الأيام ، وتقلصت الآمال في إنقاذ أحمد من حد السيف ، حتى حانت ساعة الصفر التي ما بعدها ساعة إلى يوم الدين ،
أخذ أحمد إلى ساحة القصاص ، وفي طريقه إلى الساحة ، يقول لسان حاله …
اليوم تنتهي حياتي … وينقضي عمري ..
فلا زواج … ولا أهل … ولا مستقبل !!!
ولكني … مؤمن بالله … مؤمن بقضائه …
لا أرد قضاء الله … وقدره وحوله …
فالحمد لله … حفظت كتاب الله …
غسلت ذنوبي من الخطايا … والذنوب !!!
فسامحني يارب … وسامحني يا أبي ..
وسامحيني يا أمي … وسامحيني يا زوجتي الغالية !!!
طلب أحمد من السجان أن يفك الغطاء عن عينه ، حتى يسجد لله شكراً وثناءً عليه ، وفعلاً تم ذلك له ، وقام وسجد لله سبحانه ، الله أكبر ما أجملها من لحظات حينما يتعلق القلب بالله فلا يذكر عند الشدائد إلإ الله سبحانه ، وحينما سجد وقام ، ظن الناس أن أهل الدم قد تنازلوا عن دم ابنهم !!! فانطلقت الصيحات والتكبيرات من كل مكان ، وفرح الناس ، ووصل الخبر إلى أهله ، ولكن لم يكن هناك أي عفو أو تنازل .
فنفذ أمر القصاص في أحمد ، وانتقل إلى ربه سبحانه وتعالى ، في جو حزين جداً من الحاضرين ومن أهله وذويه …
فنسأل الله له الرحمة والمغفرة والعفو والغفران
ولا حولا ولا قوة إلا بالله
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصة حقيقية وقعت قبل أسابيع قليلة
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]
مشكوووووووووووووور
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الله ارحمه واعفوا عنه
شكرا لك اخي اداري
بسم الله الرحمن الرحيم
حبيبي الغالي kald
مشكور على المرور والتعليق بارك الله فيك
الغالي الحبيب أبو ريان
مشكور على المرور والتعليق بارك الله فيك
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com
الله يرحمة ويعوضة بحياته فى الجنه
ويلهم اهله الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه را جعون
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
حبيبي الغالي mmak
مشكور على المرور والتعليق بارك الله فيك
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]
يعطيك العافية
أخي إداري
على هذه القصـة المؤثـرة جدا في النفـوس
ونسـال الله الرحمـة والمغفرة والعفو لجميع أبناء المسلمين
وأنتظـر منك أكثـر
تحيـاتي
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
حبيبي الغالي رعد البريد
مشكور على المرور والتعليق على القصة
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]
اداري بصراحه انت كاتب روعه
والسيناريو هناا اروع :cry:
عندك ملكوت الفن السينمائي :cool:
شكرا على هالقصة :) وننتظر قصة ثانية :rolleyes:
وياريت تكون رومنسية او غزلية كقيس وليلى :cry:
الله يعطيك العافية ;)
[frame="7 80"][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
قصيمي ... قف ... لا تتحرك !!!
أحمر خدي ... بل غرق خجلاً وحياءً ..
كلماتك ... كالسهام في قلبي ...
إلا أنها غير قاتله !!!
وروعتي ... تتجلى في روعتك ...
فشكراً لك ... مدحاً وثناءً وإكباراً ...
وشكراً لك ... جمالاً وأدباً وأخلاقاً ...
وأبشر بالذي يسرك !!!
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align][/frame]
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
هذا مشهد لقصاص احمد الزهرانى الذى قتل دفاعا عن شرف اخيه عندما اغتصب لانريد نفس المشهد ان يتكرر مع سميره بفارق التوقيت ارجوكم احقنوا الدماء فمن عفى واصلح فاجره على الله .............................القصه بالتفصيل
لم تكن الجهود التي حاولت منع وصول السيف إلى رقبة أحمد بن إبراهيم الزهراني الذي نفذ فيه حكم القصاص حدا صباح الخميس في الباحة موفقة أبدا حيث حاول عدد من المسئولين تمرير يوم التنفيذ بدون أن ينفذ الحكم نظرا لقدم الوكالة الشرعية التي كانت بحوزة الإبن الأكبر أحمد محفوظ من والده ولكن الوالد وصل إلى مسمعه من قبل أحد المسئولين الحديثين في المنطقة الباحة أن الوكالة قديمة ولن ينفذ الحكم بسببها فبادر الأب إلى تجديد الوكالة قبل التنفيذ بيوم واحد فقط وهنا سقط أول جدار هش كان يحمي أحمد من سيف القصل. وقبل التنفيذ بأربع وعشرين ساعة تم حجز والد الجاني وشقيقه كعمل إحترازي كما جرت العادة. أما الجدار الثاني الهش أيضا فهو الترتيب الفوضوي الذي طرأ على ساحة العدل في الباحة حيث وصلت السيارة التي كانت تقل أحمد مبكرا على غير العادة كما وصل السياف متأخرا أيضا على غير العادة وما إن وصل حتى أنزل ساحة القصاص في انتظار وصول أولياء الدم من والد وشقيق المجني عليه.
ونظرا لعدم وصول الوالد فقد سقط هذا الجدار الذي كان ربما لو حضر لحدث أمر آخر أمام ضغوط رجال الوجاهة الذين لم يقدرهم أولئك الشباب من أشقاء المجني عليه فهد. الجدار الثالث إعتراض سيارة أحد رجال الأمن في مدخل الساحة بغية تهدئة الوضع ومنع وصول أولياء الدم بالسيارة الخاصة إلى موقع الجاني لمشاهدته عيانا وهنا بدأ المسلسل المحزن الذي لم يكن يجب أن يحدث مطلقا لو تم ترتيب الساحة بشكل أفضل حيث إنطلقت حناجر الجماهير عندما شاهدوا أولياء الدم بالنداء ( أعفوا عنه عفى الله عنكم ) ولكن الشقيق الأصغر مشعل الذي كان يعتمر نظارة سوداء هاج وماج وصاح بأعلى صوته خارجا من السيارة ومتجها إلى الجاني ورجال الأمن يلحقونه ليمسكون به وهو ينادي أين أبي؟ أين أبي؟ وكان يعتقد أن الجاني قد أطلق سراحه فجن جنونه وبدأ يقول أن ليس له دخل بالموضوع. وهنا فك الجنود قيد أحمد من يديه وتركوه يصلي بناء على رغبته فسجد سجدة طويلة اعتقد الجماهير أنه عفي عنه وبدءوا يصرخون ويصفقون ويكبرون. هنا خرج الابن الثاني حاتم من سيارة الأمن واتجه مسرعا إلى الجماهير في عملية فوضوية بحتة قائلا : يا ناس يا عالم ( نحن لم نعف عنه ) وهم يريدون أن يعفوا عنه . نحن أولياء الدم وليس هم . ولا أحد يعرف ماذا يقصد. بعده خرج الإبن الثالث وهو الوكيل الشرعي واتجه نحو أحمد قائلا: أريد أن أراه.
نحن لم نعف عنه. وأخذه رجال الأمن والمصلحين إلى أن قرب من أحمد وأحمد ينظر إليه من خلف الرباط المشدود على عينيه. وما أن رآه حتى صرخ قائلا ( حكم الله ورسوله ) هنا أسقط في يد المصلحين الذين حاولوا قرابة النصف ساعة بالدخول بالصلح دون فائدة. عندها أخذوا الأشقاء الثلاثة إلى سيارة الأمن وأقفلوا زجاج نوافذها عليهم أمام شفاعة العديد من الحضور وإصرار أولياء الدم على تنفيذ الحكم.
وعندما أعلن البيان اتجه السياف إلى خلف ( أحمد ) والكل ينادي ويستعطف ويحاول ثني الأشقاء عن قراراهم دون جدوى. وهم في السيارة ينظرون إليه ويؤشرون بأيديهم أن يتم التنفيذ فذهب السيف ورفع السيف فوق رقبة أحمد ثلاث مرات وفي كل مرة يتم إيقافه لعل وعسى أن تلين قلوبهم ولكن آن لها أن تلين وأخيرا سقط الجدار الأخير فما هي إلا لحظة أسرع من البرق وقع السيف على رقبة أحمد فسقط على جنبه ميتا أمام استهجان الجميع الذين غادروا الموقع بين مستغرب للموقف وباك منه ومتمتم بكلمات لا معنى لها.
عند ذلك حمل أحمد إلى جامع الأمير سلطان بالظفير وصلى عليه أكثر جمع غفير كاول شخص يحكم عليه بالقصاص ويصلى عليه في غير وقت الصلاة وسط حضور كثيف. ولقد أبلغ والده وشقيقه وهما في الحجز أنه قد عفي عن أحمد ثم جاء الخبر كالصاعقة بأن القصاص قد نفذ وأن أحمد أصبح خبر بعد عين. يذكر أن مشعل تعرض لحادث يوم أمس لحادث مروري أليم نجى منه بأعجوبة.
وقد تحدث للوفاق أحد أصدقاء احمد في السجن عنه قبل ليلية اعدامه فقال : بالتأكيد فإن الليلة التي تسبق يوم التنفيذ على أي جاني لا تكون طبيعية أبدا فهي بين خوف ووجل ورجاء إلا ليلة ( أحمد ) فقد كانت ليلة عادية بالرغم من إبلاغه بموعد التنفيذ الذي سيكون في اليوم التالي حيث صحا أحمد كعادته من النوم لأداء صلاة الفجر وكان في أحسن حال وذهب ليتوضأ ثم صلى الفجر وعندما حضر كاتب العدل واللجنة الموكلة بالتنفيذ في الصباح ليطلب منه الاستعداد وكتابة التوصية والحزن آخذ منهم كل مأخذ لما عرف عن (أحمد) من دماثة خلق وحسن تعامل. ولكنه فاجأهم بقوله: لا عليكم إنني مؤمن بقضاء الله وقدره ومستعد لهذه الساعة ولا أخشى شيئا إلا الله فمهما يحدث فأنا مؤمن بقضاء الله وقدره.
ثم دخل فتوضأ ولبس ثوبه الأبيض وتعطر وخرج عليهم وكأنه ذاهب لعرس ثم كتب وصيته التي أوصى فيها والديه وأشقائه بالصبر وأن يدعو له ثم طلب بناء مسجد له في إحدى الأماكن المحتاجة لذلك ووزع ما تبقى معه من نقود لم تصل ألف ريال لفقراء السجن ثم ودع الجميع من رفاقه في السجن الذين كان يحدوهم الأمل في عودته إليهم سالماً وزائرا لما عرف من جهود حشدت للصلح ولكن الذي عاد خبره وقد شوهد وهو ينزل إلى الساحة واثق الخطوة حتى فرش له بطانية فجلس عليها متجها القبلة ينتظر إما العفو أو السيف الذي كان هو الأقرب. وقد شوهد حراس السجن الذين حضروا وصدورهم تجلجل من البكاء بعد تنفيذ حكم القصاص حدا فيه وأصبح مضرجا في دمائه. الجدير بالذكر أن أحمد أعدم بعد أن قتل مغتصب شقيقه الأصغر .
رابط تنفيذ حكم القصاص شرعاً وتسمع بوضوح صراخ الجماهير مطالبة بالعفو !
http://good.2pchelp.net/3gpp/ahmed.3gp
اللهم انزل رحمتك على قلب أهل القتيل .. اللهم لين قلوبهم .. اللهم هون عليهم .. اللهم بقدرتك أجعلهم ينتطقوا بالعفو 0
منقوووول
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لحينا وميتنا.اللم اجعل ما اصاب احمد كفارة الدنيا والاخرة .
قصة مؤثرة فعلاً .
شكراً لك وننتظر الجديد.وياليت مايكون محزن
تحياتي للجميع
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
شكراً لك حبيبي الغالي بيان على المرور والتعليق ..
وإن شاء الله قريباً هناك مواضيع جديدة سوف تنزل المنتدى بس كلها رومنسية حزينة !!
تحياتي لكم
إداري
marhba@saudipostal.com[/align]