لجنة الترقيات افسدت وحطمت الروح المعنوبة لدى الموظفين
الموضوع ليس موظف فاته ترقيه وانما الاتي :.
1- خلق الشحناء والبغضاء بين الموظفين.
2- انخفاض معنويات من اؤخذت حقوقهم من غير حول لهم ولا قوه.
3- انتشار ثقافة سلب الحقوق لدى المؤسسة وعدم وجود معايير عداله ومواساةبين الموظفين .
4- الموظف جزء من المجتمع وينشر ماوقع علية من مؤسسته في المجتمع (بيئة المؤسسة الخارجية )والتي تطمح المؤسسة وتحرص على ظهورها امامه بمضهر حسن وجيد ليزداد نصيبها من حصة السوق.
شرح النقاط
- خلق الشحناء بين الموظفين وهي عندما يقابل موظف يومياً في قسمه من حصل على ترقية لا يستحقها بل قد يعتقد ويجزم في قرارة نفسة بان هذه الوظيفه التي حصل عليها زميله هي حق من حقوقه وانه حصل عليها زميله بطريقة اواخرى .لن يكون مستوى التعاون بينهم كما هو مطلوب ولن يتم العمل بروح الفريق وهذا هومطلب معظم المنظمات العامه والخاصه .
فكيف القيادة تتهاون في افساد روح المعنويات لدى منسوبيها (والاهتمام بالجمهور الداخلي للمؤسسة له نتائجه على تحسين الخدمات وتطويرها للجمهور لخارجي)
ولا سيما وان المؤسسة حديثاً رفعت شعار ان يتم تحويل المراجع الى عميل.
لا يوجد لدى هذه اللجنه اي معيار(الاقدميه - المؤهل - تقارير الاداء - التدريب - الانتاجيه) وانما كيفما تشاء
ردة الفعل لدى المتضررين كبيره وهي ارادت ان تتظلم بطرق رسمية واملها في معالي الرئس كبير ووصل عدد المشتكين اكبر من عدد المترقين ولكن للاسف تم تحويل كافة الشكاوى بتظافر مجهودات مكتب معالي الرئيس في الرياض ومكتبه في جده على ان يتم تحويل كافة الشكاوي الى النائب للشؤن المالية والادارية وحفظها جميعاً بملف واعادة تسليمهاالى من كان سبباً فيها.
وماهي مصلحة مكتب الرئيس في الرياص وفي جده في عدم اعطاء معالي الرئيس الحجم الحقيقي لهذه المشكله
السبب الاتي لقد كان لهم نصيب الاسد في هذه الترقيات بطريقه مباشره اوغير مباشره او تقديم خدمه للجنه تمهيداً للتعويض عنها في محاضر الترقيات مستقبلاً وررئيس اللجنه قام بخدمتهم على حساب سلب حقوق اخرين.
معالي الرئيس انكشفت لدية المشكله ولكن لا يوجد لديه حل ويذكر انه شكل لجنه وهي مسؤله عن اي تجاوزات
وايضاً ان عدد الوظائف قليل.... والمسؤل امام الله تعالى معالي الرئيس وليس اعضاء اللجنه
ويجب سحب شكاوي المتضررين ممن كان المتسبب فيها ؟؟؟وتحويلها الى الادارة العامة للرقابة والمتابعة واعطائها الصلاحية الكامله لدراسة هذه الشكاوى بكل جدية ومحاسبة كل متجاوز مهما كانت مكانتة عند الرئيس لانه يوم القيامه لا ينفع مالاً ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم