-
تكسي الصناديق
كثير ما مشاهدنا في السنوات التي مضت ان كبان الاتصالات قد كسر وها هي الحال تعود مع صناديق البريد والتوقع السبب الرئيسي ان الصناديق مصنوعة من الحديد الضعيف مغري الضعاف النفوس في تكسيرها
وأرجو عدم التركيب الصناديق للعميل اذكان لم يطلب هذه الخدمة في الأحياء الشعبية حيث ان الغالبية من ثقافة هابطة وتكسير يوثر على سمعة صناديق المنازل وتفقد أمن البعائث
-
-
مشكور أخي الكريم على أهتمامك بالموضوع ..نعم فلا بد للمؤسسه من تقييم الوضع في الوقت الذي تراه مناسبا .. وتتخذ من الاجراءات ما هو كفيل بالقضاء على جميع السلبيات التي رافقت المشروع .. ورأيي الشخصي انه اذا رأت المؤسسه اعادة فك بعض الصناديق لاسباب معينه اما لعدم جدوى وجودها او لاعادة تركيبها لمشتركين آخرين .. والشرح يطول حسب ما يراه المسئولين للمشروع من فائده .. فكل هذه الامور وارده والبحث فيها مشروع للمصلحه العامه
-
أوافقك الرأي أخي الكريم
الأفضل أن يتم تركيب صناديق واصل في الأحياء الراقية
وأن تستبعد الأحياء الشعبية
إلى أن يعتاد المجتمع على وجود تلك الصناديق وتصبح ضرورة ويطلبها اصحاب الاحياء الشعبية بإلحاح
بذلك الوقت يتم التركيب
أشكرك أخي الكريم على مقالك الجميل
ولك وافر احترامي
-
العبث قد يطول كل شي ... وكبائن الاتصالات استمر تكسيرها حتى الغيت . وستبدلت بمحلات الكبائن الموجوده حاليا ...
بكل مجتمع تجد ضعاف النفوس واللصوص .. وتبقى فكرتك ممتازه .
انا اقترحت .. أن تكون الصناديق داخل المنازل ويكون لها فتحة انزلاقية من خلال الحائط الخارجي لسور المنزل . ولايوجد بالشارع سوى الفتحة ولوحة للمعلومات . مثل رقم الصندوق . واسم الحي والشارع . والارقام الاضافية .
ولكن بعد فوات الاوان وعمل مئات الالاف من الصناديق بتفاق مع شركة خاصة .هذا ما ذكرة مسئولين المؤسسة .
ابو احمد ..
-
اشكراخي الكريم على طرح الموضوع بالنسبة لصناديق البريد فانها تطرح مناقصة تتحمل الشركة التي
يرسي عليها كافة الخسائر ويتم تركيب صناديق بدل التالفة ولا تتحمل مؤسسة البريد اي خسائر مالية