الصدفه كشفت سرقه قانونيه بين شركات سعوديه
حيث تعاقدت الدوله مع شركة سعودى اوجيه
على تطوير طريق الملك عبدالله فى الرياض
وقيمة العقد 698مليون ريال

سعودي أوجيه تعاقدت بالباطن
وأسندت العمل في المشروع
إلى شركة الأحديه بقيمة 400 مليون ريال

وشركة الأحدية تعاقدت
وأسندت العمل في المشروع
إلى شركة الإسناد بقيمة 75 مليون ريال

وشركة الإسناد تعاقدت بالباطن
وأسندت العمل في المشروع
إلى شركة إنجاز السلام بقيمة 18مليون ومئتي ألف ريال

هذا السرقه القانونيه فى المرحله الأولى فقط
يعنى باق سرقات فى المراحل الباقيه

تم اكتشاف الامر بعد توقف العمل بالمشروع
بسبب خلاف بين الشركات المتعاقده بالباطن

تخيلوا مشروع بقيمة 700 مليون
يوصل الى شركة صغيره 18 مليون

تخيلوا كم مشروع تم بهذه الطريقه

اين هيئه المحاسبه التى انشئها
الملك عبدالله لتحاسب هؤلاء


المصدر