[color="blue"]انطلاقا من هذا العنوان اقول مصيبة اذا كان معيار الترقية الدورات التي تؤخذ حين بعد حين[/color]
او غيرها من انظمة 0
لاننا لو تكلمنا عن الدورات كانت الدورات في السابق محصورة من عشرات السنين لاناس معينين وكثير من الآخرين لم يحالفهم الحظ في اتخاذ دورات بريدية وذلك باسباب النهج المتبع من قبل البريد وكم من اناس اراد دوره وحينما تاتي الاسماء لايجد اسمه من ضمن الاسماء لان الدورت كما ذكرنا محصورة لاناس معينين والدليل على ذلك تجد موظفين لديهم عشرات الدورات وآخرين لاتجد عنده دورة واحدة انها المحسوبيات انها المجاملات والان نسمع ان الترقية معيارها الدورة والله انها غريبة جدا ماذنب الذين قدموا دورات ولم يحالفهم الحظ هل يعد ذلك انصاف في ظل ان هناك انظمة تنص على نظام للترقية ؟؟
ننعم اخي الكريم الناصفي ..الدورات يحب ان لا تكون هي المحك الرئيسي للترقيه لانها اخذت سبب في حالة عدم ترقية الموظف . وهي في الاصل تعطى لمن حولهم فقط ..و اصلا لا نعلم عنها لانها بين المدير و موظفيه فقط ...و المفروض ان الدورات تحسب بعد سنوات الخبر كمفاضله فقط ..اما حاليا فان الدورات اهم لديهم من المؤهلات و الخبره ....
وعموما اخي الناصفي انا لا اصدق ان هناك ترقيات لانهم يقولون انها على نظام العمل وهذا مستحيل قبل ان تاتي موافقه من والديوان لن يسمح بذلك لان الامر حاليا في مجلس الوزراء ...ولو ان البريد جاد فعليا في الترقيه لكان الاجدر ان يحسن وضع موظفيه الذين يخضعون فعليا لنظام العمل قبل الموظفين الرسميين الذي لديهم حقوق في التقاعد او على الاقل حسن وصع الموظفين المستخدمين بدل من التباهي بترقية المراتب العليا .؟...صغط نفسي ....
نفس طريقة مكافئة رمضان ...تذكر يا ابو حاتم الان انعكس الوضع ....
بس يا اخي نقول معهم صحيح فيه ترقيات .......... ...........