هذه بادرة طيبه
بما انه تم أعطاء الضوء الأخضر من قبل صحافتنا( الحرة) بتسديد هذه ألوخزه و هذا المقال للمؤسسه البريد أن لم يكن وصفه من وصفات أطباء البريد انفسهم وهذه المرة على سرير ألصحافه تتم هذه ألوخزه للموظفين وليس للمؤسسة
أتوقع أن مؤسسه البريد ألان ستكون شبه ملزمه بالدر على هذا المقال لتبرير موقفها أو يتم الرد بطريقه مختلفة ممكن أن يكون بمثابة ردا تدافع بهي عن سياستها