وصل بجهوده وربي وفقه لحسن نواياه ودماثة خلقه........لم يضر أحد أبداً ...لم يكن عنصرياً أبداً .......لم يفرق بي
ن أحد ....

ذزقلب كبير وحنون........أنا شخصياً أطلعت عليه من قرب فلم إلا أرى إلا خلقاً عظيماً....وهمة عليا,

قد تبدوا التحديات أمامك ياأبا عبدالرحمن صبعة جداً ولكن همة عليا وروح وتفاني وإخلاص وجهود مخلصين تتظافر لتسير دفة العمل البريدي.

هيا ياسعد أنطلق فسعدنا بقدومك قد حان