كم هو مؤلم ان نرى حال زميلنا العزيز ابورياض في هذا الوضع السيء فالمتتبع لكتاباته وردوده في الوقت الحاضر لايرى أي شيء جديد سوى حالة الهذيان اللتي يمر بها عندما يكرر هذه العبارة ( رجع الفردي والعائلي و وافي المده وارفع الاحصائيات ) ومن خلال تحليل مبسط مني اتضح لي أن الزميل ابورياض من الناس الأوفياء والذين يعملون بجد واجتهاد الى درجة حفظ التعاميم وتطبيقها بحذافيرها والله من كل قلبي أتمنى له كل خير ولعل خدمة الثلاثون سنه تكون شفيعه بأن تأتيه الترقيه في أقرب فرصه وللجميع تحياتي .