صفات المدير الناجح
ـ تحمل المسؤولية عن الأعمال أو الفشل.
ـ الرغبة في اتقان العمل وتحسينه.
ـ اعتبار العمل متعة يتمتع بها لا ثقلاً على كاهله.
ـ القدرة على التنفيذ في الوقت المناسب.
ـ قوة الارادة على التنفيذ بعد الفهم والقناعة.
ـ الثقة بالناس والعمل على أساس تحقيق النجاح.
ـ الوضوح في الرأي، بأن يكون صاحب رأي في الأمور.
ـ المرونة مع الثبات في السير نحو الهدف.
ـ التوسط بين الإفراط والتفريط.
ـ الأفق الواسع، والنظرة الشاملة.
ـ التزام الشخصية وعدم الترجرج.
ـ الصبر والنفس الطويل.
ـ ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في المواقف الحرجة، خصوصا المثيرة منها.
ـ الهدوء أمام الأزمات، مع الاندفاع الداخلي الشديد لحلها، بأن يكون مندفعاً لحل المشكلة، وكما قال بعضهم في المثل: يجب أن يكون كالبط ظاهره هادئ، لكنه يضرب رجله في الماء بسرعة.
ـ الواقعية والنظرة الشمولية، لمواجهة نسبية الأمور في عالم الإدارة.
ـ الإنضباط واحترام الوقت مبتدءاً بنفسه وملتزما بتطبيقه على الآخرين، بالقدر الممكن.
ـ احترام القوانين والأنظمة وتطبيقها على شخصه وعلى غيره، فإن المدير الذي لا يطبق القوانين على نفسه، ـ يعتبر مديراً فاشلاً، فإنه مهما كان ناجحاً في أعماله، فإن مهابته من القلوب ساقطة، وذلك يسري في غيره أيضاً شاء أم أبى.
ـ احترام القوانين والأنظمة والتخطيط بروحها، وليس بحرفيتها.
ـ التفكير الدائم بالمستقبل والحاضر، لا أن يترك المستقبل للحاضر أو الحاضر للمستقبل.
الحزم، وعدم التردد في اتخاذ القرار.
ـ الاستقرار على الرأي والقرار، بعد التأني في الوصول إليه.
ـ الإصرار على تنفيذه بعد ذلك.
ـ سرعة تمكن الانسحاب عن القرار، إن ظهر خطأه.
ـ الثقافة العامة والسعي لزيادتها باستمرار.
ـ التكيف مع الواقع لتحقيق الهدف بالإمكانات المتوفرة أو المتاحة.
ـ القدرة على استخلاص الدروس والعبر من التجارب الفاشلة أو الناجحة، سواء بالنسبة إلى مؤسساته أو سائر المؤسسات.
ـ الكفاءة في الدمج بين النظرية والتطبيق، للحصول على أعلى مردود عملي.
ـ التصدي لمواجهة الصعوبات، وعدم الهروب منها.
ـ التصرف اتجاه المواقف الطارئة بسرعة ومرونة، حسب ما يتطلبه الموقف..
ـ القدرة على عرض الرأي، والإقناع بقوة الحجة والمنطق.
ـ القدرة على النقد الذاتي، وعدم التحاشي عن توجه النقد إليه، وإنما ينظر إلى النقد بموضوعية.
ـ الإرتياح لظهور الحق له، إذا كان على خطأ، سواء كان النقد من جهة داخلية أو جهة خارجية
ـ أن يكون فعالاً محرضاً، وذا تأثير في الآخرين.
ـ تثبيت التوجيهات الشفهية، خطياً بالقدر اللازم.
ـ عدم التراجع عن التوجيهات الشفهية إذا لزم عنها مسؤولية.
ـ الصدق في إنجاز الوعود، والسعي لتحقيقها بكل إمكاناته.
ـ الأمل وعدم الإستسلام لليأس أو القنوط، خصوصاً إذا كان موضع القنوط الإحباط.
ـ التفاؤل والتطلع للمستقبل.
ـ السعي الدائب لاكتساب العادات والصفات الجيدة، والتطبع عليها.
ـ العناية المتوازنة والمستمرة بالمجالات الرئيسية للإدارة.
ـ الإنصاف بينه وبين سائر الناس، سواء كانوا رؤساء أو مرؤوسين أو الجماهير المرتبطة به.
ـ القدرة على تحديد الأهداف الأساسية بعيدة المدى.
ـ شمولية النظرة والمعالجة، فإن النظرة الجانبية كالمعالجة الجانبية تسبب الخبال.
ـ السعي لتنفيذ الأهداف ضمن أولويات متوازنة.
ـ جمع الإمكانات لتنفيذ الأهداف.
ـ الإقتصاد في الإمكانات وترشيد استخدامها.
ـ التعرّف على برمجة الأعمال الخاصة به، أو بالمنشأة ككل.
ـ حسن توزيع العمل على المرؤوسين، حسب قدراتهم، والسعي للتعرف على هذه القدرات وتطويرها.
ـ تبسيط وتحديث نظام الإتصالات وأدواته.
ـ التنسيق بين نشاطات الأقسام المختلفة.
ـ تأمين التنسيق والتزامن بين أعمال الجهات، أو العناصر المشاركة بالتنفيذ.
ـ القدرة على التنسيق والتعاون مع الجهات الأعلى، والموازية، والجهات الأدنى.
ـ جعل فعالية وحدته منسجمة مع الوحدات الأخرى، كجزء من كل متماسك.
ـ حسن استخدام الوقت وتوزيعه، مع عدم التضييق الموجب لعدم الرضا.
ـ أن تكون قراراته واضحة ومتأنية، بعيدة عن المزاجية والأهواء والميول.
ـ الإهتمام بالتدريب المستمر لشخصه ولمرؤوسيه، أفراداً وجماعات، حتى يكون دوماً مدرباً ومتدرباً.
ـ تشجيع البحث العلمي والتطلع إلى الأمور المعاصرة محلياً وعالمياً.
ـ السعي لتحليل تجارب الآخرين الفاشلة أو الناجحة، والاستفادة منها.
ـ أن يكون قادراً على ترتيب السلطة، ومتابعة تحقيق الأهداف الرئيسية.
ـ قلة الدخول في التفاصيل كلما ارتفع المستوى، لأنه إذا دخل في التفاصيل، فاته المستوى الأرفع الذي هو مقصوده.
ـ تشجيع العمل الجماعي، على نحو الإستشارية (الديمقراطية).
ـ خلق روح التنافس بين المجموعات العاملة تحت يده أو الذين هم معه، وأحياناً يتمكن من خلق مثل هذه الروح في المراتب العليا أيضاً.
ـ تشجيع المبادرات الفردية والجماعية والإبتكارات.
ـ إفساح المجال لظهور المرؤوسين الأكفاء، حتى يتمكنوا من التقدم إلى الأمام.
ـ القدرة على إصدار القرار في الوقت المناسب.
ـ القدرة على اتخاذ القرار المفهوم للمنفذين.
ـ القدرة على تأمين الإمكانات الواقعية، لتنفيذ قراراته.
ـ أن يكون مصراً على تنفيذ الأهداف والواجبات والقرارات التي يريدها.
ـ القدرة على توجيه ومساعدة مرؤوسيه في تذليل الصعوبات والتعاون معهم.
ـ الموضوعية في استخدام وتوزيع الحوافز المادية والمعنوية.
ـ تقوية نظام الإحصاء وترتيب المعلومات، حتى تكون ملكة عادية بالنسبة إليه وبالنسبة إلى من يتمكن من التأثير عليه.
ـ التعود على تنظيم دوري عن لأعماله وأعمال وحدته.
ـ حب العمل الميداني والقرب من مواقع التنفيذ.
ـ متابعة سير تنفيذ توجيهاته وقراراته بحزم واستمرار.
ـ القدرة على معرفة أسباب الخطأ ومعالجتها.
ـ السعي الدائب لتطوير التعليمات وأساليب العمل وتبسيطها.
ـ السعي لتحديث أدوات الإدارة باستمرار، سواء كانت الأدوات باشتراء أو باستئجار.
ـ العمل على تكوين وتقوية الفئة الإحتياطية من الإداريين والإختصاصيين، على ما المعنا إليه سابقاً، حيث يحتاج العمل إلى الاحتياطي.
ـ الإحتفاظ بإمكانات إحتياطية، لمواجهة الظروف الطارئة.
ـ العمل على جاهزية إداراته، لاستمرار عملها بوتيرة مناسبة في الحالات العادية أو الطارئة.
ـ ممارسة الوظائف العامة للإدارة بشكل متكامل ومتوازن.
ـ التغيير المناسب للإدارات أو الأشخاص أو الآلات، إذا اقتضت الظروف ذلك.
ـ الحرص على الاحترام المتبادل مع الرؤساء والمرؤوسين والزملاء والجماهير، إذا كان محل إحتياجهم منطلقاً من احترام الذات واتقان العمل الشخصي.
ـ عدم المس والتشهير بمن سبق، وبمن هو في الحال رئيس أو مرؤوس أو زميل له، وكذلك جماهير المتعاملين معه.
ـ الاهتمام بالروح المعنوية للمرؤوسين وأوضاعهم المادية.
ـ التعامل مع العاملين كبشر، وليس كأشياء، على ما سبق الإلماع إلى مثل ذلك.
ـ عدم ارباك المرؤوسين، وعدم تكثير الأوامر عليهم وانتقادهم.
ـ السعي لرفع كفاءاتهم باستمرار، وإظهار مواهبهم ومبادراتهم.
ـ السعي لخلق إحتياطي من العناصر الكفوءة، حتى يكونوا رؤساء ومن يرى الأقسام ومن أشبه ـ وهذا غير ما تقدم من الإحتياطي ـ.
ـ نسبة النجاح إلى الناجح، لا أنه يجعل النجاح من حصته، كما أنه إذا كان النقد وارداً على نفسه يبيّن ذلك من دون أن ينسبه إلى غيره.
ـ التكلم باحترام ويقول عن نفسه نحن ولا يقول أنا.
ـ المشورة والروح الإستشارية في المناقشات.
ـ الحزم في تحمل مسؤولية القرار وتنفيذه.
ـ تشجيع العمل الاجتماعي، والتعاون بين العناصر.
ـ الاعتماد على العناصر الكفوءة، وإيجاد التنافس الشريف بين العناصر.
ـ حسن التعامل مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجمهور.
ـ تمرين النفس، حتى تكون قادرة على السيطرة وفرض الإنضباط.
ـ احترام سلطات وصلاحيات المرؤوسين، وعدم تجاوز رؤساء التسلسل.
ـ الثقة بالنفس.
ـ الثقة بالآخرين مع حسن الرقابة وحسن الظن، بما لا يكون موجباً للخبال.
ـ حسم الخلافات بالسرعة الممكنة، وبالعدالة والإنصاف والإحسان.
ـ إلقاء روح الوئام والأخوة بين العناصر.
ـ أن يكون هو المقدم في كل أمر يأمر به المرؤوسين، فإن الرئيس أسوة، فإذا رأوا انه يعمل بما يقول، عملوا هم أيضاً، وإلا كسلوا وكذلك، في النواهي.
ـ مساعدة المرؤوسين في تنفيذ واجباتهم، وتوضيح طريقة التنفيذن وإرشادهم إلى أفضل الطرق.
ـ مساعدة المرؤوسين والزملاء، بل والرؤساء أيضاً على تصحيح الأخطاء وتجاوز الصعوبات.
ـ الاهتمام بأن يكون قدوة حسنة بالنسبة لا إلى المرؤوسين فحسب، بل وحتى الزملاء وحتى الرؤساء، فإن الإنسان الحسن السيرة، يكون قدوة لمن فوقه أيضاً.
ـ المصارحة بدون التجريح، وإنما مع المداراة.
ـ إيجاد الثقة المتبادلة بينه، وبين الجوانب الأخرى.
ـ لزوم الوصول إلى المحبوبية لدى المرؤوسين والرؤساء والزملاء.
ـ الابتعاد عن الشعبية الرخيصة.
ـ توفر الجرأة الأدبية، تجاه الرؤساء والزملاء والمرؤوسين.
ـ حسن الاستماع إلى كلام الآخرين لأن الاستماع الحسن، من أسباب استقطاب المتكلم حول نفسه.
ـ الاهتمام بفهم وجهات نظر الآخرين، وإن كانت مخالفة لآرائه، وعدم الغرور في جعل رأيه فوق آرائهم.
ـ لا يرفع صوته على الآخرين، ولا يصرخ خلال المناقشة مع المرؤوسين، ولا يحدث الضوضاء والجلبة.
ـ الإستفادة من تجارب الذين سبقوه وخبراتهم، بدون الغرور وتصوّر أنهم ما كانوا يفهمون، وأنه هو الذي يفهم، كما يتفق ذلك في كثير من المغرورين والجهلاء.
ـ الشعور بالانتماء والولاء للمنشأة، وتنميته لدى مرؤوسيه.
ـ الدعاية الواقعية للمنشأة، وشرح أوضاعها بموضوعية.
ـ الجدية في موضع الجد، والدماثة في موضع الدماثة، وفي المثل (لا تكون قاسياً فتكسر، ولا ليناً فتعصر).
ـ تأييد المرؤوسين على ممارسة الصلاحيات، وتحمل المسؤوليات ويجعل الرجوع إليه في حالات استثنائية فقط.
ـ الحزم في تطبيق مبدأ الثواب والعقاب في المرؤوسين، بدون المحاباة ونحو ذلك مما يوجب قلة الهيبة والعنف.
ـ تبسيط إجراءات التعامل مع الجمهور، وقد ذكرنا شرحاً حول التبسيط في بعض مسائل هذا الكتاب.
ـ إيجاد الجو المناسب لتعامل المواطنين مع المنشأة، وإبعاد النظرة الفوقية بالنسبة إليهم.
ـ تقصّي صدور القرارات والإجراءات على الجمهور معنوياً ومادياً.
ـ تصحيح الأخطاء، كلما انكشف له الخطأ، والسير بالمنشأة إلى الأفضل، كلما حدث ذلك.
ـ احترام النفس. الالتزام الإخلاص.
ـ حب العمل في المنشأة التي يرأسها.
ـ الذكاء وسرعة البديهة، فإن الإنسان قابل بأن ينمي في نفسه أمثال هذه الصفات، ولو بقدر ما تتحمله ظرفيته.
ـ التواضع مع الاعتزاز بالنفس، والبعد عن الغرور أو التعالي.
ـ الموضوعية، بأن لا يكون ذاتياً أو انفعاليا مزاجياً.
ـ الصدق مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجماهير.
ـ الصراحة والابتعاد عن الوشاية. النزاهة.
ـ قوة الاحتمال والصبر والمثابرة والاستقامة.
ـ طيبة القلب وكرم النفس.
ـ اعتبار الوظيفة مسؤولية أكثر من كونها وجاهة ومعاشاً.
ـ اعتبار المصلحة العامة كأنها مصلحة خاصة، وتقديم مصلحتهم على مصلحته الذاتية.
ـ القدرة على الفصل بين المصلحتين، حتى لا يتصوّر أن مصلحته مصلحة العامة أو بالعكس.