أهلا بك أخي أبا طلال
قسّمتَ - أنتَ - الموظفين إلى ثلاثِ فئاتٍ لا غير
واعتبرتَ المجتهدينَ والمثابرينَ بدونِ أهدافٍ واضحةٍ
وهذا غيرُ دقيقٍ ، لنأخذْ مثالاً على اجتهادِ الموظفِ ومثابرتهِ وهدفِهِ
عندما استُبدِلَ نظامُ خدمةِ العملاء الجديد بِالقديمِ لمْ تَقُم المؤسسةُ بِتدريبِ الموظفينَ عليهِ وأنا واحدٌ منهم حيثُ لجأتُ إلى الاجتهادِ والدخول إلى كلِّ أيقوناتِ النظامِ محاولاً الوصولَ إلى هدفٍ وهو خدمةُ هذا العميلِ
الشئَ الآخرُ عملتُ عرضاً للعملاءِ يتلخّصُ بالآتي :-
عزيزي العمل أرسلْ تسعةَ طرودٍ داخليةٍ والعاشرُ مجّاناً وأدفعُ قيمةَ المجّانِ من جيبي وهدفي هو زيادةُ الإيرادِ .
وأعلمتُ الإدراةَ بهذا لكنّني لم أجدْ منهم تقديراً يُذكرُ
يا عزيزي كثيرٌ من الموظّفينَ لديهم أهدافٌ وأهدافٌ وأهدافٌ واضحةٌ إلا أنّ بعضَ المديرينَ لا يُريدونَ موظّفاً يُفكّرُ .
إنَّ كلَّ علاقةٍ بينَ شخصينِ أو مجموعةٍ أو مجموعاتٍ في إطارِ عملٍ ما هي عمليّةٌ تكامليّةٌ وليستْ تفاضليّةً يُرادُ منها تصيُّدُ الاخطاءِ دونَ النظرِ إلى الإيجابيّاتِ .
لا أُريدُ الإطالةَ رغمَ أنَّ الموضوعَ يطولُ ويطولُ .
دمتَ مُسدّداً
لم يختلف كلامي عن كلامك
الاهداف تاتي من اعلى الى اسفل
انت اجتهدت من عندك شكرا لك ولكن لم يكن هناك توجيه من الاعلى
هل يوجد هدف مالي
هل يوجد تركيز على منتج معين*
هل وهل