مرحلة التطوير في عهد الرئيس السابق انتهت من حيث بدائت
وحتى لا تكرر التجربة السابقة نامل ان يكون هناك تطوير جوهري يبداء بالموظف العامل في الميدان ودعمه ماديا ومعنويا وتبسيط اجراءات العمل
واستحداث برامج مرنه تخدم الموظف والعميل
واعادة تاهيل الادرات الحالية وتغييرها للافضل لأن محاولة الاصلاح للادارات الحالية غير مجدية فلا يصلح العطار ما افسده الدهر والتغيير هو الحل الاسرع والافضل وعدم تضييع الوقت في حل مشاكلهم مع الموظفين واصلاح اخطائهم
ومنح الفرصة للموظفين المميزين والمؤهلين علميا وعمليا والذين تم تجاهلهم في السابق بسبب المحسوبيات والقرابه