أصحاب المؤهلات الجدد خبرات في مايكروسوفت و stc ونظام المدفوعات سداد وشركات عالمية وبمؤهلات من جامعات عالمية أوكلاند في امريكا وكلاريموت في امريكا وجامعة ولونغوق استراليا وفهد للبترول والمعادن يعتقد بعض زملائي البريديين أن الوظيفة في البريد لايمكن شغلها او قيادتها إلا بمعهد البريد أو خبرة في المعالجة والفرز والصحيح أنه لاشك أنها إضافة ولكن غير مهمة جميل جداً انضمام العديد من الزملاء في الاونه الاخيرة ممن يحملون تلك الخبرات والمؤهلات العالمية فالبريد سينتعش ويتجاوز مفهوم " ماعنده خبرة نوويه " عفواً بريديه !