اذكر دخل الزبيري كمصلح ويبي يغير الفساد صار هو ابو الفساد والمحسوبيه هذا عندما توكل المهمه والامانه لغير اصحابها وعلى فكره كانت هناك شبكه داخليه ويدخلون الموظفين باسمها الحقيقه وتم اقفالها من قبل اسبوع مايبون يسمعون صوت الموظف والحقيقه وقالوا مشكله رخصه
اما الرئيس فهو اجبن الخلق ونعامه يدس راسه بالتراب وانسان وذاني سمع من الخايب مستشاره شغل حريم ويتابعون هنا لكن الطوفان قادم ان شاء الله لهم