لو كان اهتمامنا بعملنا وخدمة العملاء ونزاهة الضمير كاهتمامنا بالسؤال عن البدلات لأصبح البريد السعودي يفوق برد بعض الدول المتقدمة .
بدل السكن سيُصرَف لا محالة ؛ لكن بوقته !
وإذا أحد سمع إشاعة من هنا أو هناك فيجب أن لا يضع اللوم على المؤسسة عندما يحين الموعد المذكور بالإشاعة ولا يتحقق شيء !!
لكن يحق لنا جميعاً أن نلوم المؤسسة إذا صدر رسمياً تحديد موعد ولم يفوا به .
وهذا ما يفرضه العقل و المنطق .
أخوكم المواصل