من هنا فإن الرعاية الصحية ستعتمد على مدى صدق تعامل الجهات الثلاث، الجهة المعالجة ومدى جودة الخدمة المقدمة من قبلها، شركة التأمين ومدى التزامها الأخلاقي مع المريض والجهة المعالجة، والمريض ومدى صدقه وعدم إساءة الخدمة المقدمة عبر مزودي الخدمة العلاجية. لاشك أن الخلل من قبل إحدى الجهات سيؤثر في الجهات الأخرى مما سيدفعها للمطالبة بسن تشريعات أخرى لحمايتها. هذه الإجراءات ستستمر تبعاتها مما سيؤثر سلبا في جودة الخدمة المقدمة وفي التكلفة العلاجيةl بارك الله فيك اخي ابو فوزان على النقل المبارك