وجاء في خطاب الرئاسة الموجه إلى رئيس الدائرة الفرعية التاسعة عشرة بفرع ديوان المظالم بمنطقة مكة المكرمة "إننا لا نحتاج إلى إجراء دراسة لإحصاء عدد الذين تورطوا من المواطنين في هذا الوضع المؤلم، أو تقدير حجم تورطهم (أي في القروض)، لندرك الصورة المؤلمة المتوقع ظهورها في المستقبل في تشكيل البيئة الاجتماعية في السعودية، والحكومة جادة وهذا أمر متوقع منها في العمل على تخفيف حدة الفقر في المجتمع السعودي ولكن الآثار المدمرة الناشئة عن عبودية فئات كبيرة من المجتمع للدين سوف تهيئ مناخا ملائما لنمو الفقر، إذا عرفنا الفقر بأنه زيادة تكلفة حاجات الشخص عن دخله".
حسبنا الله و نعم الوكيل
مشكورر على النقل