لااسف الشديد ان هؤلاء الستين عندما قسموا على البريد المركزي والشعب فان اللذي نال نصيب الاسد هو البريد المركزي فقط ولا تزال الصناديق تشتكي من الاغلاط بسبب قلة الفارزين او ان توزيعهم لم يكن ذاك التوزيع المطلوب