الموضوع أكثر من تافه ولا يستحق الإشادة أبداً ، ولا يتحدث عن بريد اليوم .. والكاتب بحاجة إلى دورة لتعلم الإملاء والنحو والطباعة والصياغة ليتقبله عقل المتلقي الأكثر وعياً
المقال لامس مشاعرنا ومايشعر فيه الموظف والعميل

وعندما نبحث عن اخطاء املائيه او طباعيه

كمن يبحث عن ذرات التراب علي اسطح الصناديق والمكاتب ليحاسب لماذ لم تنظف

ولا يبحث عن هل الموظف مرتاح في عمله

هل درب الموظف

وماذ يحتاج العمل

ننظر الي الصغائر والامور التافه

ولا ننظر الي الحقيقه الكبيرة

نعم يعاني العميل ... والذي يرد اثبات ذلك عليه العمل في مقابلة العميل

ليسمع وليشاهد ذلك التذمر من هذه الانظمة

وخاصة صناديق واصل

اصبحنا نتلقي السخريه عندما نذكر واصل

جميع موظفين البريد تعلمو عن طريق العمل والاتصال علي من لديهم الخبرة

حتي اصبحو ملميين بنظام نقاط البيع والصناديق

ولم يتلقو دورات او كتيبات تبين طريقة العمل