السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعلم علم اليقين أن تواجدي هنا سوف يضايق الجميع لكن معليش استحملونا


أولاً بسم الله توكلت على الله >>> شعنده الأخ داخل حرب

بعيداً عن كل المسميات المستهدفه هنا في هذا الطرح , يبقى لنا اساس يجب الالتفاف له وهو مدير إدارة البريد الممتاز بالاحساء , واقصد بهذا ليس شخصه وانما كمدير لديه صلاحيات يجهلها الكثير مع وافر احترامي .

عندنا يأتيني شخص يتحدث عن ان مدير الإدارة نزع شعار المؤسسة دون وجه حق فهذا الكلام مردود عليه وهذا الأمر يعد من صلاحيات المدير نفسه وليس له ذنب بأن غيره يجهل هذا الامر مهما كانت الطريقة التي قام بها .

هناك أمر هم جداً السيارة التي بعهدة مدير الإحساء سيارة خاصة بكل مدير إدارة يقوم من خلالها أداء العمل ومتابعة المكاتب ذات العلاقة بالبريد الممتاز , علماً بأنها كانت في عهدة مدير إدارة البريد الممتاز بالدمام ولم يكن بها اي شعار من قبل ولم يتحدث عنه أحد ولماذا نزع الشعار ! سؤالي هنا لماذا هذه الشوشرة على مدير ممتاز الإحساء

من نعت مدير ممتاز الإحساء بأنه رجل متسلط وجاف ولا يفهم بالعمل فقد كذب كذبةً يقام عليها الحد وغطى بها على مسيلمه الكذاب واجزم لكم جميعاً ان من كتب هذا المقال أو من وافق صاحب المقال بكذبه بانه من الموظفين المتقاعسين الذين لا يوجد لديهم امانة العمل لذا اتجهوا اتجاه آخر بالنظر إلى فسافس الامور كما يقدم الطلب الكسول دائماً على التسابق على مسح الصبورة .

كان بودي أن يأتي احد ببرهان واضح او دليل مسلموس على أن مدير ممتاز الإحساء أنسان كما نعتواه بكذبهم وبهتانهم الذي سوف يحاسبون امام الله سبحانه وتعالى هذا أن كانوا يعرفونه , لكن ما اسهل الكلام وما اسهل الاتهام وما اسهل الطعن بالظهر فهي في زمن ضاعت به شيم الرجال والاقدام على المواجهه وقول الحق والبعد عن القول الزور , وجاءت فئة ظاله صفاتها النفاق المطلق والتسويف والدفاع عن اناس ليس لهم اي بصمه عمل منذو قديم الزمان فكيف بهم لو انهم تولى منصباً جديداً في الاصل كانوا في يوم الايام به ولم يفلحوا فبالله عليكم قولي لي ماذا صينع وسط تلك التطورات فمن الجهل المطلق أن يتقدم موظفي ممتاز الإحساء لمدير المنطقة بالشكوى لانه ليس ذات العلاقة حسب الهيكله الإدارية فهناك مدير إقليمي مسؤل مسؤليه تامه ومباشرة عن مدير ممتاز الإحساء وإذا من بينكم رجل يقول الحق بشكواه ضد مدير ممتاز الإحساء فليتقدم رغم انني اشك بذلك لان لا دليل يبرهن وكله كلام في الهواء .

والله أعلم . . .