نعيب مديرنا و العيب فينا و ما لمديرنا عيب سوانا..
أحسنت و الله فجملتك الافلاطونيه التاريخية هذه تختصر كل شيء و جوابا على المدينه الغائبه فقد أكدت سابقا أنه "علامة تجاره جديدة من علامات التمدن و التحضر يعلنها العبد بفخر و هو يضع مديره مكتبه برفقته ليجعل من الادماني عبدا للطرف الآخر من الخط في كل وقت، سواء أكان مديرا في العمل أو زوجة متشككة أو دائنا ملحاحا أو ضيفا ثقيلا، إلى غير ذلك من الأستعمالات، و التي يظل أقلها في تقديري هو الاستعمال العملي النافع لهذه الاله".
دمت كما أنت دائما في القمة.. دايم سعودي يرى الذباب و لكنه لا يأكله.