أحسن الله عزائنا وعزائك ... يابوصالح .. في المسؤلين
شوف ( جدة ) وش صار فيها من حس الظن والثقة
أحسنا الظن ( في وزير البرق والبريد ) ونهب ميزانيتانا وهج من الديره
وأحسنا الظن ( في الي بعده) وجمدنا .. وأخرتها أكتشفوا ( الصفقات السوداء ) لألات التخليص الحديثه في المخازن الي ماستخدمناها غير سنتين .. وتم إحالتها ( للتقاعد )
ولازلنا نحسن الظن في من يليه
دمت بخير بوصالح