والمثال الذي يقتدى به قصه سيدنا ابراهيم لما ذهب الى بيت ابنه اسماعيل عليهما السلام في غيابه ووجد امرأته تتذمر من زوجها اسماعيل وتقول هذا لا يكسينا وهذا لا يعطينا وهو واقعهم الذي لم ترضى به فقال لها ابراهيم ابلغيه بأن يغير عتبه باب بيته فأبلغته وبعد ان فهم اسماعيل مقصد ابيه قبل رحيله بأنها هي عتبه باب بيته طلقها وأتى بأحسن منها فزارها ابوه في غيابه ايضا فسألها بنفس سؤال سابقتها فوجد القبول والرضى والتعاون منها فبارك ودعا لهما فكسبو جزاء صبرهم ذريه صالحه انجبت من سلالتها سيد الخلق محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم..
ههههههههههههه الله يهديك بس وش جاب المثال هذا على راسك , نحن لا ننظر لعلاقتنا مع الرئيس كما تنظر اليها!!!