هذة وجهة نظري في ما قالة معالي الرئيس وهو كاالتالي :
نعم بعد استلام الدكتور قيادة المؤسسة تغير وضع الموظف البريدي للأحسن وهذا لا يمكن أنكاره وكل ما بينه الدكتور من العدد الهائل للموظفين المستحقين للترقية والفارق بينه وبين عدد المراتب المتاحة صحيح جدا وهذا مشكلة ازلية لم يتمكن اي مسئول حلها ولن تحل ,,,,,,
ولكن الدكتور تجاهل المشكلة الأساسية التي بسببها كثرت الشكاوى وكثر القيل والقال في هذة المشكلة الا وهي حين صدور قرارات الترقية كانت هناك صدمة عنيفة جدا لعدد من الموظفين المستحقين للترقية من كل النواحي ولم تكن اسمائهم في قرار الترقية وما زاد الطين بله وجود اسماء موظفين يعرفونهم جيدا لم يكونوا احق منهم في الترقية من كل النواحي التي يجب توافرها وهم اقل منهم خبرة وخدمة ودورات بل أن بعض المترقين لم يحصلوا على أي دروة تدريبية وبهذا صدم الموظفين مرات عديدة بعد صدور قرارات الترقية اولها لم تتم ترقيتهم وترقى من لم يكن الأحق والثانية وهي التي افقدت المصادقية لدى الموظف والثقة في المسئولين بالمؤسسة الا وهي صدور تعاميم وخطابات إلحاقية لتلك التعاميم تؤكد بأن اي موظف لا يحصل على الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي لن يتم النظر في ملف ترقيته بتاتاَ وأجتهدوا الموظفين وحصلوا على تلك الشهادة و مع ذلك تمت ترقية موظفين لم يحصلوا على الرخصة الدولية ولم يعرفوا أي شئ في الحاسب الآلي انها صدمة كبيرة سببت للموظف احباط شديد فبعد السنين الطويلة من الحرمان لحق من حقوقه يتفأجا ء بتناقضات كبير وخطيرة في قرارات وتعاميم المسئولين .