بخصوص الإجازة المرضية ( عاجل )

[ربك الوكيل]

مسكين فضحوه الموظفين وشرشحوه ودعوا عليه وطفشان وده يعقدهم عقده الله وأزاله وأستبدلنا خير منه

[الحلم العربي]

وجهة نظري بأن التعميم موفق في الإجراءات المتخذة بالتدرج بحق المتلاعبين في الحصول على إجازات مرضية دون وجه حق وبالتالي الحد من هذه الظاهرة باستثناء الفقرة الأولى منه .
فالفقرة الأولى المتعلقة بضرورة حصول الموظف على خطاب إحالة موقعاً من مديره بدلاً من التوجه مباشرة للجهة الطبية غير موفقة من وجهة نظري وذلك للأسباب التالية :
1. الاستناد لنص المادة الأولى لتأييد إجراء حصول الموظف على خطاب الإحالة غير سليم، حيث أن نص المادة ((على الموظف عند شعوره بالمرض وعدم إستطاعته مباشرة عمله أن يتقدم لرئيسه المباشرفي نفس اليوم بطلب إحالته إلى الجهة الطبية المختصة للكشف عليه وتقرير مايلزم نحوه))
ينطبق في حالة حضور الموظف إلى مقر عمله فعلاً ثم شعر بعد ذلك بمرضه وعدم استطاعته القيام بمهام عمله.
أما إذا لم يستطع الحضور فيطبق نص المادة الثانية ((إذا لم يتمكن الموظف من الحضور بنفسه للإبلاغ عن مرضه بسبب عدم إستطاعته ذلك فعليه مراجعة أقرب جهة مختصة .. على أن يقوم بإبلاغ جهته بذلك في اليوم الأول أو الثاني على الأكثر .. وعلى الجهة المختصة تزويده بصورة من التقرير الطبي .. مع إرسال الأصل إلى جهة عمله))
2. وجود إشكالات في هذا الإجراء من الناحية العملية وفق الافتراضات الآتية :
أ- انتقال الموظف إلى مقر عمله يعرضه لخطر حصول حادث أو خلافه.
ب- المرض قد يكون جسيماً ، أو معدياً قد يعرض بقية الموظفين للخطر ، أو محرجاً حالات الإسهال الشديد.
ج-تحويل مدير الإدارة من رئيس إداري إلى طبيب للحكم على الموظف أنه مريض من عدمه ومدى شدة مرضه وحاجته للإحالة للمستشفى ، إضافة إلى ما قد يحدث من صدامات في حل تعنت مديره في الموافقة على الإحالة.

[قلم عاقل]

وجهة نظري بأن التعميم موفق في الإجراءات المتخذة بالتدرج بحق المتلاعبين في الحصول على إجازات مرضية دون وجه حق وبالتالي الحد من هذه الظاهرة باستثناء الفقرة الأولى منه .
فالفقرة الأولى المتعلقة بضرورة حصول الموظف على خطاب إحالة موقعاً من مديره بدلاً من التوجه مباشرة للجهة الطبية غير موفقة من وجهة نظري وذلك للأسباب التالية :
1. الاستناد لنص المادة الأولى لتأييد إجراء حصول الموظف على خطاب الإحالة غير سليم، حيث أن نص المادة ((على الموظف عند شعوره بالمرض وعدم إستطاعته مباشرة عمله أن يتقدم لرئيسه المباشرفي نفس اليوم بطلب إحالته إلى الجهة الطبية المختصة للكشف عليه وتقرير مايلزم نحوه))
ينطبق في حالة حضور الموظف إلى مقر عمله فعلاً ثم شعر بعد ذلك بمرضه وعدم استطاعته القيام بمهام عمله.
أما إذا لم يستطع الحضور فيطبق نص المادة الثانية ((إذا لم يتمكن الموظف من الحضور بنفسه للإبلاغ عن مرضه بسبب عدم إستطاعته ذلك فعليه مراجعة أقرب جهة مختصة .. على أن يقوم بإبلاغ جهته بذلك في اليوم الأول أو الثاني على الأكثر .. وعلى الجهة المختصة تزويده بصورة من التقرير الطبي .. مع إرسال الأصل إلى جهة عمله))
2. وجود إشكالات في هذا الإجراء من الناحية العملية وفق الافتراضات الآتية :
أ- انتقال الموظف إلى مقر عمله يعرضه لخطر حصول حادث أو خلافه.
ب- المرض قد يكون جسيماً ، أو معدياً قد يعرض بقية الموظفين للخطر ، أو محرجاً حالات الإسهال الشديد.
ج-تحويل مدير الإدارة من رئيس إداري إلى طبيب للحكم على الموظف أنه مريض من عدمه ومدى شدة مرضه وحاجته للإحالة للمستشفى ، إضافة إلى ما قد يحدث من صدامات في حل تعنت مديره في الموافقة على الإحالة.

مشكور حبيب قلبي على تعليقك الشبه منطققي


وانصح الموظف بدل الذهاب للبحث عن خطاب التحويل ان يبحث عن اقرب مستشفى لعلاج مرضه

و اذا ذهبت لهم تريد تحويلا تراهم سذجا وراح يدلعوا عليك وانت مريض والقصد منه إهانتك

ويقولوا لك بكل سذاجة : طيب وين خطاب التحويل حق المستشفى حتى نعطيك بموجبة تحويل

لازم تحضر لنا ورقه من المستشفى اولا وتيتي زي مارحتي زي ماجيتي

وحلني عاد اذا أستطعت تخرج من عملك في ذلك اليوم

وحين تذهب للمستشفى يقولوا لك طيب هات لنا خطاب تحويل من عملك

وعاد تتوه انت بينهما

ترى هؤلاء ماهم نافعينك اهم شيء صحتك بالدنيا ومثل هذا التعميم جائر

تصدق يوجد ادارات تأخذ تعهد على بعض موظفيها بعدم المرض

يحسبون مرضهم بيدهم لابيد الله


لاحول ولا قوة الا بالله